لو سيطرت حماس على الضفة بالانتخابات هل سيتحسن الوضع بالضفة

[مسلم انا]

عزيزي المدمن من يمتلك قوة الايمان بالله ولديه التوكل على الله وهو على قناعة بمعية الله.. كما كان حال سيدنا موسى عليه السلام عمدما قال: "إن معي ربي سيهدين" فهو كقائدنا وقدوتنا محمد بن عبد الله عليه صلوات الله وسلامه فإن الله سيمكن له في الارض لينشأ الدولة والكيان طالما أن غايته القصوى إرضاء الله عز وجل..

فلا حكم ولا تحاكم إلا بتشريع الله جل في علاه..

ففي تطبيق حكم الله على الناس الراحة النفسية التي يجلبها العدل..
وفيه الكنز الذي لا يفنى وهو القناعة بما قسم الله..
وهذه بعض أسرار نجاح دولة الاسلام الاولى التي لم تكن تملك الوجه الآخر كما أسميته أخي المدمن

[falasteni1989]

ردا على سؤال العضو (مدمن) يمكن القول:
1. هذا السؤال يعكس الهاجس الذي يسكن حركة فتح ـ الضفة، ومن أجل ألا يحصل ما تتخوف منه "فتح"، تقوم حكومة الضفة بحملات الاعتقالات المتخبطة والعشوائية والمداهمات للبيوت والجمعيات والمؤسسات ومصادرة ما بها من ممتلكات وأثاث ووثائق ومستندات وأجهزة، كي تضيق الخناق على كل من هو حمساوي بالضفة.

2. لو افترضنا جدلا حصول الانتخابات التشريعية والرئاسية ـ في الضفة وغزة ـ، ومشاركة حماس فيها والتنافس عليها. فإني كلي يقين؛ بأن هذه الانتخابات لم ولن تكون نزيهة وديموقراطية على غرار (انتخابات 2006م)، والتي كانت مضربا للمثل في المجتمع العربي بل وفي العالم من حيث النزاهة والديموقراطية مقارنة بانتخابات الدول العربية التي تكون أغلب نتائجها (99.99%)، بل سيشوبها التناحر والخلاف وفقدان الثقة وتبادل وتوزيع الاتهامات هنا وهناك منذ اللحظات الأولى على الحملات والدعاية الانتخابية، انتهاءً بما سيحصل لصناديق الاقتراع من تزوير، ومناوشات وخلافات عند المراكز الانتخابية، والضرب والاعتداء من قبل أنصار كل مرشح... إلخ. وكلي يقين أيضا أن أي انتخابات مقبلة ستؤدي إلى مزيد من الانقسام والتشتت والتمزق للصف الفلسطيني.

3. في الانتخابات المقبلة لم ولن يكتب النجاح لحركة حماس على غرار انتخابات 2006م، ولو فازت سيكون بنسبة ضئيلة جدا مقارنة بسابقتها ـ على الأقل نسبة غزة لأن أهل الضفة لم يتذوقوا العلقم الحمساوي بعد !! ـ، والسبب الرئيس في ذلك:
 الممارسات السلبية والهمجية لحماس في غزة.
 انصرافها "شبه التام" عن المقاومة وانشغالها بالكرسي وجمع الغنائم واكتناز الأموال.
 عدم تمثيل كل الجماهير ـ عدا الجماهير الحمساوية ـ، أي لم تتلمس مشكلات وهموم كافة شرائح المجتمع، إنما كانت تتعامل بعقلية الحركة، أو عقلية إدارتها لجمعية أو مؤسسة من مؤسساتها.
 عدم نجاحها في تحقيق (معشار العشر) من برنامجها الانتخابي.
 فشل حماس في الجمع بين برنامجي (المقاومة والسلطة).
 خسارة حماس للكثير من الأنصار والأصدقاء سواء من الإسلاميين أو اليسار أو المستقلين أو حتى الحلفاء من حركة فتح. فهي لم تبقِ لها صديقا، بل زادت من رصيد أعداد الأعداء والمتربصين بها.

4. لو قدّر لحماس الفوز في الضفة ـ وذلك سيكون مجرد حُلُم، أو لابد من حصول معجزة لذلك ـ، فلن يكتب لحماس النجاح، لأن ظروف الضفة ليست هي نفس ظروف غزة، على الأقل مدن ومحافظات غزة محررة (شكلا) يمكن التحرك والتنقل فيها بحرية وبسط النفوذ وممارسة السلطة، في حين أن مثل هذا الأمر ليس موجودا في الضفة، فهي لازالت إلى الآن تخضع للاحتلال الصهيوني.

5. لو قّدر لحماس الفوز في الضفة، فمعناه مزيد من الانقسام وتضييع القضية الفلسطينية، مزيد من الانتهاك لحقوق الإنسان، مزيد للاعتقالات والتعذيب والتدمير للمؤسسات. وغزة خير شاهد على ذلك. ولن تهنأ حماس بهذا الفوز وسيكون مصيرها كمصير الجبهة الإسلامية بالجزائر.

6. ثبت بالتجربة والبرهان فشل حماس على صعيد الممارسة السياسية، في حين حققت نجاحات "نسبية" على صعيد الجانب الخدماتي

معلش انا مقدر صدمت الانطلاقة

كان الله في عونك

[ارسلان]

تحيااتي يا صديقي
خُـذ هذه المعادلة ...

أولا

كل ما يصيبنا وأصابنا هو تخطيط اسرئيلي بأيادي فلسطينية

فلو كان هناك جندي حمساوي واحد في غزة فإن اسرئيل ستساعده وتُهيئ له كل سبل نجاح السيطرة على القطاع

ولو كانت الضفة كُلها حماس ولم يكن هناك الا شُرطي فتحاوي وحيد فإن اسرئيل ستمنع حماس من السيطرة على قشة في الضفة

ولو سمحتُ لنفسي بالحُلم

فسيكون كابوس مُريع أرجو من الله أن لا يرُد روحي الى جسدي بعده

[نبراس السرايا2]

والله لغير حماس تعيشنا عيشة الاسلام عيشة المقاومه واتمنا من الله التوفيق لحماس بسيطرتها على الضفه الغربيه والقدي هي والجهاد الاسلامي لاني كعضو في منظمة اسلامية من الواجب ان اقف مع الاسلامين ليس مع العلمانين ولا شيوعين ولا اي شيئ

[بلا هويه]

ردا .

2. لو افترضنا جدلا حصول الانتخابات التشريعية والرئاسية ـ في الضفة وغزة ـ، ومشاركة حماس فيها والتنافس عليها. فإني كلي يقين؛ بأن هذه الانتخابات لم ولن تكون نزيهة وديموقراطية على غرار (انتخابات 2006م)، والتي كانت مضربا للمثل في المجتمع العربي بل وفي العالم من حيث النزاهة والديموقراطية مقارنة بانتخابات الدول العربية التي تكون أغلب نتائجها (99.99%)، بل سيشوبها التناحر والخلاف وفقدان الثقة وتبادل وتوزيع الاتهامات هنا وهناك منذ اللحظات الأولى على الحملات والدعاية الانتخابية، انتهاءً بما سيحصل لصناديق الاقتراع من تزوير، ومناوشات وخلافات عند المراكز الانتخابية، والضرب والاعتداء من قبل أنصار كل مرشح... إلخ. وكلي يقين أيضا أن أي انتخابات مقبلة ستؤدي إلى مزيد من الانقسام والتشتت والتمزق للصف الفلسطيني.

.

بداية السلام عليكم استاذ خالد
لا اعتقد انه مطلوب منا ان نلغي عقولنا وتفكيرنا حتى نتوقع ما توقعته ...فعلى الرغم من كافة السلبيات الموجوده في ادارة السلطه والتي نقف لها كفتحاويين وبشكل دائم موقف الكاشف واحيانا المحاسب ...الا ان هذه السلبيات لم تكن يوما تصل الى النظام الاساسي الذي هو ضمانة استمرار السلطه ...فلجنة الانتخابات المركزيه الفلسطينيه التي اشرفت على انتخابات الرئاسه والتشريعي والبلديات لجنة اثبتت نزاهتها في كافة المحافل وحازت على ثقة الجميع باستثناء حركة حماس ...فجميعنا يذكر تصريحات الزهار ساعة البدء بفرز النتائج وكيف اساء للجنة الانتخابات واتهمها بالتزوير
ان هذه اللجنة وان غيب الموت رئيسها حنا ناصر لم تكن تعمل بعقلية الفرد الرئيس ولكنها كانت تعمل بعقلية المؤسسه الحريصة على الحفاظ على حلم اقامة نظام ديمقراطي فلسطيني في وسط جحيم الاحتلال وغابة الديكتاتوريات العربيه ...ولا اعتقد ان هذه اللجنه على استعداد ان تبيع نفسها الى اية جهة كانت ...
ولكن على كل واحد منا ان يسال نفسه انا كابن فتح وانت كابن الجهاد الاسلامي ....هل نظرتك الى حماس اليوم هي نفس نظرتك لها قبل الانتخابات التشريعيه ...وقس على ذلك جماهير شعبنا ...لقد انتخب من انتخب حماس على امل التغيير ..ولا اكذب عليك اذا قلت لك اننا كابناء فتح (ليس جميعنا)كان بالنسبة لنا دخول حماس للانتخابات املا في خلق وضع تستطيع فيه حماس ان تقف وتحاسب وتمانع ...ولكن فوز حماس اصابها بالغرور ..فاصبحت لا ترى الا بعيون خضراء ..فغيبت جميع الالوان واعتبرت انتصارها في الانتخابات حق يمنحها ليس فقط نكران الآخر بل الغاءه من الوجود ..فكارثة الانقلاب افقدت حماس جزء كبير من مناصريها الذين بكل تاكيد لن يعيدوا تجديد ثقتهم فيها

[غضب السرايا]

لا حول ولا قوه الى بالله

[ابو العطا]

اصلا يا عمري
ما دمرنا غير الانتخابات

كلامك صحيح

[عاشقة المقاومة]

هل سيتحسن الوضع فى الضفة؟
وهل تحسن أصلا الوضع فى غزة بعد نجاح حماس فى الانتخابات
أم نحن كالعادة لانتعلم من تجاربنا السابقة

[فتح للأبد]

أشدد على مشاركة الاستاذ خالد سيف الدين
واوافقه الراى

[أسود الحرب]

والله لغير حماس تعيشنا عيشة الاسلام عيشة المقاومه واتمنا من الله التوفيق لحماس بسيطرتها على الضفه الغربيه والقدي هي والجهاد الاسلامي لاني كعضو في منظمة اسلامية من الواجب ان اقف مع الاسلامين ليس مع العلمانين ولا شيوعين ولا اي شيئ

ههههههههه
استنى عيشة المقاومة
زي مقاومتنا بغزة كل يوم 100 يهودي بموتوا

[أسود الحرب]

ردا على سؤال العضو (مدمن) يمكن القول:
1. هذا السؤال يعكس الهاجس الذي يسكن حركة فتح ـ الضفة، ومن أجل ألا يحصل ما تتخوف منه "فتح"، تقوم حكومة الضفة بحملات الاعتقالات المتخبطة والعشوائية والمداهمات للبيوت والجمعيات والمؤسسات ومصادرة ما بها من ممتلكات وأثاث ووثائق ومستندات وأجهزة، كي تضيق الخناق على كل من هو حمساوي بالضفة.

2. لو افترضنا جدلا حصول الانتخابات التشريعية والرئاسية ـ في الضفة وغزة ـ، ومشاركة حماس فيها والتنافس عليها. فإني كلي يقين؛ بأن هذه الانتخابات لم ولن تكون نزيهة وديموقراطية على غرار (انتخابات 2006م)، والتي كانت مضربا للمثل في المجتمع العربي بل وفي العالم من حيث النزاهة والديموقراطية مقارنة بانتخابات الدول العربية التي تكون أغلب نتائجها (99.99%)، بل سيشوبها التناحر والخلاف وفقدان الثقة وتبادل وتوزيع الاتهامات هنا وهناك منذ اللحظات الأولى على الحملات والدعاية الانتخابية، انتهاءً بما سيحصل لصناديق الاقتراع من تزوير، ومناوشات وخلافات عند المراكز الانتخابية، والضرب والاعتداء من قبل أنصار كل مرشح... إلخ. وكلي يقين أيضا أن أي انتخابات مقبلة ستؤدي إلى مزيد من الانقسام والتشتت والتمزق للصف الفلسطيني.

3. في الانتخابات المقبلة لم ولن يكتب النجاح لحركة حماس على غرار انتخابات 2006م، ولو فازت سيكون بنسبة ضئيلة جدا مقارنة بسابقتها ـ على الأقل نسبة غزة لأن أهل الضفة لم يتذوقوا العلقم الحمساوي بعد !! ـ، والسبب الرئيس في ذلك:
 الممارسات السلبية والهمجية لحماس في غزة.
 انصرافها "شبه التام" عن المقاومة وانشغالها بالكرسي وجمع الغنائم واكتناز الأموال.
 عدم تمثيل كل الجماهير ـ عدا الجماهير الحمساوية ـ، أي لم تتلمس مشكلات وهموم كافة شرائح المجتمع، إنما كانت تتعامل بعقلية الحركة، أو عقلية إدارتها لجمعية أو مؤسسة من مؤسساتها.
 عدم نجاحها في تحقيق (معشار العشر) من برنامجها الانتخابي.
 فشل حماس في الجمع بين برنامجي (المقاومة والسلطة).
 خسارة حماس للكثير من الأنصار والأصدقاء سواء من الإسلاميين أو اليسار أو المستقلين أو حتى الحلفاء من حركة فتح. فهي لم تبقِ لها صديقا، بل زادت من رصيد أعداد الأعداء والمتربصين بها.

4. لو قدّر لحماس الفوز في الضفة ـ وذلك سيكون مجرد حُلُم، أو لابد من حصول معجزة لذلك ـ، فلن يكتب لحماس النجاح، لأن ظروف الضفة ليست هي نفس ظروف غزة، على الأقل مدن ومحافظات غزة محررة (شكلا) يمكن التحرك والتنقل فيها بحرية وبسط النفوذ وممارسة السلطة، في حين أن مثل هذا الأمر ليس موجودا في الضفة، فهي لازالت إلى الآن تخضع للاحتلال الصهيوني.

5. لو قّدر لحماس الفوز في الضفة، فمعناه مزيد من الانقسام وتضييع القضية الفلسطينية، مزيد من الانتهاك لحقوق الإنسان، مزيد للاعتقالات والتعذيب والتدمير للمؤسسات. وغزة خير شاهد على ذلك. ولن تهنأ حماس بهذا الفوز وسيكون مصيرها كمصير الجبهة الإسلامية بالجزائر.

6. ثبت بالتجربة والبرهان فشل حماس على صعيد الممارسة السياسية، في حين حققت نجاحات "نسبية" على صعيد الجانب الخدماتي.

بارك الله فيك أستاذ خالد
فعلا لا يوجد لنا أن نذكر اي شائبة في حديثك سوى التشجيع
كلام في الصميم ولا يستطيع الرد عليه سوى المرجفون بكلمات سخيفة تعبر عن فرط فهمهم وحنقهم وغيظهم من الحقيقة اليت تصيبهم بمقتل

[أ. خالد سيف الدين]

فلسطيني 89

معلش انا مقدر صدمت الانطلاقة

كان الله في عونك

يبدو أنك يا بني قرأت المداخلة بعينيك لا بعقلك..
لو أمعنت النظر في المداخلة، لوجدتني فيها محايدا، لست في صف حماس ضد فتح، ولا في صف فتح ضد حماس.
إنما تناولت الموضوع من شقيه، دون تجني على أحد..
أما عن إنطلاقتكم، فهي لا تعني لي شيئا، ولم الصدمة، وإن كنت مصدوما فليس بسبب الحشد ـ كما تعتقدون ـ، إنما الصدمة بسبب تراجع المد الحمساوي في غزة، وهل تعتقد أن الـ200.000 هو الحجم الطبيعي لحماس قبل الانقلاب؟!!
وهذه الـ200 ليست كلها حماس صافية ـ نقية، إنما هم أتباع (كيلو اللحم "الأضحية"، وعلب الحلويات، والكابونات) التي تشترى بها ذمم الناس.

[أ. خالد سيف الدين]

العضو بلا هوية ـ مع تحفظي على سمك ـ

لا اعتقد انه مطلوب منا ان نلغي عقولنا وتفكيرنا حتى نتوقع ما توقعته

أنا ما طلبت منك أن تغيب عقلك ولا أن تلغيه، بل أطالبك أن يكون عقلك وفكرك حاضرا في كل ما تكتب وتدعو إليه.
السؤال/ لم يلفت انتباهك في المداخلة إلا هذه النقطة فحسب؟!
ومن جهة ثانية، بصرف النظر عما ذكرت، فإن التزوير سيكون صفة حتمية لما هو آت لأي انتخابات مقبلة في فلسطينن لأن فتح لم ولن تسمح بأي حال من الأحوال أن تفوز حماس.
وفي الحقيقة أنا هذا ما أريده من فتح ألا تحقق فوزا لحماس، لكن ليس عن طريق التزوير، إنما بإعادة ترتيب البيت الفتحاوي، وإعادة الثقة في نفوس الفتحاويين.
لأن حماس عكست صورة سلبية عن الحركات الإسلامية السياسية، والتيار الإسلامي المقاوم، وأثبتت فشلها الذريع في عالم السياسة.

[أ. خالد سيف الدين]

نبراس السرايا2

والله لغير حماس تعيشنا عيشة الاسلام عيشة المقاومه واتمنا من الله التوفيق لحماس بسيطرتها على الضفه الغربيه والقدي هي والجهاد الاسلامي لاني كعضو في منظمة اسلامية من الواجب ان اقف مع الاسلامين ليس مع العلمانين ولا شيوعين ولا اي شيئ

لا نريد منك الإمعية، والعاطفة في مشاركاتك، ولتحكم عقلك فيما تكتب.
حماس حركة إسلامية (قد يجانبك الصواب بذلك)، لكن حماس لا تمثل الإسلام كله، وتصرفات حماس لا تعكس السلوك الإسلامي المأمول.
لذلك لا تستطيع أن تفرض على نفسك وعلى غيرك ضرورة تأييد حماس على الإطلاق.

[نبراس السرايا2]

ههههههههه
استنى عيشة المقاومة
زي مقاومتنا بغزة كل يوم 100 يهودي بموتوا

اضحك بس اسرائيل متخوفو تدخل غزه والله ينتقم من الضالم