أبو حمزة :السرايا لديها الاستشهاديين الذين سينتقمون لمجاهدي وأبناء شعبها رافعين راية النصر
قال أبو حمزة الناطق الإعلامي باسم سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين , في مقابلة خاصة أجريت معه بإحدى الإذاعات المحلية , أن استهداف السرايا للمواقع والكيبوتسات الصهيونية يأتي ضمن الرد الطبيعي علي اغتيال القائد جهاد نواهضة في منطقة اليامون في الضفة المحتلة وإعدامه أمام أعين الناس بدم بارد .
وأكد أبو حمزة أن صواريخ السرايا أصابت العديد من أهداف العدو محدثة ما يقارب 13 إصابة بينها إصابات بالهلع, وإصابات أخري وصفتها المصادر الصهيونية بالمتوسطة , بالإضافة إلى حرق محال ومراكز تجارية , وتدمير خمس سيارات بالكامل وهذا التصعيد يأت يفي إطار الرد الأولي على جرائم العدو المتواصلة .
وعن تمديد التهدئة أوضح أبو حمزة أن لا مجال للحديث عنها في ظل استمرار الجرائم الصهيونية بحق أبناء الشعب الفلسطيني واغتيال قيادات الحركة , مشيراً إلى انه عندما تم الاتفاق علي سريان التهدئة في القطاع كان هناك جملة من الاستحقاقات المتفق على تنفيذها , لكن العدو الصهيوني لم يلتزم بها وواصل تشديد حصاره ضد أبناء القطاع وإغلاق المعابر واغتيال العديد من القيادات التي وصل عدد الذين تم اغتيالهم أكثر عشرين مجاهد فلسطيني ,تزامنا مع استمرار عدوانه في الضفة المحتلة لذا لا معنى للحديث عن تمديد التهدئة لان العدو الصهيوني يلعب بالأمور ويزيف الحقائق ويخرق الاتفاقيات .
وفي رسالة وجهها أبو حمزة للعدو الصهيونية أكد فيها أن انتقام مجاهدي السرايا للشعب الفلسطيني وقيادات الحركة لم ينتهي بعد , فليعلم العدو الصهيوني أن السرايا أن الصواريخ ليس وحدها في جعبة السرايا بل لديها الاستشهاديين والمتفجرات الأخرى التي ستدك أمن العدو وتقهره وتضعف قواه .
أما الرسالة الاخري التي وجهها أبو حمزة لمجاهدي السرايا المرابطين دفاعا عن فلسطين وهم يعاملون أنهم عندما يخرجون إلى القيام بعملية جهادية كقصف أهداف العدو أنهم لن يعدو ... وصفها بفاتورة الدفاع عن دماء المجاهدين فهي اطهر وأقوى من أي استحقاقات لم يلتزم بها العدو , مشددا على التمسك بخيار المقاومة ورفع راية النصر والتصدي للعدو الصهيوني .
قال أبو حمزة الناطق الإعلامي باسم سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين , في مقابلة خاصة أجريت معه بإحدى الإذاعات المحلية , أن استهداف السرايا للمواقع والكيبوتسات الصهيونية يأتي ضمن الرد الطبيعي علي اغتيال القائد جهاد نواهضة في منطقة اليامون في الضفة المحتلة وإعدامه أمام أعين الناس بدم بارد .
وأكد أبو حمزة أن صواريخ السرايا أصابت العديد من أهداف العدو محدثة ما يقارب 13 إصابة بينها إصابات بالهلع, وإصابات أخري وصفتها المصادر الصهيونية بالمتوسطة , بالإضافة إلى حرق محال ومراكز تجارية , وتدمير خمس سيارات بالكامل وهذا التصعيد يأت يفي إطار الرد الأولي على جرائم العدو المتواصلة .
وعن تمديد التهدئة أوضح أبو حمزة أن لا مجال للحديث عنها في ظل استمرار الجرائم الصهيونية بحق أبناء الشعب الفلسطيني واغتيال قيادات الحركة , مشيراً إلى انه عندما تم الاتفاق علي سريان التهدئة في القطاع كان هناك جملة من الاستحقاقات المتفق على تنفيذها , لكن العدو الصهيوني لم يلتزم بها وواصل تشديد حصاره ضد أبناء القطاع وإغلاق المعابر واغتيال العديد من القيادات التي وصل عدد الذين تم اغتيالهم أكثر عشرين مجاهد فلسطيني ,تزامنا مع استمرار عدوانه في الضفة المحتلة لذا لا معنى للحديث عن تمديد التهدئة لان العدو الصهيوني يلعب بالأمور ويزيف الحقائق ويخرق الاتفاقيات .
وفي رسالة وجهها أبو حمزة للعدو الصهيونية أكد فيها أن انتقام مجاهدي السرايا للشعب الفلسطيني وقيادات الحركة لم ينتهي بعد , فليعلم العدو الصهيوني أن السرايا أن الصواريخ ليس وحدها في جعبة السرايا بل لديها الاستشهاديين والمتفجرات الأخرى التي ستدك أمن العدو وتقهره وتضعف قواه .
أما الرسالة الاخري التي وجهها أبو حمزة لمجاهدي السرايا المرابطين دفاعا عن فلسطين وهم يعاملون أنهم عندما يخرجون إلى القيام بعملية جهادية كقصف أهداف العدو أنهم لن يعدو ... وصفها بفاتورة الدفاع عن دماء المجاهدين فهي اطهر وأقوى من أي استحقاقات لم يلتزم بها العدو , مشددا على التمسك بخيار المقاومة ورفع راية النصر والتصدي للعدو الصهيوني .
تعليق