هنا حملة الوفاء والدعاء للذي شفي صدور قوم مؤمنين(( منتظر الزيدي ))

[ابو البراء الجهادى]

يا اخوان اكيد الان يتعرض الاخ المجاهد الصحفي العنيد الصابر // منتظر الزيدي ، لابشع انواع التعذيب والاضطهاد بسبب فعله الفريد والذي نفسي بيده اشفي صدور قوم مؤمنين بفعله البطولي الاستشهادي بعد قيامه اطلاق قذيفتان فتاكتان للكرامة والشرف والعرض علي هدف مميز وهو الوجه القبيح للعالم بوش الصغير


لذلك نحن من واجبنا ان نقف بجانبه بأقل القليل والذي نستطيع ان نقوم بفعله وهو الدعاء له بالثبات والقوة والصبر والصمود والتوفيق في وجه اعداء الاسلام والمسلمين

والله يا اخوان هذا اكبر الجهاد والله انه اكبر الجهاد في سبيل الله


ادعوا لا خونا المجاهد // منتظر الزيدي بالثبات والصبر والصمود في وجه اعداء الله والاسلام والمسلمين

بارك الله فيكم

[ابو البراء الجهادى]

انظر اخي وتأمل ما اقوي الايمان وما اصلب الارادة



قوم إذا ضرب النعال وجوههم

صاح النعال بأي ذنب أضرب








ألا يا ناس ُ قد نطق الحذاءُ = وتحت البوشِ والأوغادِ ماءُ
ألا سلمتْ يمينك يا ابن حرٍّ= وقد ثارت دماؤك والإباءُ
ألا قد طالَ صمت بني أبينا = ومنك أخيّنا نطقَ الحذاءُ
فقال لبوشهم قولا بليغاً= أن اركعْ يا جبانُ كما تشاءُ
أثرتَ جراحنا في كل عضوٍ= وصغت حكومةً، صفرٌ هباءُ
وجئت مفاخراً في صنع عهدٍ = يوقعُهُ مع الكلبِ الجراءُ
علاكَ حذاءَه فطفقت تحني= وبعد الكبر قد ساد انحناءُ
أمنتظَرٌ أتيت فعالَ حرٍّ= يفيضُ بوجهه نورٌ وفاءُ
ألا سلمت يمينُك إذ أهانت= جبينَ البوشِ يعلوه الحذاءُ
ليختم عهده في ذلِّ خزيٍ= فلا أرض بكته ولا سماءُ
ويعلمَ أن أمتنا ولودٌ = ولن يُحمى إذا نزل القضاءُ

[ابو جابر]

بوركت أيها الفتى العربى المغوار البطل " منتظر الزيدى" وسلمت يداك فوالله الذى لاآله غيره لقد أسعدت ملايين العرب وأثلجت صدورنا جميعا وجلنا تمنى أن لاتخطىء قذيفتك الحذائية رأس الأفعى اللعين " جورج بوش" وكلنا تمنينا أن تصيبه فى مقتل ولكن لاعليك فيكفينا أننا سعدنا وسررنا و" فشينا غلبنا" وتسلم آياديك وسلم حذائك

[ابو البراء الجهادى]

بوركت أيها الفتى العربى المغوار البطل " منتظر الزيدى" وسلمت يداك فوالله الذى لاآله غيره لقد أسعدت ملايين العرب وأثلجت صدورنا جميعا وجلنا تمنى أن لاتخطىء قذيفتك الحذائية رأس الأفعى اللعين " جورج بوش" وكلنا تمنينا أن تصيبه فى مقتل ولكن لاعليك فيكفينا أننا سعدنا وسررنا و" فشينا غلبنا" وتسلم آياديك وسلم حذائك

مشكور أخى أبوجابر على مقولتك

نعم سلم حذائك الصاروخى يامنتظر

ونحن بانتظار المزيد من القذائف الصاروخية التى تتساقط على رأوس الكفر والصليب

[alkaaser]

بوركت يداك يا منتظر

ولو كانت يداك بقربي لقبلتهما




اللهم فك أسره والهمه الصبر ياأرحم الراحمين

[دموع من الدم]

لقد رمى البطل منتظر الزيدي بحذائه في وجه بوش لكن الحذاء لم يصبه فكانت هذه الابيات من الاخ العتيبي:

تنزه أن يصافحك الحذاء
فمال به عن الدنس الاباء
تفجر غيظ منتظر فأمسى
تفور بنار عزته الدماء
حذاءك يا ابن دجلة حين يعلو
لمن خذلوا قضيتك الفداء

يا رب تكون مع هالبطل وتفك أسرو وتشل كل ايد انمدت عليه يا أرحم الراحمين

[صادق صادق]

حذاؤة بالعرب جميعا

[ابو البراء الجهادى]

[msg]فك الله أسرك[/msg]

[المهاجر الفلسطيني]

اين اولئك الحكام ليروا هذا البطل
والله لقد اشفى صدورنا
اللهم كن عونا له

[لبؤة الجهاد]

[نبراس السرايا2]

بسم الله الرحمن الرحيم

اين اولئك الحكام ليروا هذا البطل
والله لقد اشفى صدورنا
اللهم كن عونا له

[زلزال السرايا]

من هو منتظر الزيدي ؟ وما الغريب في ضربة الجزمة؟

منتظر الزيدي إسم تردد كثيرا إبان إختطافة من قبل مسلحين مجهولين في العراق وهو البالغ من العمر 26 عاما في 16 نوفمبر 2007 وهو في طريقة للعمل حيث يعمل بقناة البغدادية التي تميل إلي السنه وتتميز بالحياد.

وتردد أيضا في التاسع عشر من نفس الشهر عندما تم الإفراج عنه بدون أي طلبات من مختطفية.

ولكن ربما لم يكن صدى إسمه بهذة القوة مثل ما يتردد الأن عن كونه بطل وشجاع وعراقي حر عبر عن أراء العرب والمسلمين كافة وليس العراقيين فحسب.

منتظر كان هو البطل ال(منتظر) الذي رفض الذل والمهانه التي رضى بها حكام العراق كما يرضي بها حكام العرب كافة وهو الشاب إبن ال28 ربيعا.

منتظر رمي حذائة الأنظف كثيرا من الوغد الأمريكي في وجه الطاغية الذي استطاع بسرعة رد فعلة تجنب الفردة الأولى والثانية في لحظة وربما كان هذا من حسن حظ الحذاء.

وفي نفس الوقت وقف العميل المالكي بجانب الوغد الأمريكي وهو يستضيفة في الأرض التي دنسها بوش وجنودة مرتضيا الذل والمهانه مثلة كباقي الحكام ولكن هذا العربي العراقي الحر رفض الذل والمهانه وأطلق حذاؤه في وجه القذر جورج دابليوبوش وأي مهانه حاول بوش إبتلاعها بإبتسامه صفراء وهو يشير إلى أن الصحفي يهدف فقط للفت الأنظار.

الغريب واللافت للنظر في هذة الواقعة الأتي:

_المخزي أن الأمن العراقي الذي جري بسرعة ناحية البطل العراقي ليذيقة أنواع الضرب والتعذيب عقابا له على بطولته وعزة نفسه وكيف لعراقي مسلم أن تطاوعه نفسه علي إيذاء شاب حر مثل منتظر ولا أجد ردا غير قول الله تعالى في كتابه (نسوا الله فأنساهم أنفسهم)!!!

_حذاء الزايدي في المرتين لم يصب الرئيس الأمريكي وتعداه وأصاب في المرتين العلم الأمريكي الذي يقع بين علمين للعراق المكتوب عليهم (الله أكبر).

_سلمت يداك يازيدي وشلت أيدي من إمتدت أيديهم للإعتداء عليك فليس غريبا علي من تم إخصاؤهم من المرؤة والكرامه وعزة النفس.

[**Moon shadow**]

فعلا سلمت يداااه
الله يصبره ويثبته ياااااااارب

[عز.الدين الفارس]

الله أكبر ولله الحمد

والله يعجز الكلام عن الحديث


وياريت كل الشيعة في العراق

مثل منتصر ذاك الشيعي

المنتصر علي أعداء الله

[لحن العودة]

الله اكبر ولله الحمد.ما اروعه من مشهد نتوق اليه كثيرا
رفع هذا الرجل الاشم راس الامة عاليا بعدان ديست الكرامة وباعوها حكامنا بابخس الاثمان
فعلا اعدت العزة والكرامة لهذه الامة وعكست الوجه الحقيقي المشرف لشعوب امتنا العربية والاسلامية.
سلمت يمناك وسلمت يداك وبارك الله في هذه الروح الابية المؤمنة التي لا تخشى في الله لومة لائم حفظك الله وفك قيدك