إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ساعدوني كيف يُمكن لي أن أصبح مواطنا يونانياً؟!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة سري للغاية مشاهدة المشاركة
    نظرة تشاؤمية تنم عن إحباط لا مبرر له
    بسم الله الرحمن الرحيم
    قلبك أبيض يامان , ياريت تعطيني إبرة تفاؤل من طرفك .!
    رمضان كريم ,, كل عام وأنتم الى الله اقرب

    تعليق


    • #17
      أخ/ زلزال السرايا
      مقالة قيمة..
      "من وجهة نظري"، الفارق بين الشعبين اليوناني والفلسطيني، هو شيء واحد اختلاف درجة ومنسوب (الوعي الجماهيري)..
      طبعا، أنا لا أنفي او أنكر صفة الوعي بالكلية عن المجتمع والجماهير الفلسطينية.
      إنما المشكلة تكمن في توظيف واستغلال هذا الوعي في الدفاع عن حقوق ومطالب ومصالح الجماهير.
      لله الحمد والمنة، لدينا عدد كبير من المتعلمين وحملة الشهادات الجامعية والعليا، والأكادميين، والمثقفين، وأصحاب الأقلام، وقادة الرأي.
      السؤال/ أين دور هؤلاء في قيادة الجماهير والتأثير على رأيهم، والمساهمة في تشكيل وعي هذه الجماهير؟
      دور هؤلاء مغيب تماما، لأن المثقفين هم واحد من اثنين:
      * إما ارتضى لنفسه العزلة والنكوص.
      * إما ارتضى أن يرتمي في حضن أي من الأحزاب والتيارات الفكريةن ويدافع عنها (عمّال على بطّال)!!
      إننا نفتقد إلى المثقف "الثوري" الذي يحمل على عاتقه الدفاع عن حقوق ومصالح الجماهير، نريد المثقف الذي هو بمثابة (الضمير والنفس اللوامة) للأمة.

      الملاحظة الثانية:
      لطالما تشدقنا وتغنينا بأننا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وأننا أصحاب دين التسامح والخلق الرفيع والعفو والإصلاح... إلخ. وتجدنا أننا أشد بأسا فيما بيننا، وأن الظلم سمة أساسية من سمات حياتنا.
      في حين نجد الغرب يتخلق بأخلاق الإسلام من حيث لا ندري.
      والطامة الكبرىن أننا نستورد هذه الأفكار من عندهم ونطالب بتحقيقها في مجتمعاتنا، ولو تفقهوا قليلا، لوجدوا أن ذلك من أساس ديننا.
      خذ على سبيل المثال/ شيخ الأزهر المعمم "الطهطاوي"، لما سافر إلى فرنسا، ما الذي أعجبه وأبهره هناك؟
      (رشاشة ترش الماء وتسقي الزهور، نظافة الشوارع وخلوها من القمامة)!!
      أليس من ديننا الاهتمام بالزراعة، حتى أنه في ـ الحديث ما معناه ـ "من قامت عليه القيامة وفي يده فسيلة فليزرعها".
      انظر معي، في أشد الأوقات هلعا وفزعا، وانتهاء الحياة الدنيا، يدعوك حبيبك المصطفى عليه الصلاة والسلام الاهتمام بالزراعة.
      أما عن مسألة النظافة، أليس في ديننا (النظافة من الإيمان)، (الله جميل يحب الجمال)!!

      وقس عليها بقية القضايا مثل:
      - حقوق المرأة.
      - حقوق الأطفال.
      - محاربة العنف الأسري.
      - البطالة.
      - الحكم.
      والقائمة تطول.

      تعليق


      • #18
        لا حول ولا قوة الا بالله

        تعليق


        • #19
          ولكن حينها ياسيادة رئيس الوزاء إسماعيل هنية وسيادة رئيس الوزراء سلام فياض كونوا على يقين بأن فلسطين ستعيش في قلبي حتى ألقى وجه الله
          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ


          اخى بالله والله ان هذا الموضوع اثر على بشكل كبيرر

          جزاك الله خيرا


          ولكن ولكن انت تنادى اهل الوهن ممن جعلو من قضيتنا قضية انسانية تنادى المتقلبيين تنادى من جعل من فلسطين مقبرة لمصالحم الحزبية

          المهم من موضعنا لا لليونان نعم لفلسطين ولكن

          نرجو من ممن يدعون انهم حركة اسلامية ان تطبق شرع الله


          الكفار اعلنو الاضراب ونحن هنا نقتل على ايدى ادعياء الاسلام ولكن لا احد يتحرك وحتى اقرب الاقربون ؟!!!


          ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل


          عجبى على شعبى لم لم يتحرك
          قال أبو زرعة رحمه الله:
          (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
          22:2

          تعليق


          • #20
            بارك الله فيك أخي زلزال السرايا على هذا المقال
            دائماً مواضيعك مميزة وقلمك هادف
            وأحب دائماً أقرأ مشاركاتك سواء في هذه البوابة الغراء و أيضاً شبكة فلسطين للحوار
            ونرجو من الله أن يلم شعتنا و يوحد كلمتنا
            و الله المستعان
            لك مني خالص الإحترام والتقدير
            "أبو أسامة"

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
              أخ/ زلزال السرايا
              مقالة قيمة..
              "من وجهة نظري"، الفارق بين الشعبين اليوناني والفلسطيني، هو شيء واحد اختلاف درجة ومنسوب (الوعي الجماهيري)..
              طبعا، أنا لا أنفي او أنكر صفة الوعي بالكلية عن المجتمع والجماهير الفلسطينية.
              إنما المشكلة تكمن في توظيف واستغلال هذا الوعي في الدفاع عن حقوق ومطالب ومصالح الجماهير.
              لله الحمد والمنة، لدينا عدد كبير من المتعلمين وحملة الشهادات الجامعية والعليا، والأكادميين، والمثقفين، وأصحاب الأقلام، وقادة الرأي.
              السؤال/ أين دور هؤلاء في قيادة الجماهير والتأثير على رأيهم، والمساهمة في تشكيل وعي هذه الجماهير؟
              دور هؤلاء مغيب تماما، لأن المثقفين هم واحد من اثنين:
              * إما ارتضى لنفسه العزلة والنكوص.
              * إما ارتضى أن يرتمي في حضن أي من الأحزاب والتيارات الفكريةن ويدافع عنها (عمّال على بطّال)!!
              إننا نفتقد إلى المثقف "الثوري" الذي يحمل على عاتقه الدفاع عن حقوق ومصالح الجماهير، نريد المثقف الذي هو بمثابة (الضمير والنفس اللوامة) للأمة.
              الملاحظة الثانية:
              لطالما تشدقنا وتغنينا بأننا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وأننا أصحاب دين التسامح والخلق الرفيع والعفو والإصلاح... إلخ. وتجدنا أننا أشد بأسا فيما بيننا، وأن الظلم سمة أساسية من سمات حياتنا.
              في حين نجد الغرب يتخلق بأخلاق الإسلام من حيث لا ندري.
              والطامة الكبرىن أننا نستورد هذه الأفكار من عندهم ونطالب بتحقيقها في مجتمعاتنا، ولو تفقهوا قليلا، لوجدوا أن ذلك من أساس ديننا.
              خذ على سبيل المثال/ شيخ الأزهر المعمم "الطهطاوي"، لما سافر إلى فرنسا، ما الذي أعجبه وأبهره هناك؟
              (رشاشة ترش الماء وتسقي الزهور، نظافة الشوارع وخلوها من القمامة)!!
              أليس من ديننا الاهتمام بالزراعة، حتى أنه في ـ الحديث ما معناه ـ "من قامت عليه القيامة وفي يده فسيلة فليزرعها".
              انظر معي، في أشد الأوقات هلعا وفزعا، وانتهاء الحياة الدنيا، يدعوك حبيبك المصطفى عليه الصلاة والسلام الاهتمام بالزراعة.
              أما عن مسألة النظافة، أليس في ديننا (النظافة من الإيمان)، (الله جميل يحب الجمال)!!
              وقس عليها بقية القضايا مثل:
              - حقوق المرأة.
              - حقوق الأطفال.
              - محاربة العنف الأسري.
              - البطالة.
              - الحكم.
              والقائمة تطول
              .
              بسم الله الرحمن الرحيم
              الأخ الفاضل الأستاذ خالد لو أردنا الإفراط نوعا ما في الحديث عن العرب وعن المشاكل الموجودة لديهم بشكل عام سنتحدث بعدة امور لامفر منها , رغم أنني لم أنوي في قرارة نفسي من البداية الى دخول المجتمع العربي في مقالتي بشكل مستهدف ولكن أردت أن تكون حالتنا الفلسطينية هي المستهدفة وهي التي يمكن أن نقارن عليها الحالة الغربية التي هي متمثلة بالحالة اليونانية الأن .
              ولكن حقيقة يشدني حديثك جداً ويجعلني أشعر بالرغبة الكبيرة في التحدث عن مشاكل المجتمع العربي , ولا أستطيع أن أخرج من هذه المشاركة حتى دون التطرق عن العرب حتى لو ببعض المشاكل التي ساعدت على ترهل وتخلف المجتمع العربي ربما أخلاقياً وربما أدبياً وربما علمياً والأهم عملياً , على قاعدة أننا نتكلم أكثر مما نفعل .!
              موضوع الشهادات العلمية لها جانب مهم ولكنه ليس أساسي , أي اننا يمكن أن نجلس مع عشرة من البروفسيرات العرب ولكن في حقيقة الأمر هم بعيدون جداً عن الواقع العربي .!

              عموماً أعتقد من وجهة نظري ان المجتمع العربي بالكامل يحلمون أحلامهم من نهاياتها ولا يعرفون أين تبدأ هذه الأحلام , فمن يريد أن يصل الى شئ يريد أن يأتيه من الاخر دون ان يبدأ كمن يصعد السلم عشر درجات مرة واحدة وسرعان ماتجده قد هوى من الاعلى الى الأسفل على "قفاه" .!
              في حقيقة الأمر يجب ان نشير الى أن العرب مستهلكين لما يصنعه الغرب لهم ، لذا سيظلون مرهونين لهم.
              لدى العرب مايحتاجه الغرب من الثروات، ولكن مالديهم أصبح نقطة ضعفهم وخطر عليهم بدل أن يكون ضمان أمنهم ونقطة قوتهم و خطورتهم.
              يرى العرب التحالفات العالمية ويكرسون بينهم التفرقة الخطيرة فيزدادون ضعفا بينما يزداد الأخرين خطورة و قوة.

              وأيضاً للأسف الشديد أخي خالد سيف الدين أن العرب الان بطبعهم عاطفيين و ينساقون بسهولة عبر الصفقات و المنافع الفردية ,يصدقون ما يقال لهم بسهولة بدءً من الفرد و انتهاء بالمجتمع , ويعتبرون مصالحهم الشخصية فوق اي مصلحة .. لو كانت تلك المصلحة هي الوطن.
              لا اسهل من دق الاسافين بين العرب.!يفكرون باليوم ,و يحاسبون غيرهم على الماضي ,و يفتخرون بأمجاد الأجداد .!أما المستقبل , لم يحن الوقت للتفكير فيه .! كل شئ بوقته حلو!
              بطيئين في كل شيء! من مبدأ لقد خلق الله الكون في ستة ايام !و كان قادرا على ان يخلقه بلمحة.

              اعتقد مشكلتنا نحن كعرب وإختلافنا عن الغرب تتمثل في عدة امور وهي :
              المشكلة أنهم يشجعون المخترعين والاختراعات ونحن نصنع نجوم غناء وراقصات .!
              المشكلة ان الاف الابرياء يذبحون ونحن نتفرج على مسلسل مهند ونور .!
              المشكلة انهم يدافعون عن معتقداتهم واديانهم ونحن نسب في مذاهب بعضنا البعض .!
              المشكلة اننا وبصراحة تعودنا على القاء اللوم في اخطائنا على غيرنا.!
              فلو أبيدت امريكا واسرائيل فعلى من سنلقى لومنا ..؟؟..
              المشكلة بصراحة اننا لا نعرف بعد ماذا نريد ...؟؟؟؟؟؟؟!
              التعديل الأخير تم بواسطة زلزال السرايا; الساعة 15-12-2008, 04:21 AM.
              رمضان كريم ,, كل عام وأنتم الى الله اقرب

              تعليق


              • #22
                أخى زلزال مشكور على الموضوع القيم
                ولكن المتأمل ليس لواقع غزة والضفة فقط وإنما للأمة العربية يجد الحال من سيئ إلى أسوء
                ولكن فى دولتى الوطن صحيح الأمر مختلف .
                من وجهه نظرى أنه لا يوجد حل ومخرج من هذه الأزمة التى نعيشها وأتوقع أن نعيش مدة لا تقل عن 6 سنوات على هذا الحال .
                الحل/ إذا كنت تريد فعلا هوية يونانية عليك بالذهاب عبر النفق إلى مصر ومن مصر إلى ليبيا ومن ليبيا إلى البحر ويوجد مهربين أعرف لى بعد الأقارب ذهبوا من غزة إلى إيطاليا .
                وهم موجودن الأن فى اللجوء .

                أعرف انه ليس حل ولكن من باب الترويح عن النفس
                التعديل الأخير تم بواسطة الاستقلال; الساعة 15-12-2008, 07:37 AM.

                تعليق


                • #23
                  بيعين الله يا حج ابو مصعب


                  نسأل الله ان يهدينا إلى طريق الإسلام
                  B A D E A M N

                  11:11

                  تعليق

                  يعمل...
                  X