حذّرت سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، العدو من مغبة إقدامه على شن أي هجوم على غزة المحاصرة، مشددةً على غزة لن تكون نزهة وستكون مقبرة للغزاة.
وبيّنت السرايا في بيانٍ لها وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه أن تهديدات قادة العدو بحق غزة فاشلة وهي عجزٌ طبيعي في مواجهة المقاومة وصد صواريخها المباركة.
وقال البيان:" إن التهديدات والدعوات الصهيونية لتنفيذ عملية عسكرية واسعة في قطاع غزة واستهداف قادة المقاومة الفلسطينية تهديداتٌ يائسة وعاجزة و تأتي في سياق التخبط السياسي والعسكري التي تشهده الساحة الصهيونية، وهي مقدمة لدعاية انتخابية صهيونية بين قادة الاحتلال الذين يتنافسون فيما بينهم على ارتكاب جرائم حرب".
واعتبرت السرايا أن هذه التهديدات الواهية تدل على عجز الاحتلال الكبير عن مواجهة المقاومة وصد صواريخها التي أوجدت معادلة توازن الرعب والقوة والتي أصبحت تهدد أكثر من نصف مليون مغتصب صهيوني، قائلةً:" إننا سندافع ونحمي أبناء شعبنا وقادتنا ومجاهدينا ومقاومتنا وسنقاوم المحتل بكل ما أوتينا من قوة وإمكانات ولن تثنينا وترهبنا هذه التهديدات الفاشلة، وسيبقي قطاعنا صامداً رغم الجراح ومقاومتنا حاملة لواء الجهاد وماضية في طريقها المشرفة دفاعاً عن عقيدتنا وأرضنا ومقدساتنا الإسلامية".
وأكدت الذراع العسكرية للجهاد الإسلامي أنه "لا مجال للقبول بأي تهدئة أو تمديدها ما دام العدو يواصل عدوانه وجرائمه وحصاره بحق أبناء شعبنا المرابط".
ودعت السرايا أبناء شعبنا الفلسطيني ومقاومته إلى التوحد لمواجهة الغطرسة الصهيونية ودعم المقاومة ومساندتها، موضحةً أن مقاومتنا الباسلة ماضيةٌ ومستمرة في مشوارها الجهادي المشرف وأن عدوان صهيوني سيقابل بردٍ قاسى.
وبيّنت السرايا في بيانٍ لها وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه أن تهديدات قادة العدو بحق غزة فاشلة وهي عجزٌ طبيعي في مواجهة المقاومة وصد صواريخها المباركة.
وقال البيان:" إن التهديدات والدعوات الصهيونية لتنفيذ عملية عسكرية واسعة في قطاع غزة واستهداف قادة المقاومة الفلسطينية تهديداتٌ يائسة وعاجزة و تأتي في سياق التخبط السياسي والعسكري التي تشهده الساحة الصهيونية، وهي مقدمة لدعاية انتخابية صهيونية بين قادة الاحتلال الذين يتنافسون فيما بينهم على ارتكاب جرائم حرب".
واعتبرت السرايا أن هذه التهديدات الواهية تدل على عجز الاحتلال الكبير عن مواجهة المقاومة وصد صواريخها التي أوجدت معادلة توازن الرعب والقوة والتي أصبحت تهدد أكثر من نصف مليون مغتصب صهيوني، قائلةً:" إننا سندافع ونحمي أبناء شعبنا وقادتنا ومجاهدينا ومقاومتنا وسنقاوم المحتل بكل ما أوتينا من قوة وإمكانات ولن تثنينا وترهبنا هذه التهديدات الفاشلة، وسيبقي قطاعنا صامداً رغم الجراح ومقاومتنا حاملة لواء الجهاد وماضية في طريقها المشرفة دفاعاً عن عقيدتنا وأرضنا ومقدساتنا الإسلامية".
وأكدت الذراع العسكرية للجهاد الإسلامي أنه "لا مجال للقبول بأي تهدئة أو تمديدها ما دام العدو يواصل عدوانه وجرائمه وحصاره بحق أبناء شعبنا المرابط".
ودعت السرايا أبناء شعبنا الفلسطيني ومقاومته إلى التوحد لمواجهة الغطرسة الصهيونية ودعم المقاومة ومساندتها، موضحةً أن مقاومتنا الباسلة ماضيةٌ ومستمرة في مشوارها الجهادي المشرف وأن عدوان صهيوني سيقابل بردٍ قاسى.
تعليق