لجنة العمل الخيري لحركة الجهاد الإسلامي تنهي مشروعها الإغاثي بمناسبة العيد
اختتمت لجنة العمل الخيري لحركة الجهاد الإسلامي مشروع ذبح الأضاحي وتوزيع اللحوم على عائلات الشهداء والأسرى في كافة محافظات قطاع غزة.
كما قامت اللجنة بتوزيع مساعدات نقدية لـ 8000 أسرة فقيرة ومحتاجة في قطاع غزة وذلك ضمن حملة إغاثية لإعانة أسر الشهداء والأسرى والأسر الفقيرة والمحتاجة التي تفاقمت معاناتها في ظل الحصار.
وبحسب القائمين على هذه الحملة فإنها استهدفت عدداً من أكثر الأسر فقراً في قطاع غزة حيث قدمت اللجنة لهذه الأسر مبالغ مالية مناسبة لكل حالة بحيث يتمكن أرباب هذه الأسر من توفير الحد الأدنى من المستلزمات الضرورية لأسرته وإدخال الفرحة على قلوب أفراد أسرته في أجواء العيد.
ويقول القائمون على تنفيذ الحملة إنهم يهدفون لتدعيم صمود المواطن من خلال مساعدته والتخفيف من أعباءه ومعاناته خاصة مع اشتداد الحصار وتفاقم الأزمة الإنسانية جراء الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من عامين.
وأكد القائمون على الحملة أنهم خصوا عائلات الشهداء والأسرى بلحوم الأضاحي لهذا العام، بسبب قلة العجول والخراف هذا العام حيث جاء اختيارهم لتوزيع الأضاحي على أسر الشهداء والأسرى كون أن هذه الأسر افتقدت للمعيل الذي كان يوفر لها الأضحية في أوقات سابقة، فيما رأت اللجنة أن توزع مساعدات نقدية على الأسر الفقيرة التي يتواجد معيلها بينها ولكنه عاجز عن رسم البسمة على وجوه أطفاله بسبب الحصار والفاقة.
وناشدت اللجنة الخيرية كافة الجهات لمد يد المساعدة والعون لأبناء شعبنا الفلسطيني في ظل الظروف العصيبة التي يعيشها شعبنا، حيث بات الكثير من أرباب الأسر الفلسطينية بدون مصدر رزق .
اختتمت لجنة العمل الخيري لحركة الجهاد الإسلامي مشروع ذبح الأضاحي وتوزيع اللحوم على عائلات الشهداء والأسرى في كافة محافظات قطاع غزة.
كما قامت اللجنة بتوزيع مساعدات نقدية لـ 8000 أسرة فقيرة ومحتاجة في قطاع غزة وذلك ضمن حملة إغاثية لإعانة أسر الشهداء والأسرى والأسر الفقيرة والمحتاجة التي تفاقمت معاناتها في ظل الحصار.
وبحسب القائمين على هذه الحملة فإنها استهدفت عدداً من أكثر الأسر فقراً في قطاع غزة حيث قدمت اللجنة لهذه الأسر مبالغ مالية مناسبة لكل حالة بحيث يتمكن أرباب هذه الأسر من توفير الحد الأدنى من المستلزمات الضرورية لأسرته وإدخال الفرحة على قلوب أفراد أسرته في أجواء العيد.
ويقول القائمون على تنفيذ الحملة إنهم يهدفون لتدعيم صمود المواطن من خلال مساعدته والتخفيف من أعباءه ومعاناته خاصة مع اشتداد الحصار وتفاقم الأزمة الإنسانية جراء الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من عامين.
وأكد القائمون على الحملة أنهم خصوا عائلات الشهداء والأسرى بلحوم الأضاحي لهذا العام، بسبب قلة العجول والخراف هذا العام حيث جاء اختيارهم لتوزيع الأضاحي على أسر الشهداء والأسرى كون أن هذه الأسر افتقدت للمعيل الذي كان يوفر لها الأضحية في أوقات سابقة، فيما رأت اللجنة أن توزع مساعدات نقدية على الأسر الفقيرة التي يتواجد معيلها بينها ولكنه عاجز عن رسم البسمة على وجوه أطفاله بسبب الحصار والفاقة.
وناشدت اللجنة الخيرية كافة الجهات لمد يد المساعدة والعون لأبناء شعبنا الفلسطيني في ظل الظروف العصيبة التي يعيشها شعبنا، حيث بات الكثير من أرباب الأسر الفلسطينية بدون مصدر رزق .
تعليق