مسؤول أمني فى الجيش الصهيوني يقول بأنه بإنتظار الضوء الأخضر لشن عملية عسكرية على القط

[قصي فلسطين]

ثمانية أيام بقيت على إنتهاء التهدئة التي أعلنت قبل ستة شهور بين الكيان الصهيوني وصائل المقاومة في قطاع غزة ، أوقفت بموجبها فصائل المقاومة الفلسطينية إطلاق الصواريخ لفترة وجيزة من تلك الفترة بينما لم يلتزم الكيان ببنودها، في الوقت الذي وصفها معظم السياسين الفلسطينيين وقادة الفصائل هناك بـ" الهشة منذ إعلانها".



وكان الكيان الصهيوني وفصائل المقاومة في القطاع أعلنتا بدء سريان التهدئة في تمام الساعة السادسة من صباح يوم التاسع عشر من حزيران العام الجاري على أن يتم تمديدها ستة شهور إضافية وفقا لإتفاق التهدئة الذي جاء بوساطة مصرية".



وقال مسؤول أمني في الجيش الصهيوني لـ"يديعوت أحرونوت" بأن الجيش على أتم الإستعداد لشن هجوم واسع في قطاع غزة، مضيفا" بأنه بإنتظار الضوء الأخضر من القيادة السياسية، وكافة الخطط قدمت بالفعل لمجلس الوزراء".



وتابع المسؤول " بأن الجيش على إستعداد لتقديم الخطط ولكي يحدث ذلك يجب أن تتخذ القيادة السياسية قرار تنفيذي".



وكان العديد من المسؤولين الصهاينة طالبوا في تصريحات لهم " الحكومة الصهيونية بينهم وزير الداخلية مثير شطريت الذي طالب الحكومة بوقف المناقشات بشأن تحصين التجمعات المجاورة لقطاع غزة قائلا" أن أفضل وسيلة للدفاع هو الهجوم الجيد"..مضيفا" أريد أن ارى التحصينات في غزة وليس في الكيان الصهيوني ".



رئيس حزب شاس إيلي يشاي دعا إلى إجراء فوري لعملية جراحية ضد المقاومة ومطلقي صواريخ على الكيان الصهيوني مطالبا" بإختيار " بخنق" غزة ماليا".

[القسامي وليدكلوب]

القسام والسريا لهم بلمصاد

[غضب السرايا]

الى الجحيم يا تهدئه نريد زمن الصواريخ ان يعود والان

[فارس رفح]

الى الجحيم يا تهدئه نريد زمن الصواريخ ان يعود والان