إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فقط لمحبي رسول الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    لبيك يا رسول الله
    وداعا ... أحبتي

    تعليق


    • #17
      ان لم تنصروه فقد نصره الله
      وداعا ... أحبتي

      تعليق


      • #18
        لبيك يا رسول الله

        تعليق


        • #19
          هؤلاء النصارى الحاقدين

          إستروا في شتمهم للإسلاو و للرسول

          لأنهم لم يجدوا منا الى الشجب و الإستنكار

          فقط إقتصر ردنا على طلب الإعتذار

          هؤلاء لا يردعهم إلا الذبح

          بإذن الله تعالى

          (الجواب ما ترون لا ما تسمعون)

          (شمس عمر)(أبوخالد)
          يا حبيب قلبي ومهجة قلبي يا أسدالمخيم وشمس فلسطين
          أسأل الله تعالى إن لا يطول اللقاء بك يا شمس

          تعليق


          • #20
            لبيك يا رسول الله



            جاري ارسال الرساله
            [glow1=FFFF00]
            [/glow1]

            تعليق


            • #21


              لا تَعْجَبَنَّ إِذَا أَدْمَاكَ بُهْتَانُ ----- بِسَـهْمِ حِقْـدٍ ، وَقَدْ أَذْكَتْـهُ نِيْـرانُ

              أَصْمَى فُؤَادًا , وَحُبُّ اللهِ تَيَّمَهُ ----- وَحُبُّ خَـيْرِ الوَرَى : عُجْـمٌ وعَدْنَانُ

              مُحَمَّدٌ , مَنْ حَبَاهُ اللهُ طَلْعَتَهُ ----- نُـورٌ أَضَـاءَ , فَلا يَمْحُـوهُ بُطْـلانُ

              فَالْحَـقُّ أَبْلَجُ , لا تُزْرِيهِ زَوْبَعَةٌ ----- يَشُـنُّهَا حَـاقِدٌ , أَذْكَتْـهُ أَضْغَـانُ

              لا يَنْطَفِي النُّـورُ إِنْ أَفْوَاهُهُـمْ نَفَخَتْ ----- أَوْ أَعْـيُنٌ عَمِيَتْ ، أَوْ صُمَّ آذَانُ

              كَالشَّـمْسِ تَعْـلُو بِنُورٍ , لا يُبَدِّدُهُ ----- مَـرُّ السَّحَابِ ، ولا يَمْحُوهُ كُفْرانُ

              * * 1 * *

              يَـا دَوْلةَ الرُّومِ , مَهْـلاً , إِنَّ كَيْدَكُمُ ----- كَالزَّبَـدِ الآسِـنِ اسْتَحْـلاهُ دِهْقَـانُ

              أَفْوَاهُكُمْ شَانَهَـا البَغْضَاءُ , يَنْسُـجُها ----- زُورُ الكَلامِ ، لَكُمْ بِالـزُّورِ خُسْـرَانُ

              يَـا دَوْلةَ الرُّومِ , بِئْسَ الصُّنعُ يَصْنَعُـهُ ----- خَسِيسُ أَرْذَلِكُـمْ ، حَاشَـاهُ إِنْسـانُ

              هذَا الرَّسُولُ أَتَى , بالْخِزْيِ يُنْذِرُكُمْ ----- دُنْيَـا وأُخْرَى إذا مَا نَدَّ إِيْمَانُ

              بِالبَيِّنَـاتِ أَتَى , كَالشَّـمْسِ سَاطِعَـةً ----- والْمُعْجِزاتِ : فَتِبْيَانٌ , وبُرْهَانُ

              إِنَّ العِـدَا شَهِـدُوا إذْ أَنْصَفُـوهُ فَـلا ----- يُجْدِيكُمُ سَفَهٌ مِنْكمْ ونُكْرانُ

              قَدْ غَرَّكُمْ زُخْـرُفُ الدُّنْيـا وَزَهْرتُـهَا ----- هِيَ الحَيَـاةُ ، فَمَـوْتٌ ثُـمَّ نِسْـيَانُ

              وَزَيَّنَتْ لَكُمُ مَـا سَـوَّدَتْ صُحُـفٌ ----- صِحَـافَ أَوْجُهِكُمْ ، بُـؤْسٌ وخُذْلانُ

              ويومَ يَبْعَثُكُمْ رَبُّ العِبادِ فَلا ----- نَجَـاةَ مِنْ لَهَبٍ , يُصْلِي ونِيْرَانُ

              * * 2 * *

              هُوَ النَّبِـيُّ بِبُشْـرَى فِي كِتَـابِكُـمُ ----- بِصِدْقِ إِنْـجِيلِكُمْ , فَلْيُصْغِ كُهَّانُ

              وَيَا يَهُـودُ دَعُـوا التَّزْوِيْرَ مِنْ كَـذِبٍ ----- تَـوْرَاةُ سِيْنائِكُمْ : قُدْسٌ وفَارَانُ

              فَلَنْ يَضِيرَ رَسُولَ اللهِ مَنْ نَزَلَتْ ----- مِنْ ذِي الْجَلالِ لَهُ : (( إِقْرَأْ )) وقُرْآنُ

              تَكْذِيـبُ قَوْمٍ قَسَـتْ مِنْهُمْ قُلُوبُهُـمُ ----- فَكَالْحِجَـارَةِ أَضْحَتْ ، بَلْ عَـلا رَانُ

              قَدْ مَرَّ أَلْفَـانِ مِنْ عَدِّ السِّـنِينَ ، أَلا ----- مِنْ بَعْدِ عِيسَى رَسُوْلٌ ! مَرَّ أَزْمَانُ

              أَمِ النُّبُـوَّةُ فِي (( بُوشٍ )) ودَعْوَتِهِ ----- وَأَنَّهُ مُلْهَمٌ ، فَلْيَدْرِ صِبْيَـانُ

              نَشْـرُ الفَسَادِ لَهُ دِيْنٌ , وَدَيْدَنُهُ ----- شَـنُّ الحُرُوبِ ، لَهُ فِي الظُّلْمِ أَقْـرَانُ

              فَكَمْ شُعُوبٍ تُعَانِي مِنْ عَدَاوَتِهِ ----- فَقْرًا ، وَقَدْ قُصِفَتْ أَرْضٌ وبُلْدَانُ

              * * 3 * *

              يَـا مَنْ تَذَرَّعَ بِالأَقْـوَالِ وَاهِيَةً ----- حُرِّيَةُ الرَّأْيِ تَزْوِيرٌ وبُهْتَانُ

              لَكَ البِشَارَةُ فَـارْقُبْ سُوءَ عَاقِبَةٍ ----- قَدْ جُـزَّ قَبْلَكَ فِرْعَوْنٌ وَهَامَانُ

              وَمَـزَّقَ اللهُ ((كِسْـرَى )) ثُمَّ دَوْلَتَهُ ----- وَأُخْمِدَتْ أَبَدًا لِلْفُرْسِ نِيْرَانُ

              إِذْ مَـزَّقَ الآثِـمُ الْمَأْفُـونُ عَنْ كِـبَرٍ ----- كِتَابَ خَـيْرِ الوَرَى ، فَاللهُ دَيَّانُ

              فَاشْكُرْ(( هِرَقْلَ )) لِتَعْظِيمٍ كِتابَ رَسُوْ ----- لِ اللهِ , إذْ حُفِظَتْ لِلرُّومِ أَدْيَانُ

              وَقَوْمُ نُوْحٍ , أَتَـاهُمْ حِينَمَا سَخِرُوا ----- بِأَمْـرِ رَبِّكَ تَدْمِـِيْرٌ وَطُوْفَانُ

              سَفِينَةُ اللهِ تُنْـجِي مَنْ لَهُ نَصَرُوا ----- وَمَنْ لَهُمْ بِجَلالِ اللهِ إِيْـقَانُ

              كَذَا شُعَيْبٌ ، فَلَمَّا قومُهُ سَخِرُوا ----- بِصَيْحَـةٍ أُهْلِـكُوا فِيهَا , وَقَدْ بَانُوا

              أَمَا سَمِعْتَ كِتَابَ اللهِ مُدَّكِرًا ----- لأَغْلِـبَنَّ وَرُسْـلِي ، بَلْ لَهُمْ شَانُ

              إِيْذَاءُ مُصْحَفِنا تَمْزِيْقُ دَوْلَتِكُمْ ----- هُوَ الكِتابُ لِنَهْجِ الْحَقِّ مِيْزَانُ

              يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ , والرَّحْمَنُ يَحْفَظُهُ ----- هُوَ لِلْعِبَادِ ولِلأَكْوَانِ فُرْقَانُ

              * * 4 * *

              تاريْخُنا شاهِدٌ فِي حُسْـنِ سِيْرَتِنا ----- وَسُوءِ سِـيْرَتِكُمْ , فَلْيَصْحُ وَسْنَانُ

              بُشْرَى لَكُمْ يا بِلادَ الشَّامِ , يَحْفَظُها ----- رَبٌّ عَظِيْمٌ رَؤُوفٌ , فَهْوَ مَنَّانُ

              كِنَانَـةُ اللهِ , سَوْطُ الْحَقِّ صَامِدَةٌ ----- فَيَا دِمَشْـقُ : لِيَسْــعَدْ فِيكِ قُطَّانُ

              أَخْبارُهَا ذُكِرَتْ بُشْـرَى وتَذْكِرةً ----- كَـذَاكَ قَدْ ذُكِرَتْ قُدْسٌ وعَمَّانُ

              فَأَنْتِ مَهْبِـطُ عِيسَـى فِي مَنَارَتِهِ ----- رُوْحِ الإلَهِ ، وفِي الأَقْصَى لَهُ شَانُ

              * * 5 * *

              يَا سَيِّدي يَا رَسُولَ اللهِ مَعْذِرَةً ----- مِنْ أُمَّـةٍ فُجِعَـتْ , وَالْكُلُّ غَضْبَـانُ

              لَكِنَّـهَا وَبِعَـوْنِ اللَّـهِ وَاثِـقَةٌ ----- مِنْ عِزِّ ربِّكَ مَهْمَا جَدَّ أَحْزَانُ

              فَأَنْتَ سَـيِّدُنَا ، بَلْ أَنْتَ قَائِدُنَـا ----- فِي كُلِّ قَلْبٍ لَكُمْ رَوْحٌ وَرَيْحَانُ

              وَأَنْتَ مَوْئِلُنَا فِي كُلِّ نَازِلَةٍ ----- لَكَ الفِـدَاءُ , ومَهْما تَغْلُ أَثْمَانُ

              وَأَنْتَ بُغْـيَتُنا ، بَلْ أَنْـتَ شَـافِعُنَـا ----- لَكُـمْ مِـنَ اللهِ تَأْيِيْـدٌ وإِحْسَــانُ

              فَدَتْـكَ رُوْحِي ورُوْحُ الْخَلْقِ كُلِّهِمُ ----- طَوْعًا وكَرْهًا ، فَتَصْدِيْقٌ , وإِذْعَانُ

              فَنَحْنُ أَبْناءُ مَنْ صَحِبُوكَ إِذْ صَدَقُوا ----- إِنَّا كَذلِكَ أَنْصَارٌ وأَعْوَانُ

              لا كَاليَـهُودِ , فَقَـدْ آذَوْا نَبِيَّهُـمُ ----- أَصَابَـهُمْ مِنْ عَذَابِ اللهِ خُذْلانُ

              * * 6 * *

              إِنْ كُنْتُ أَبْغِي بِقَرْضِ الشِّعْرِ مَكْرُمَةً ----- قَـدْ فازَ سَـبْقًا بِهَا كَعْبٌ وحَسَّـانُ

              لَكِنَّنِي قَـدْ عَقَدْتُ العَـزْمَ مُلْتَمِسَـًا ----- لَثْمًا لِبُرْدَتِهِ , يَا نِعْمَ أَرْدَانُ

              فَاقْبَلْ دِفَاعَ عُبَيْدٍ مُغْرَمٍ وَلِهٍ ----- لِطِيْـبِ لُقْيَـاكَ مُشْـتاقٌ وعَجْـلانُ

              أَرْجُوْ بِمَدْحِكَ أَنْ أَحْظَـى بِأُنْسِـكُمُ ----- فِي جَنَّةِ الخُلْدِ ، فِرْدَوْسٌ ورِضْوَانُ

              لَعَلَّ رَشْفَـةَ كَأْسٍ مِنْ يَدٍ حَظِيَتْ ----- بِكَوْثَرِ الْحَوْضِ , يُسْقَى مِنْهُ رَيَّانُ

              يا رَبِّ صَلِّ عَلَيهِ دائِمًا أَبَدًا ----- مَعَ السَّـلامِ , بِقَـلْبٍ فيهِ وَلْهَانُ

              تعليق


              • #22
                لبيك يا سيدي يا رسول الله

                تعليق


                • #23
                  لبيك يا رسول الله , قصيدة في نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم ضد الإساءة والافتراء عليه





                  القصيدة




                  لَــــبَّيْـــــكَ يـا رَسُـــــولَ الله


                  لا تَعْجَبَنَّ إِذَا أَدْمَاكَ بُهْتَانُ ----- بِسَـهْمِ حِقْـدٍ ، وَقَدْ أَذْكَتْـهُ نِيْـرانُ

                  أَصْمَى فُؤَادًا , وَحُبُّ اللهِ تَيَّمَهُ ----- وَحُبُّ خَـيْرِ الوَرَى : عُجْـمٌ وعَدْنَانُ

                  مُحَمَّدٌ , مَنْ حَبَاهُ اللهُ طَلْعَتَهُ ----- نُـورٌ أَضَـاءَ , فَلا يَمْحُـوهُ بُطْـلانُ

                  فَالْحَـقُّ أَبْلَجُ , لا تُزْرِيهِ زَوْبَعَةٌ ----- يَشُـنُّهَا حَـاقِدٌ , أَذْكَتْـهُ أَضْغَـانُ

                  لا يَنْطَفِي النُّـورُ إِنْ أَفْوَاهُهُـمْ نَفَخَتْ ----- أَوْ أَعْـيُنٌ عَمِيَتْ ، أَوْ صُمَّ آذَانُ

                  كَالشَّـمْسِ تَعْـلُو بِنُورٍ , لا يُبَدِّدُهُ ----- مَـرُّ السَّحَابِ ، ولا يَمْحُوهُ كُفْرانُ

                  * * 1 * *

                  يَـا دَوْلةَ الرُّومِ , مَهْـلاً , إِنَّ كَيْدَكُمُ ----- كَالزَّبَـدِ الآسِـنِ اسْتَحْـلاهُ دِهْقَـانُ

                  أَفْوَاهُكُمْ شَانَهَـا البَغْضَاءُ , يَنْسُـجُها ----- زُورُ الكَلامِ ، لَكُمْ بِالـزُّورِ خُسْـرَانُ

                  يَـا دَوْلةَ الرُّومِ , بِئْسَ الصُّنعُ يَصْنَعُـهُ ----- خَسِيسُ أَرْذَلِكُـمْ ، حَاشَـاهُ إِنْسـانُ

                  هذَا الرَّسُولُ أَتَى , بالْخِزْيِ يُنْذِرُكُمْ ----- دُنْيَـا وأُخْرَى إذا مَا نَدَّ إِيْمَانُ

                  بِالبَيِّنَـاتِ أَتَى , كَالشَّـمْسِ سَاطِعَـةً ----- والْمُعْجِزاتِ : فَتِبْيَانٌ , وبُرْهَانُ

                  إِنَّ العِـدَا شَهِـدُوا إذْ أَنْصَفُـوهُ فَـلا ----- يُجْدِيكُمُ سَفَهٌ مِنْكمْ ونُكْرانُ

                  قَدْ غَرَّكُمْ زُخْـرُفُ الدُّنْيـا وَزَهْرتُـهَا ----- هِيَ الحَيَـاةُ ، فَمَـوْتٌ ثُـمَّ نِسْـيَانُ

                  وَزَيَّنَتْ لَكُمُ مَـا سَـوَّدَتْ صُحُـفٌ ----- صِحَـافَ أَوْجُهِكُمْ ، بُـؤْسٌ وخُذْلانُ

                  ويومَ يَبْعَثُكُمْ رَبُّ العِبادِ فَلا ----- نَجَـاةَ مِنْ لَهَبٍ , يُصْلِي ونِيْرَانُ

                  * * 2 * *

                  هُوَ النَّبِـيُّ بِبُشْـرَى فِي كِتَـابِكُـمُ ----- بِصِدْقِ إِنْـجِيلِكُمْ , فَلْيُصْغِ كُهَّانُ

                  وَيَا يَهُـودُ دَعُـوا التَّزْوِيْرَ مِنْ كَـذِبٍ ----- تَـوْرَاةُ سِيْنائِكُمْ : قُدْسٌ وفَارَانُ

                  فَلَنْ يَضِيرَ رَسُولَ اللهِ مَنْ نَزَلَتْ ----- مِنْ ذِي الْجَلالِ لَهُ : (( إِقْرَأْ )) وقُرْآنُ

                  تَكْذِيـبُ قَوْمٍ قَسَـتْ مِنْهُمْ قُلُوبُهُـمُ ----- فَكَالْحِجَـارَةِ أَضْحَتْ ، بَلْ عَـلا رَانُ

                  قَدْ مَرَّ أَلْفَـانِ مِنْ عَدِّ السِّـنِينَ ، أَلا ----- مِنْ بَعْدِ عِيسَى رَسُوْلٌ ! مَرَّ أَزْمَانُ

                  أَمِ النُّبُـوَّةُ فِي (( بُوشٍ )) ودَعْوَتِهِ ----- وَأَنَّهُ مُلْهَمٌ ، فَلْيَدْرِ صِبْيَـانُ

                  نَشْـرُ الفَسَادِ لَهُ دِيْنٌ , وَدَيْدَنُهُ ----- شَـنُّ الحُرُوبِ ، لَهُ فِي الظُّلْمِ أَقْـرَانُ

                  فَكَمْ شُعُوبٍ تُعَانِي مِنْ عَدَاوَتِهِ ----- فَقْرًا ، وَقَدْ قُصِفَتْ أَرْضٌ وبُلْدَانُ

                  * * 3 * *

                  يَـا مَنْ تَذَرَّعَ بِالأَقْـوَالِ وَاهِيَةً ----- حُرِّيَةُ الرَّأْيِ تَزْوِيرٌ وبُهْتَانُ

                  لَكَ البِشَارَةُ فَـارْقُبْ سُوءَ عَاقِبَةٍ ----- قَدْ جُـزَّ قَبْلَكَ فِرْعَوْنٌ وَهَامَانُ

                  وَمَـزَّقَ اللهُ ((كِسْـرَى )) ثُمَّ دَوْلَتَهُ ----- وَأُخْمِدَتْ أَبَدًا لِلْفُرْسِ نِيْرَانُ

                  إِذْ مَـزَّقَ الآثِـمُ الْمَأْفُـونُ عَنْ كِـبَرٍ ----- كِتَابَ خَـيْرِ الوَرَى ، فَاللهُ دَيَّانُ

                  فَاشْكُرْ(( هِرَقْلَ )) لِتَعْظِيمٍ كِتابَ رَسُوْ ----- لِ اللهِ , إذْ حُفِظَتْ لِلرُّومِ أَدْيَانُ

                  وَقَوْمُ نُوْحٍ , أَتَـاهُمْ حِينَمَا سَخِرُوا ----- بِأَمْـرِ رَبِّكَ تَدْمِـِيْرٌ وَطُوْفَانُ

                  سَفِينَةُ اللهِ تُنْـجِي مَنْ لَهُ نَصَرُوا ----- وَمَنْ لَهُمْ بِجَلالِ اللهِ إِيْـقَانُ

                  كَذَا شُعَيْبٌ ، فَلَمَّا قومُهُ سَخِرُوا ----- بِصَيْحَـةٍ أُهْلِـكُوا فِيهَا , وَقَدْ بَانُوا

                  أَمَا سَمِعْتَ كِتَابَ اللهِ مُدَّكِرًا ----- لأَغْلِـبَنَّ وَرُسْـلِي ، بَلْ لَهُمْ شَانُ

                  إِيْذَاءُ مُصْحَفِنا تَمْزِيْقُ دَوْلَتِكُمْ ----- هُوَ الكِتابُ لِنَهْجِ الْحَقِّ مِيْزَانُ

                  يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ , والرَّحْمَنُ يَحْفَظُهُ ----- هُوَ لِلْعِبَادِ ولِلأَكْوَانِ فُرْقَانُ

                  * * 4 * *

                  تاريْخُنا شاهِدٌ فِي حُسْـنِ سِيْرَتِنا ----- وَسُوءِ سِـيْرَتِكُمْ , فَلْيَصْحُ وَسْنَانُ

                  بُشْرَى لَكُمْ يا بِلادَ الشَّامِ , يَحْفَظُها ----- رَبٌّ عَظِيْمٌ رَؤُوفٌ , فَهْوَ مَنَّانُ

                  كِنَانَـةُ اللهِ , سَوْطُ الْحَقِّ صَامِدَةٌ ----- فَيَا دِمَشْـقُ : لِيَسْــعَدْ فِيكِ قُطَّانُ

                  أَخْبارُهَا ذُكِرَتْ بُشْـرَى وتَذْكِرةً ----- كَـذَاكَ قَدْ ذُكِرَتْ قُدْسٌ وعَمَّانُ

                  فَأَنْتِ مَهْبِـطُ عِيسَـى فِي مَنَارَتِهِ ----- رُوْحِ الإلَهِ ، وفِي الأَقْصَى لَهُ شَانُ

                  * * 5 * *

                  يَا سَيِّدي يَا رَسُولَ اللهِ مَعْذِرَةً ----- مِنْ أُمَّـةٍ فُجِعَـتْ , وَالْكُلُّ غَضْبَـانُ

                  لَكِنَّـهَا وَبِعَـوْنِ اللَّـهِ وَاثِـقَةٌ ----- مِنْ عِزِّ ربِّكَ مَهْمَا جَدَّ أَحْزَانُ

                  فَأَنْتَ سَـيِّدُنَا ، بَلْ أَنْتَ قَائِدُنَـا ----- فِي كُلِّ قَلْبٍ لَكُمْ رَوْحٌ وَرَيْحَانُ

                  وَأَنْتَ مَوْئِلُنَا فِي كُلِّ نَازِلَةٍ ----- لَكَ الفِـدَاءُ , ومَهْما تَغْلُ أَثْمَانُ

                  وَأَنْتَ بُغْـيَتُنا ، بَلْ أَنْـتَ شَـافِعُنَـا ----- لَكُـمْ مِـنَ اللهِ تَأْيِيْـدٌ وإِحْسَــانُ

                  فَدَتْـكَ رُوْحِي ورُوْحُ الْخَلْقِ كُلِّهِمُ ----- طَوْعًا وكَرْهًا ، فَتَصْدِيْقٌ , وإِذْعَانُ

                  فَنَحْنُ أَبْناءُ مَنْ صَحِبُوكَ إِذْ صَدَقُوا ----- إِنَّا كَذلِكَ أَنْصَارٌ وأَعْوَانُ

                  لا كَاليَـهُودِ , فَقَـدْ آذَوْا نَبِيَّهُـمُ ----- أَصَابَـهُمْ مِنْ عَذَابِ اللهِ خُذْلانُ

                  * * 6 * *

                  إِنْ كُنْتُ أَبْغِي بِقَرْضِ الشِّعْرِ مَكْرُمَةً ----- قَـدْ فازَ سَـبْقًا بِهَا كَعْبٌ وحَسَّـانُ

                  لَكِنَّنِي قَـدْ عَقَدْتُ العَـزْمَ مُلْتَمِسَـًا ----- لَثْمًا لِبُرْدَتِهِ , يَا نِعْمَ أَرْدَانُ

                  فَاقْبَلْ دِفَاعَ عُبَيْدٍ مُغْرَمٍ وَلِهٍ ----- لِطِيْـبِ لُقْيَـاكَ مُشْـتاقٌ وعَجْـلانُ

                  أَرْجُوْ بِمَدْحِكَ أَنْ أَحْظَـى بِأُنْسِـكُمُ ----- فِي جَنَّةِ الخُلْدِ ، فِرْدَوْسٌ ورِضْوَانُ

                  لَعَلَّ رَشْفَـةَ كَأْسٍ مِنْ يَدٍ حَظِيَتْ ----- بِكَوْثَرِ الْحَوْضِ , يُسْقَى مِنْهُ رَيَّانُ

                  يا رَبِّ صَلِّ عَلَيهِ دائِمًا أَبَدًا ----- مَعَ السَّـلامِ , بِقَـلْبٍ فيهِ وَلْهَانُ

                  تعليق


                  • #24
                    حسبنا الله ونعم الوكيل على الصليبين

                    لبيك يا رسول الله

                    تعليق


                    • #25
                      فالتثكلنا أمهاتنا إن لم ننصر رسول الله
                      والله والله لن يضروك بأبي أنت وبأمي
                      [OVERLINE]الله المستعان[/OVERLINE]

                      تعليق


                      • #26
                        §¤~¤§¤~¤§لبيك يا رسول الله

                        اروحنا فد اك يارسول الله§¤~¤§¤~¤§



                        اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى الة الاطهار
                        جندمحمد والاسم جهادي البريج

                        تعليق


                        • #27
                          حسبنا الله ونعم الوكيل
                          لا إله إلا الله محمد رسول الله

                          تعليق


                          • #28
                            لا تَعْجَبَنَّ إِذَا أَدْمَاكَ بُهْتَانُ ----- بِسَـهْمِ حِقْـدٍ ، وَقَدْ أَذْكَتْـهُ نِيْـرانُ





                            بابي وامي انت يا رسول الله يا حبيب الله


                            يا رسول الله عذرا قالت الهولند كفرا


                            لن نقف مكتوفي الايدي ما يجري من تطاول عل اشرف خلق الله واطهر نا
                            سندافع عن رسولنا بأيدينا بسلاحنا ان لم نستطع فبكلامنا بتعبيرنا بشجبنا



                            سنفجر جماجمهم سنبكي امهاتهم ولن ترحمهم احزمتنا الناسفة


                            سنرسل لهم الموت عبر بريدهم سنرسل لهم الجحيم ليسحقهم
                            التعديل الأخير تم بواسطة شيخ السرايا; الساعة 11-12-2008, 03:49 PM.
                            إن كنتُ أرثيكَ الغداةَ تألماً فـ لكم رثى قلبِ الجريحُ لـِ حاليا
                            فلكَ السلامُ مع الكواكبِ ما بدت أو طارَ طيرٌ أو ترنّمَ شاديا

                            تعليق


                            • #29
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              بابي انت وامي يا حبيبي يا رسول الله

                              اللهم عليك بمن عادانا وجعل من الاسلام محط استهزاء واستخفاف..
                              اللهم انتقم من كل من ساعدهم وجعل الاسلام مهانة لهم ولم يوقفهم عند حدهم ..

                              حسبنا الله ونعم الوكيل
                              الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


                              " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

                              تعليق


                              • #30
                                حسبنا الله ونعم الوكيل
                                أللهم عليك بمن آذي رسولك الأمين
                                محمد صلي الله عليه وسلم

                                إن شاء الله نسمع من الإخوه في تنظيم القاعده
                                عمليه تثلج القلوب كما عودونا دوما نصره للحبيب
                                محمد صلي الله عليه وسلم
                                اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

                                ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X