تويت
مدينة إسرائيلية تبعد عن غزة 40 كيلو مترا تستعد لإمكانية ضربها بصواريخ فلسطينية
أخبار فلسطين/ترجمة أحمد أبو عقلين
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية عبر موقعها الالكتروني يوم الاثنين إن قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل وزعت مؤخرا منشورات على سكان مدينة أشدود، وخصوصا بلدة "كريات ملاخي" والعديد من التجمعات الأخرى الواقعة جنوب المدينة، وشرحت لهم طرق التعامل مع تعرض المدينة لهجمات صاروخية انطلاقا من قطاع غزة.
وبحسب يديعوت، فقد بدأت هذه الخطوة بناء على معلومات تفيد بأن المقاومة في قطاع غزة باتت تمتلك صواريخ يصل مداها لأكثر من30 كيلومتر.
ونصحت الجبهة الداخلية في منشورها الإسرائيليين في اشدود لتخصيص غرف محمية داخل منازلهم للاختباء فيها حال التعرض لغارات، وبيّنت لهم كيفية التعامل مع خطر القصف في حال لم يسمعوا صوت صفارات الإنذار.
وقالت يديعوت إن الجبهة الداخلية قد أجرت تدريبات مكثفة للتعامل مع صواريخ قد تصيب اشدود وتوسيع تهديد الصواريخ والقذائف من قطاع غزة.
وأضافت بأن الفلسطينيين كثفوا من هجماتهم في السنوات القليلة الماضية، وأطلقوا صواريخ غراد تجاه عسقلان، مشيرة إلى أن واحدة من أكثر الهجمات دموية وقعت قبل نصف سنة تقريبا، عندما ضرب صاروخ عيادة طبية في عسقلان وأوقع 15 جريحا، وفي حادث آخر سقط صاروخ بالقرب من منزل وزير الأمن الداخلي آفي ديختر. بحسب الصحيفة العبرية.
وتبعد مدينة اسدود عن شمال قطاع غزة 42 كيلومتراً ، ترتفع 42 متراً فوق مستوى سطح البحر وعن شاطئ البحر المتوسط حوالي5 كليو متر، والى الجنوب من نهر صقرير بـ 6 كيلومتر، وترتبط بمدينة القدس بطرق معبدة، وبها محطة للسكة الحديد الذي يمتد من القنطرة إلى حيفا.
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية عبر موقعها الالكتروني يوم الاثنين إن قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل وزعت مؤخرا منشورات على سكان مدينة أشدود، وخصوصا بلدة "كريات ملاخي" والعديد من التجمعات الأخرى الواقعة جنوب المدينة، وشرحت لهم طرق التعامل مع تعرض المدينة لهجمات صاروخية انطلاقا من قطاع غزة.
وبحسب يديعوت، فقد بدأت هذه الخطوة بناء على معلومات تفيد بأن المقاومة في قطاع غزة باتت تمتلك صواريخ يصل مداها لأكثر من30 كيلومتر.
ونصحت الجبهة الداخلية في منشورها الإسرائيليين في اشدود لتخصيص غرف محمية داخل منازلهم للاختباء فيها حال التعرض لغارات، وبيّنت لهم كيفية التعامل مع خطر القصف في حال لم يسمعوا صوت صفارات الإنذار.
وقالت يديعوت إن الجبهة الداخلية قد أجرت تدريبات مكثفة للتعامل مع صواريخ قد تصيب اشدود وتوسيع تهديد الصواريخ والقذائف من قطاع غزة.
وأضافت بأن الفلسطينيين كثفوا من هجماتهم في السنوات القليلة الماضية، وأطلقوا صواريخ غراد تجاه عسقلان، مشيرة إلى أن واحدة من أكثر الهجمات دموية وقعت قبل نصف سنة تقريبا، عندما ضرب صاروخ عيادة طبية في عسقلان وأوقع 15 جريحا، وفي حادث آخر سقط صاروخ بالقرب من منزل وزير الأمن الداخلي آفي ديختر. بحسب الصحيفة العبرية.
وتبعد مدينة اسدود عن شمال قطاع غزة 42 كيلومتراً ، ترتفع 42 متراً فوق مستوى سطح البحر وعن شاطئ البحر المتوسط حوالي5 كليو متر، والى الجنوب من نهر صقرير بـ 6 كيلومتر، وترتبط بمدينة القدس بطرق معبدة، وبها محطة للسكة الحديد الذي يمتد من القنطرة إلى حيفا.
[/url
تعليق