فلسطين اليوم : القاهرة
أكد الأستاذ زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن حركته "ذاهبة نحو الخروج من اتفاق التهدئة وعدم تجديدها"، مشيراً إلى أن "الأهداف التي أبرمت من أجلها، وهي فك الحصار وتشغيل المعابر من أجل إدخال مواد أساسية وسلع وخدمات متنوعة، لم تعد قائمة".
وقال النخالة في تصريحاتٍ لمراسلة الحياة اللندنية في القاهرة :" لم نستفد من التهدئة، بل اشتد الحصار وأصبح أكثر ضراوة، ولم تعد هناك أي مصلحة للشعب الفلسطيني في تمديدها فهي لم تحقق أياً من الأهداف التي أبرمت من أجلها".
وتساءل نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي مستنكراً :" ما مبررات تجديدها إذن؟"، ورأى أن "الأجواء والمناخ العام يشجعان على الخروج من هذه التهدئة، بل كسرها... وهناك الآن شبه إجماع وطني على الساحة الفلسطينية على ضرورة اتخاذ مثل هذه الخطوة".
يأتي حديث النخالة ذلك فيما أكد مصدر مصري موثوق للصحيفة عينها، أن القاهرة مستعدة للتحرك من أجل تجديد التهدئة عندما تكون الفصائل الفلسطينية جاهزة لمثل هذه الخطوة. وقال هذا المصدر :"المهم أن يكون هناك توافق في شأن هذه المسألة بين حماس وباقي القوى الفلسطينية الأخرى. وعندئذ، سنجري اتصالاتنا وسنتحرك في هذا الاتجاه".
أكد الأستاذ زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن حركته "ذاهبة نحو الخروج من اتفاق التهدئة وعدم تجديدها"، مشيراً إلى أن "الأهداف التي أبرمت من أجلها، وهي فك الحصار وتشغيل المعابر من أجل إدخال مواد أساسية وسلع وخدمات متنوعة، لم تعد قائمة".
وقال النخالة في تصريحاتٍ لمراسلة الحياة اللندنية في القاهرة :" لم نستفد من التهدئة، بل اشتد الحصار وأصبح أكثر ضراوة، ولم تعد هناك أي مصلحة للشعب الفلسطيني في تمديدها فهي لم تحقق أياً من الأهداف التي أبرمت من أجلها".
وتساءل نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي مستنكراً :" ما مبررات تجديدها إذن؟"، ورأى أن "الأجواء والمناخ العام يشجعان على الخروج من هذه التهدئة، بل كسرها... وهناك الآن شبه إجماع وطني على الساحة الفلسطينية على ضرورة اتخاذ مثل هذه الخطوة".
يأتي حديث النخالة ذلك فيما أكد مصدر مصري موثوق للصحيفة عينها، أن القاهرة مستعدة للتحرك من أجل تجديد التهدئة عندما تكون الفصائل الفلسطينية جاهزة لمثل هذه الخطوة. وقال هذا المصدر :"المهم أن يكون هناك توافق في شأن هذه المسألة بين حماس وباقي القوى الفلسطينية الأخرى. وعندئذ، سنجري اتصالاتنا وسنتحرك في هذا الاتجاه".
تعليق