وفد الديقراطية التقي وفد حماس واكد ان لا تهدئة دون فك الحصار ووقف العدوان وشمولها الضفة الغربية
غزة / سما / قال المكتب الاعلامي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ان اجتماعا عقد اليوم الخميس بين "وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية ضم الرفاق صالح زيدان – رمزي رباح – صالح ناصر – عصام أبو دقة ووفد قيادي من حركة حماس ضم د. خليل الحية – إسماعيل الأشقر – إسماعيل رضوان – أيمن طه، حيث تم البحث في موضوع التهدئة".
وقال البيان ان وفد الجبهة أكد" أن التجربة أكدت صحة موقف القوى ومنها الجبهة الديمقراطية والتي تحفظت على صيغة التهدئة المجزوءة في غزة أولاً والتي بدأت في 19/6/2008 " موضحة انها " تجربة سلبية ولم تكن ناجحة لأن التهدئة لم تكن متبادلة بفعل الخروقات الإسرائيلية المتواصلة، ولم تؤدي إلى فك الحصار الإسرائيلي الجائر والذي تفاقم على حدود تهديد شعبنا في غزة بكارثة إنسانية".
واكدت الديمقراطية " أن عدم شمول التهدئة للضفة تركتها فريسة لاستيطان الاحتلال وعدوانه " موضحة "إن العدو الإسرائيلي استثمر في خروقاته وتنصله من التزامات التهدئة حالة الانقسام الفلسطيني من جانب والمفاوضات غير المباشرة التي جرت بوساطة مصرية بين حركة حماس والإسرائيليين من جانب آخر، ودون مشاركة فعلية للقوى الأخرى".
وتابع البيان "إن الاستفادة من التجربة تؤكد أن السبيل لإنتاج تهدئة متبادلة شاملة ومتزامنة تؤدي إلى وقف العدوان وفك الحصار عن غزة وفتح المعابر وشمولها لغزة والضفة يتطلب الإسراع في الشروع بالحوار الوطني الشامل لإنهاء الانقسام من جانب، وبناء الوحدة الوطنية والشراكة بين كل القوى الفلسطينية في انجازها من ناحية ثانية ووجود مراقبين دوليين لمراقبة التزام العدو الإسرائيلي بالتهدئة من ناحية ثالثة" حسب البيان.
وطبعا قبلة الجبهة الشعبية نفس الموقف
غزة / سما / قال المكتب الاعلامي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ان اجتماعا عقد اليوم الخميس بين "وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية ضم الرفاق صالح زيدان – رمزي رباح – صالح ناصر – عصام أبو دقة ووفد قيادي من حركة حماس ضم د. خليل الحية – إسماعيل الأشقر – إسماعيل رضوان – أيمن طه، حيث تم البحث في موضوع التهدئة".
وقال البيان ان وفد الجبهة أكد" أن التجربة أكدت صحة موقف القوى ومنها الجبهة الديمقراطية والتي تحفظت على صيغة التهدئة المجزوءة في غزة أولاً والتي بدأت في 19/6/2008 " موضحة انها " تجربة سلبية ولم تكن ناجحة لأن التهدئة لم تكن متبادلة بفعل الخروقات الإسرائيلية المتواصلة، ولم تؤدي إلى فك الحصار الإسرائيلي الجائر والذي تفاقم على حدود تهديد شعبنا في غزة بكارثة إنسانية".
واكدت الديمقراطية " أن عدم شمول التهدئة للضفة تركتها فريسة لاستيطان الاحتلال وعدوانه " موضحة "إن العدو الإسرائيلي استثمر في خروقاته وتنصله من التزامات التهدئة حالة الانقسام الفلسطيني من جانب والمفاوضات غير المباشرة التي جرت بوساطة مصرية بين حركة حماس والإسرائيليين من جانب آخر، ودون مشاركة فعلية للقوى الأخرى".
وتابع البيان "إن الاستفادة من التجربة تؤكد أن السبيل لإنتاج تهدئة متبادلة شاملة ومتزامنة تؤدي إلى وقف العدوان وفك الحصار عن غزة وفتح المعابر وشمولها لغزة والضفة يتطلب الإسراع في الشروع بالحوار الوطني الشامل لإنهاء الانقسام من جانب، وبناء الوحدة الوطنية والشراكة بين كل القوى الفلسطينية في انجازها من ناحية ثانية ووجود مراقبين دوليين لمراقبة التزام العدو الإسرائيلي بالتهدئة من ناحية ثالثة" حسب البيان.
وطبعا قبلة الجبهة الشعبية نفس الموقف
تعليق