فلسطين اليوم- القاهرة
استمرت حملة جمع التبرعات التي تقوم بها لجنة الإغاثة والطوارىء باتحاد الأطباء العرب لتوصيل الأضاحي لمستحقيها في مصر وفلسطين والسودان والصومال والنيجر وتشاد للأسبوع الثاني على التوالي.
وقال د.جمال عبد السلام مدير اللجنة في الاتحاد أن الحملة التى تقوم بها اللجنة كل عام شهدت طفرة ملحوظة هذا العام خاصة في التبرعات المخصصة لقطاع غزة بسبب ظروف الحصار المفروضة على سكانه البالغ عددهم مليون ونصف المليون.
وأضاف عبد السلام إن مشروع الأضاحي الذي تنفذه اللجنة فى المناطق المنكوبة في العالم هو مشروع رائد حيث تصل بمساعدات المتبرعين والمتصدقين إلى المحتاجين في تلك المناطق مشيرا إلى أن حملة "غزة أولى بالأضحية" التى جاءت في إطار المشروع نجحت نجاحا باهرا وتفاعل معها الشعب المصري كما تعودت اللجنة دائما في القضايا الهامة والطارئة.
وتعقيبا على أسباب ذلك التفاعل قال عبد السلام ان الشعب المصري دائما يتعاطف مع المنكوبين في كل مكان سواء داخل مصر أو خارجها فعندما وقعت كارثة الدويقة على سبيل المثال وقامت اللجنة بالإعلان عن حملة لجمع التبرعات لصالح منكوبي الدويقة سارع المصريون بالتبرع بالاموال والمواد العينية لإغاثة المنكوبين وعندما قامت القوات الإسرائيلية بالاعتداء على جنوب لبنان صيف 2006 انهالت التبرعات أيضا وعندما زادت حدة الحصار على غزة لبى المصريون دعوات الإغاثة كما عهدناهم فى كل حملة، حسب قوله.
استمرت حملة جمع التبرعات التي تقوم بها لجنة الإغاثة والطوارىء باتحاد الأطباء العرب لتوصيل الأضاحي لمستحقيها في مصر وفلسطين والسودان والصومال والنيجر وتشاد للأسبوع الثاني على التوالي.
وقال د.جمال عبد السلام مدير اللجنة في الاتحاد أن الحملة التى تقوم بها اللجنة كل عام شهدت طفرة ملحوظة هذا العام خاصة في التبرعات المخصصة لقطاع غزة بسبب ظروف الحصار المفروضة على سكانه البالغ عددهم مليون ونصف المليون.
وأضاف عبد السلام إن مشروع الأضاحي الذي تنفذه اللجنة فى المناطق المنكوبة في العالم هو مشروع رائد حيث تصل بمساعدات المتبرعين والمتصدقين إلى المحتاجين في تلك المناطق مشيرا إلى أن حملة "غزة أولى بالأضحية" التى جاءت في إطار المشروع نجحت نجاحا باهرا وتفاعل معها الشعب المصري كما تعودت اللجنة دائما في القضايا الهامة والطارئة.
وتعقيبا على أسباب ذلك التفاعل قال عبد السلام ان الشعب المصري دائما يتعاطف مع المنكوبين في كل مكان سواء داخل مصر أو خارجها فعندما وقعت كارثة الدويقة على سبيل المثال وقامت اللجنة بالإعلان عن حملة لجمع التبرعات لصالح منكوبي الدويقة سارع المصريون بالتبرع بالاموال والمواد العينية لإغاثة المنكوبين وعندما قامت القوات الإسرائيلية بالاعتداء على جنوب لبنان صيف 2006 انهالت التبرعات أيضا وعندما زادت حدة الحصار على غزة لبى المصريون دعوات الإغاثة كما عهدناهم فى كل حملة، حسب قوله.
تعليق