فلسطين اليوم : خاص غزة
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إن العدوان والحصار الصهيوني والذي كان أخره استشهاد طفلين شقيقين في مدينة رفح لن يدفعاننا لتمديد التهدئة التي بات الجميع على قناعة من عدم جدواها و العدو وحده من سيدفع ثمن الجرائم والعدوان والحصار.
وأكد داوود شهاب المتحدث باسم الحركة في تصريحات خاصة لـ فلسطين اليوم : إن التلويح بضرب غزة من حين لآخر من قبل قادة الاحتلال لن يرهب مقاومتها التي تعقد العزم على الاستبسال في الدفاع عن شعبها وأرضها وسترد على العدوان بما أوتيت من إمكانيات وأضاف قائلا:" إن التهديدات لن تخيفنا وإن شعبنا لن يكون ضحية بازار الانتخابات الصهيونية و ورفع أسهمهم الحزبية، دونما احترام أو التفات لاتفاق التهدئة الذي رعته مصر.
وأوضح شهاب :"أن هذا التصعيد العدواني الصهيوني الخطير يؤكد على رؤيتنا في الجهاد الإسلامي من اتفاق التهدئة الذي لم يعد بالنفع على غزة التي بقيت جميع منافذها مغلقة ولم تلبِّ التهدئة أدنى متطلبات الحياة الكريمة والآمنة بل لم توفر لسكان غزة رغيف الخبز وحليب الأطفال الذي بتنا نُساوم لأجل توفيره"
وبين شهاب إن الحصار على قطاع غزة يشتد ، والعدوان يتصاعد بشكل دموي دون أن يحرك النظام الرسمي العربي ساكناً لإنقاذ الشعب المحاصر من براثن الموت بفعل الحصار وبفعل الرصاص .
وأكد المتحدث باسم الجهاد أن العدوان الصهيوني يتواصل ضد أبناء شعبنا الفلسطيني وسط حالة من الصمت العربي والدولي تجاه ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني من حصار وعدوان شامل، كان آخره استشهاد طفلين شقيقين في مدينة رفح سبقه عدوان آخر في مدينة نابلس الصامدة ارتقى خلاله أحد أبناء كتائب الأقصى شهيداً دون أن تشفع له الاتفاقات والخطط الأمنية وهو ما يدلل على أن تطبيق خارطة الطريق التي يتغنى بها المفاوضون إنما جعلت أساساً لتصفية المقاومة وتشديد الخناق عليها وهو ما يحدث في الضفة المحتلة.
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إن العدوان والحصار الصهيوني والذي كان أخره استشهاد طفلين شقيقين في مدينة رفح لن يدفعاننا لتمديد التهدئة التي بات الجميع على قناعة من عدم جدواها و العدو وحده من سيدفع ثمن الجرائم والعدوان والحصار.
وأكد داوود شهاب المتحدث باسم الحركة في تصريحات خاصة لـ فلسطين اليوم : إن التلويح بضرب غزة من حين لآخر من قبل قادة الاحتلال لن يرهب مقاومتها التي تعقد العزم على الاستبسال في الدفاع عن شعبها وأرضها وسترد على العدوان بما أوتيت من إمكانيات وأضاف قائلا:" إن التهديدات لن تخيفنا وإن شعبنا لن يكون ضحية بازار الانتخابات الصهيونية و ورفع أسهمهم الحزبية، دونما احترام أو التفات لاتفاق التهدئة الذي رعته مصر.
وأوضح شهاب :"أن هذا التصعيد العدواني الصهيوني الخطير يؤكد على رؤيتنا في الجهاد الإسلامي من اتفاق التهدئة الذي لم يعد بالنفع على غزة التي بقيت جميع منافذها مغلقة ولم تلبِّ التهدئة أدنى متطلبات الحياة الكريمة والآمنة بل لم توفر لسكان غزة رغيف الخبز وحليب الأطفال الذي بتنا نُساوم لأجل توفيره"
وبين شهاب إن الحصار على قطاع غزة يشتد ، والعدوان يتصاعد بشكل دموي دون أن يحرك النظام الرسمي العربي ساكناً لإنقاذ الشعب المحاصر من براثن الموت بفعل الحصار وبفعل الرصاص .
وأكد المتحدث باسم الجهاد أن العدوان الصهيوني يتواصل ضد أبناء شعبنا الفلسطيني وسط حالة من الصمت العربي والدولي تجاه ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني من حصار وعدوان شامل، كان آخره استشهاد طفلين شقيقين في مدينة رفح سبقه عدوان آخر في مدينة نابلس الصامدة ارتقى خلاله أحد أبناء كتائب الأقصى شهيداً دون أن تشفع له الاتفاقات والخطط الأمنية وهو ما يدلل على أن تطبيق خارطة الطريق التي يتغنى بها المفاوضون إنما جعلت أساساً لتصفية المقاومة وتشديد الخناق عليها وهو ما يحدث في الضفة المحتلة.
تعليق