تويت
مشاورات للفصائل الفلسطينية تعقد اليوم حول التهدئة .... والنتيجة معروفة وفروضة على الفصائل
تبدأ فصائل المقاومة الفلسطينية اليوم جلساتها للنقاش والتباحث بشأن التهدئة قبيل انتهاء مدتها الزمنية المقررة في التاسع عشر من الشهر الجاري.
وستبدأ النقاشات اليوم في جلسة ثنائية تجمع حماس مع الجهاد الاسلامي يتبعها عدة جلسات حتى قبيل حلول عيد الأضحى المبارك مع بقية الفصائل.
ومن المقرر ان تكون هذه الجلسات عبارة عن مشاورات ونقاش حول كل ما يتعلق بالتهدئة لاسيما تمديدها.
وحسب ايمن طه القيادي بالحركة فقد أكد أن حماس ليس لديها تصوراً ستفرضه على الفصائل وأن كل ما هو متعلق بالتهدئة سيتم طرحه على بساط البحث والنقاش، واصفا ما سيجري بجلسات العصف الذهني فيما سيكون القرار النهائي بشأن التهدئة بحاجة لجلسات أخرى.
ونفى طه أي حديث عن طلب مصري من حماس للشروع بهذه المباحثات أو نقل المصريين أي موقف عن الجانب الاسرائيلي بشأن التهدئة التي دخلت شهرها السادس والأخير بعد ان رعتها مصر وبدأت حيز التنفيذ في التاسع عشر من يونيو ـ حزيران الماضي، وكان من شروطها وقف اطلاق الصواريخ باتجاه المواقع والبلدات الصهيونية يقابله وقف العمليات العسكرية الصهيونية ورفع الحصار وفتح المعابر وهو ما لم يتحقق.
المصدر: نداء القدس + وكالات
تبدأ فصائل المقاومة الفلسطينية اليوم جلساتها للنقاش والتباحث بشأن التهدئة قبيل انتهاء مدتها الزمنية المقررة في التاسع عشر من الشهر الجاري.
وستبدأ النقاشات اليوم في جلسة ثنائية تجمع حماس مع الجهاد الاسلامي يتبعها عدة جلسات حتى قبيل حلول عيد الأضحى المبارك مع بقية الفصائل.
ومن المقرر ان تكون هذه الجلسات عبارة عن مشاورات ونقاش حول كل ما يتعلق بالتهدئة لاسيما تمديدها.
وحسب ايمن طه القيادي بالحركة فقد أكد أن حماس ليس لديها تصوراً ستفرضه على الفصائل وأن كل ما هو متعلق بالتهدئة سيتم طرحه على بساط البحث والنقاش، واصفا ما سيجري بجلسات العصف الذهني فيما سيكون القرار النهائي بشأن التهدئة بحاجة لجلسات أخرى.
ونفى طه أي حديث عن طلب مصري من حماس للشروع بهذه المباحثات أو نقل المصريين أي موقف عن الجانب الاسرائيلي بشأن التهدئة التي دخلت شهرها السادس والأخير بعد ان رعتها مصر وبدأت حيز التنفيذ في التاسع عشر من يونيو ـ حزيران الماضي، وكان من شروطها وقف اطلاق الصواريخ باتجاه المواقع والبلدات الصهيونية يقابله وقف العمليات العسكرية الصهيونية ورفع الحصار وفتح المعابر وهو ما لم يتحقق.
المصدر: نداء القدس + وكالات
تعليق