اعتبرت صحيفة "هآرتس" العبرية قرار المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية بإضافة لقب "رئيس دولة فلسطين" إلى ألقاب أبي مازن الأخرى، إنما يؤكد ضعف الشخص الذي ألقى بثقله ورهانه على العملية السياسية، واصفةً هذا اللقب بـ "الفارغ من المضمون".
وقالت الصحيفة في عددها الصادر اليوم الاثنين :" خلال سنة كاملة نجح أبو مازن في إخفاء عورة الآمال المعلقة على عملية "أنابوليس"، و تغيير الحكم في إسرائيل لائتلاف جديد لا يؤمن بالحل السياسي للصراع سيعري نهجه، عندئذ لن يتمكن لقب "ملك فلسطين" أو حتى "رئيس الدولة الأعظم" الجديد باراك أوباما من إيقاف مسيرة انتصار "حماس" في قطاع غزة للمقاطعة في رام الله"، على حد تعبيرها.
وقالت الصحيفة في عددها الصادر اليوم الاثنين :" خلال سنة كاملة نجح أبو مازن في إخفاء عورة الآمال المعلقة على عملية "أنابوليس"، و تغيير الحكم في إسرائيل لائتلاف جديد لا يؤمن بالحل السياسي للصراع سيعري نهجه، عندئذ لن يتمكن لقب "ملك فلسطين" أو حتى "رئيس الدولة الأعظم" الجديد باراك أوباما من إيقاف مسيرة انتصار "حماس" في قطاع غزة للمقاطعة في رام الله"، على حد تعبيرها.
تعليق