رام الله / سما / أظهر استطلاع للرأي أجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين 20-22 تشرين الثاني 2008م حول فشل عقد مؤتمر الحوار الفلسطيني في القاهرة، وإمكانية إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية، ثم الهدنة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، وإمكانية إرسال قوات عربية إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، بالإضافة إلى التأييد السياسي.
حيث اظهر الاستطلاع ان 75% يعتقدون ان فشل الحوار جاء بتدخل دولا فيه مما ادي الي فشله في حين حمل 61% اسباب الفشل الي حركة حماس و22% اعتقدوا الي فتح و28% الي الولايات المتحدة و27% قالوا ان اسرائيل و20% اعتقدوا ان ايران هي من عملت على افشال الحوار.
نتائج الاستطلاع
فيما يلي نتائج الاستطلاع السادس والثلاثون الذي أجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين 20-22 تشرين الثاني 2008م، حيث قامت جامعة النجاح الوطنية وبتمويل ذاتي في إجراء هذا المسح كاملاً.
تناول هذا الاستطلاع آراء الشارع الفلسطيني في المستجدات السياسية الراهنة على الساحة الفلسطينية، من حيث فشل عقد مؤتمر الحوار الفلسطيني في القاهرة، وإمكانية إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية، ثم الهدنة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، وإمكانية إرسال قوات عربية إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، بالإضافة إلى التأييد السياسي.
بلغ حجم عينة الاستطلاع 1365 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 865 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 3.8%.
* الآراء الواردة في النتائج لا تمثل بالضرورة رأي جامعة النجاح الوطنية.
النتائج الرئيسية
• اعتقد 61.8% من أفراد العينة أن حركة حماس هي المسئولة فلسطينيا عن فشل اجتماع الفصائل الفلسطينية في القاهرة، بينما 22.2% اعتبروا أن حركة فتح هي المسئولة عن فشل هذا الاجتماع.
• اعتقد 75.3% من أفراد العينة أن هناك دولا عملت على فشل اجتماع القاهرة.
• اعتقد 28.4% أن الولايات المتحدة كانت تعمل على إفشال اجتماع القاهرة، بينما 27.6% اعتقدوا بأن إسرائيل و 20.1% اعتقدوا بأن إيران كانت تعمل على ذلك.
• اعتقد 38.9% بأن حركة حماس كانت معينة بإنجاح حوارات القاهرة، بينما 51.4% اعتقدوا عكس ذلك.
• اعتقد 59.6% بأن حركة فتح كانت معينة بإنجاح حوارات القاهرة، بينما 31.3% اعتقدوا عكس ذلك.
• اعتقد 62.3% بأن الرئاسة الفلسطينية كانت معينة بإنجاح حوارات القاهرة، بينما 30.2% اعتقدوا عكس ذلك.
• عارض 61.3% مقاطعة حركة حماس لاجتماع القاهرة.
• اعتقد 48.4% بأن هناك رغبة حقيقية من قبل أطراف الأزمة لإنهاء الانقسام الفلسطيني الحالي.
• اعتقد 63.3% بأن القيادات الفلسطينية قادرة على إنهاء الانقسام الفلسطيني الحالي.
• اعتقد 65% بأن الشارع الفلسطيني مهيأ لإنجاح المصالحة الوطنية.
• اعتقد 51.7% بأنه من الممكن إجراء انتخابات ديموقراطيه في ظل الظروف الحالية.
• أيد 59.6% من أفراد العينة حل المجلس التشريعي الفلسطيني الحالي، بينما 30.8% عارضوا ذلك.
• أيد 43.3% من أفراد العينة إجراء انتخابات رئاسية جديدة مع انتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني الحالي، بينما 53.2% عارضوا ذلك.
• أيد 45.1% استمرار المفاوضات بشكلها الحالي بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.
• اعتقد 21.5% بأن أعضاء المجلس التشريعي الحالي يقومون بالمهام المطلوبة منهم.
• أيد 44.2% دخول قوات عربية إلى قطاع غزة.
• أيد 50.4% موقف الفصائل الفلسطينية المعارض لدخول قوات عربية إلى قطاع غزة.
• أيد 32.5% دخول قوات عربية إلى الضفة الغربية.
• أيد 29.9% دخول قوات عربية إلى الضفة الغربية وقطاع غزة في آن واحد.
• اعتقد 63.6% بأن حركة حماس معنية بتمديد الهدنة بينها وبين إسرائيل في حال انتهائها.
• اعتقد 40.3% بأن إسرائيل هي المستفيد الأكبر من الهدنة في قطاع غزة، بينما اعتقد 26.4% بأن المستفيد الأكبر من الهدنة هو حركة حماس.
• اعتقد 40.8% أن قبول حماس للهدنة مع إسرائيل هو تراجع عن المقاومة المسلحة.
• اعتقد 39.9% بأن الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وافقت بإرادتها على الهدنة التي أعلنتها حركة حماس.
• اعتقد 49.7% بأن التهدئة بين حماس وإسرائيل هي مقدمة لمفاوضات مباشرة على قطاع غزة.
• اعتقد 36.3% بأن المفاوضات التي يجريها الرئيس عباس ستقود إلى دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
• اعتقد 32.1% بأن المقاومة الفلسطينية بشكلها الحالي ستقود إلى دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
• قيم 61.7% أداء الرئاسة الفلسطينية في الوقت الحاضر بأنه جيد.
• بغض النظر عن شرعيتها أو عدم شرعيتها، أيد 57.9% السياسة العامة لحكومة تسيير الأعمال الفلسطينية برئاسة سلام فياض.
• بغض النظر عن شرعيتها أو عدم شرعيتها، أيد 28.8% السياسة العامة للحكومة الفلسطينية المقالة برئاسة إسماعيل هنيه.
• قيم 58.9% أداء حكومة تسيير الأعمال الفلسطينية برئاسة سلام فياض بأنه جيد.
• قيم 29.2% أداء الحكومة الفلسطينية المقالة برئاسة إسماعيل هنيه بأنه جيد.
• 80.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 39.1% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 16.7% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
• 80.6% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 38.9% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 17.9% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس
• في حالة إجراء انتخابات تشريعي الآن توقع 46.7% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 18.2% توقع فوز حركة حماس.
• أيد 77.1% تشكيل حكومة وطنية انتقالية يكون هدفها الإعداد والإشراف على انتخابات رئاسية وتشريعية جديدة.
• اعتقد 61.2% بأن قوات الأمن الفلسطينية قادرة على بسط النظام والقانون في المناطق التي أعادت انتشارها عليها
• أيد 69.4% من أفراد العينة بأن يكون السلاح الفلسطيني بيد أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية فقط.
• أفاد 54.3% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
• أفاد 37.3% من أفراد العينة بأن الأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية السائدة ستدفعهم إلى الهجرة خارج الوطن.
• أفاد 60.3% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.
• أفاد 78.3% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.
حيث اظهر الاستطلاع ان 75% يعتقدون ان فشل الحوار جاء بتدخل دولا فيه مما ادي الي فشله في حين حمل 61% اسباب الفشل الي حركة حماس و22% اعتقدوا الي فتح و28% الي الولايات المتحدة و27% قالوا ان اسرائيل و20% اعتقدوا ان ايران هي من عملت على افشال الحوار.
نتائج الاستطلاع
فيما يلي نتائج الاستطلاع السادس والثلاثون الذي أجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين 20-22 تشرين الثاني 2008م، حيث قامت جامعة النجاح الوطنية وبتمويل ذاتي في إجراء هذا المسح كاملاً.
تناول هذا الاستطلاع آراء الشارع الفلسطيني في المستجدات السياسية الراهنة على الساحة الفلسطينية، من حيث فشل عقد مؤتمر الحوار الفلسطيني في القاهرة، وإمكانية إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية، ثم الهدنة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، وإمكانية إرسال قوات عربية إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، بالإضافة إلى التأييد السياسي.
بلغ حجم عينة الاستطلاع 1365 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 865 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 3.8%.
* الآراء الواردة في النتائج لا تمثل بالضرورة رأي جامعة النجاح الوطنية.
النتائج الرئيسية
• اعتقد 61.8% من أفراد العينة أن حركة حماس هي المسئولة فلسطينيا عن فشل اجتماع الفصائل الفلسطينية في القاهرة، بينما 22.2% اعتبروا أن حركة فتح هي المسئولة عن فشل هذا الاجتماع.
• اعتقد 75.3% من أفراد العينة أن هناك دولا عملت على فشل اجتماع القاهرة.
• اعتقد 28.4% أن الولايات المتحدة كانت تعمل على إفشال اجتماع القاهرة، بينما 27.6% اعتقدوا بأن إسرائيل و 20.1% اعتقدوا بأن إيران كانت تعمل على ذلك.
• اعتقد 38.9% بأن حركة حماس كانت معينة بإنجاح حوارات القاهرة، بينما 51.4% اعتقدوا عكس ذلك.
• اعتقد 59.6% بأن حركة فتح كانت معينة بإنجاح حوارات القاهرة، بينما 31.3% اعتقدوا عكس ذلك.
• اعتقد 62.3% بأن الرئاسة الفلسطينية كانت معينة بإنجاح حوارات القاهرة، بينما 30.2% اعتقدوا عكس ذلك.
• عارض 61.3% مقاطعة حركة حماس لاجتماع القاهرة.
• اعتقد 48.4% بأن هناك رغبة حقيقية من قبل أطراف الأزمة لإنهاء الانقسام الفلسطيني الحالي.
• اعتقد 63.3% بأن القيادات الفلسطينية قادرة على إنهاء الانقسام الفلسطيني الحالي.
• اعتقد 65% بأن الشارع الفلسطيني مهيأ لإنجاح المصالحة الوطنية.
• اعتقد 51.7% بأنه من الممكن إجراء انتخابات ديموقراطيه في ظل الظروف الحالية.
• أيد 59.6% من أفراد العينة حل المجلس التشريعي الفلسطيني الحالي، بينما 30.8% عارضوا ذلك.
• أيد 43.3% من أفراد العينة إجراء انتخابات رئاسية جديدة مع انتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني الحالي، بينما 53.2% عارضوا ذلك.
• أيد 45.1% استمرار المفاوضات بشكلها الحالي بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.
• اعتقد 21.5% بأن أعضاء المجلس التشريعي الحالي يقومون بالمهام المطلوبة منهم.
• أيد 44.2% دخول قوات عربية إلى قطاع غزة.
• أيد 50.4% موقف الفصائل الفلسطينية المعارض لدخول قوات عربية إلى قطاع غزة.
• أيد 32.5% دخول قوات عربية إلى الضفة الغربية.
• أيد 29.9% دخول قوات عربية إلى الضفة الغربية وقطاع غزة في آن واحد.
• اعتقد 63.6% بأن حركة حماس معنية بتمديد الهدنة بينها وبين إسرائيل في حال انتهائها.
• اعتقد 40.3% بأن إسرائيل هي المستفيد الأكبر من الهدنة في قطاع غزة، بينما اعتقد 26.4% بأن المستفيد الأكبر من الهدنة هو حركة حماس.
• اعتقد 40.8% أن قبول حماس للهدنة مع إسرائيل هو تراجع عن المقاومة المسلحة.
• اعتقد 39.9% بأن الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وافقت بإرادتها على الهدنة التي أعلنتها حركة حماس.
• اعتقد 49.7% بأن التهدئة بين حماس وإسرائيل هي مقدمة لمفاوضات مباشرة على قطاع غزة.
• اعتقد 36.3% بأن المفاوضات التي يجريها الرئيس عباس ستقود إلى دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
• اعتقد 32.1% بأن المقاومة الفلسطينية بشكلها الحالي ستقود إلى دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
• قيم 61.7% أداء الرئاسة الفلسطينية في الوقت الحاضر بأنه جيد.
• بغض النظر عن شرعيتها أو عدم شرعيتها، أيد 57.9% السياسة العامة لحكومة تسيير الأعمال الفلسطينية برئاسة سلام فياض.
• بغض النظر عن شرعيتها أو عدم شرعيتها، أيد 28.8% السياسة العامة للحكومة الفلسطينية المقالة برئاسة إسماعيل هنيه.
• قيم 58.9% أداء حكومة تسيير الأعمال الفلسطينية برئاسة سلام فياض بأنه جيد.
• قيم 29.2% أداء الحكومة الفلسطينية المقالة برئاسة إسماعيل هنيه بأنه جيد.
• 80.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 39.1% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 16.7% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
• 80.6% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 38.9% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 17.9% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس
• في حالة إجراء انتخابات تشريعي الآن توقع 46.7% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 18.2% توقع فوز حركة حماس.
• أيد 77.1% تشكيل حكومة وطنية انتقالية يكون هدفها الإعداد والإشراف على انتخابات رئاسية وتشريعية جديدة.
• اعتقد 61.2% بأن قوات الأمن الفلسطينية قادرة على بسط النظام والقانون في المناطق التي أعادت انتشارها عليها
• أيد 69.4% من أفراد العينة بأن يكون السلاح الفلسطيني بيد أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية فقط.
• أفاد 54.3% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
• أفاد 37.3% من أفراد العينة بأن الأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية السائدة ستدفعهم إلى الهجرة خارج الوطن.
• أفاد 60.3% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.
• أفاد 78.3% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.
تعليق