بعد جنين والخليل ونابلس، ستنتشر قوات الأمن التابعة لرئاسة السلطة الفلسطينية قريباً في بيت لحم وستتولى المسؤولية الأمنية في المدينة بالتنسيق مع قوات الاحتلال، إلا أن المسؤولية العليا تبقى بيد الأخيرة.
ومن المتوقع أن تخرج هذه الخطوة إلى حيز التنفيذ قبل عيد الميلاد في 25 ديسمبر/ كانون أول المقبل.
ويتركز عمل القوات الأمنية الفلسطينية الخاصة في المدن الفلسطينية في لمنع وإحباط عمليات مقاومة الاحتلال، من خلال المداهمات والاعتقالات والملاحقة.
واعتقلت عددا كبيرا من نشطاء المقاومة في الخليل ونابلس ومناطق أخرى في الضفة الغربية.
وتتهم فصائل المقاومة، القوات الفلسطينية الخاصة التي انتشرت في عدد من المدن بأنها متعهد للاحتلال لملاحقة واعتقال كوادرها.
وذكرت مصادر صهيونية أن وزير الحرب أيهود باراك صادق على هذه الخطوة نهاية الأسبوع المنصرم بناء على طلب تقدمت به السلطة الفلسطينية خلال لقاءات صهيونية فلسطينية، وتشمل خطة إعادة الانتشار مدنا فلسطينية أخرى إلا أنها تطبق على مراحل.
وأضافت المصادر أن الأجهزة الأمنية الصهيونية تنظر بعين الرضى لما أسمته "نجاح عمليات قوات الأمن الفلسطيني" التي تعمل في جنين ونابلس والخليل والتي تلقت التدريبات في الأردن تحت إشراف أمريكي.
وأشارت المصادر إلى أن هذه القوات نجحت في توفير الحماية لمؤتمرين اقتصاديين عقدا مؤخرا في نابلس وبيت لحم.
وستتشكل القوة على ما يبدو من اللواء المنتشر في مدينة الخليل والتي اشتقت من لوائين تلقيا التدريب في الأردن ويبلغ عدد أفرادهما 900 شرطي.في حي ما زالت قوات إضافية تتلقى التدريب في الأردن ولم ينتهي تأهيلهم بعد
10:10
ومن المتوقع أن تخرج هذه الخطوة إلى حيز التنفيذ قبل عيد الميلاد في 25 ديسمبر/ كانون أول المقبل.
ويتركز عمل القوات الأمنية الفلسطينية الخاصة في المدن الفلسطينية في لمنع وإحباط عمليات مقاومة الاحتلال، من خلال المداهمات والاعتقالات والملاحقة.
واعتقلت عددا كبيرا من نشطاء المقاومة في الخليل ونابلس ومناطق أخرى في الضفة الغربية.
وتتهم فصائل المقاومة، القوات الفلسطينية الخاصة التي انتشرت في عدد من المدن بأنها متعهد للاحتلال لملاحقة واعتقال كوادرها.
وذكرت مصادر صهيونية أن وزير الحرب أيهود باراك صادق على هذه الخطوة نهاية الأسبوع المنصرم بناء على طلب تقدمت به السلطة الفلسطينية خلال لقاءات صهيونية فلسطينية، وتشمل خطة إعادة الانتشار مدنا فلسطينية أخرى إلا أنها تطبق على مراحل.
وأضافت المصادر أن الأجهزة الأمنية الصهيونية تنظر بعين الرضى لما أسمته "نجاح عمليات قوات الأمن الفلسطيني" التي تعمل في جنين ونابلس والخليل والتي تلقت التدريبات في الأردن تحت إشراف أمريكي.
وأشارت المصادر إلى أن هذه القوات نجحت في توفير الحماية لمؤتمرين اقتصاديين عقدا مؤخرا في نابلس وبيت لحم.
وستتشكل القوة على ما يبدو من اللواء المنتشر في مدينة الخليل والتي اشتقت من لوائين تلقيا التدريب في الأردن ويبلغ عدد أفرادهما 900 شرطي.في حي ما زالت قوات إضافية تتلقى التدريب في الأردن ولم ينتهي تأهيلهم بعد
10:10
تعليق