تويت
المستعمرون اليهود يكتبون عبارات مسيئة للرسول على مسجد فلسطيني
الغربية بكتابة عبارات مسيئة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) على جدران أحد المساجد في المدينة المحتلة.
وقال شاهد عيان فلسطيني أن مستوطنين يهود كتبوا عبارات مسيئة إلي النبي محمد صلي الله عليه وسلم بطريق الرش علي جدران أحد المساجد بالمدينة المحتلة أمس، ورسموا نجمة داود بجانب هذه العبارات التي كتبت باللغة العبرية ومن بينها عبارات عنصرية من بينها الموت للعرب.
وهاجم المستوطنون عشرات المنازل في المدينة وعاثوا فيها خرابًا واعتدوا علي المواطنين.
ويواصل المستوطنون حاليا بمساندة جيش الاحتلال الصهيوني محاصرة منزلين في الخليل ويمنعون السكان من الخروج أو الدخول اليهما.
من جانبه، طالب غالب مجادلة، وزير العلوم والثقافة الصهيوني، بإخلاء المستوطنين من المنزل الذي استولوا عليه في الخليل، وانتقد مجادلة قيام الوزير الصهيوني يتسحاق كوهين من حزب شاس اليميني المتطرف بالانتقال والسكن في المنزل المذكور.
الجيش بموقف المتفرج
كما حمل أحمد الطيبي من القائمة الموحدة والعربية للتغيير وزير الحرب الصهيوني ورئيس أركان الجيش مسئولية الانتهاكات التي تحدث في الخليل، وقال أن ضباط الجيش وجنوده يقفون موقف المتفرج بل يتعاونون مع العناصر اليمينية المتطرفة في أغلب الأحيان.
وأضاف الطيبي أن المشهد الحالي إنما يعزز المطالبة بمنح الفلسطينيين في الخليل وغيرها الحماية الدولية.
وكان مجموعة من المستوطنين قد منعوا تنفيذ حكم قضائي لإخلاء مبني يحتله مستوطنون يهود ويعود لاحدي العائلات الفلسطينية في مدينة الخليل.
وتأتي هذه الاعتداءات الصهيونية بالتزامن مع استمرار الحصار الصهيوني الخانق المفروض على قطاع غزة وقطع امدادات الوقود والطاقة مما سبب شللا في عمل المخابز وتفجر الكوارث الإنسانية.
الغربية بكتابة عبارات مسيئة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) على جدران أحد المساجد في المدينة المحتلة.
وقال شاهد عيان فلسطيني أن مستوطنين يهود كتبوا عبارات مسيئة إلي النبي محمد صلي الله عليه وسلم بطريق الرش علي جدران أحد المساجد بالمدينة المحتلة أمس، ورسموا نجمة داود بجانب هذه العبارات التي كتبت باللغة العبرية ومن بينها عبارات عنصرية من بينها الموت للعرب.
وهاجم المستوطنون عشرات المنازل في المدينة وعاثوا فيها خرابًا واعتدوا علي المواطنين.
ويواصل المستوطنون حاليا بمساندة جيش الاحتلال الصهيوني محاصرة منزلين في الخليل ويمنعون السكان من الخروج أو الدخول اليهما.
من جانبه، طالب غالب مجادلة، وزير العلوم والثقافة الصهيوني، بإخلاء المستوطنين من المنزل الذي استولوا عليه في الخليل، وانتقد مجادلة قيام الوزير الصهيوني يتسحاق كوهين من حزب شاس اليميني المتطرف بالانتقال والسكن في المنزل المذكور.
الجيش بموقف المتفرج
كما حمل أحمد الطيبي من القائمة الموحدة والعربية للتغيير وزير الحرب الصهيوني ورئيس أركان الجيش مسئولية الانتهاكات التي تحدث في الخليل، وقال أن ضباط الجيش وجنوده يقفون موقف المتفرج بل يتعاونون مع العناصر اليمينية المتطرفة في أغلب الأحيان.
وأضاف الطيبي أن المشهد الحالي إنما يعزز المطالبة بمنح الفلسطينيين في الخليل وغيرها الحماية الدولية.
وكان مجموعة من المستوطنين قد منعوا تنفيذ حكم قضائي لإخلاء مبني يحتله مستوطنون يهود ويعود لاحدي العائلات الفلسطينية في مدينة الخليل.
وتأتي هذه الاعتداءات الصهيونية بالتزامن مع استمرار الحصار الصهيوني الخانق المفروض على قطاع غزة وقطع امدادات الوقود والطاقة مما سبب شللا في عمل المخابز وتفجر الكوارث الإنسانية.
تعليق