لا حل مع الاحتلال الا بالقوة العسكرية. وما السبيل الوحيد لاجبار الاحتلال على اطلاق سراح اسرانا البواسل الا خطف الجنود فتحية لكل مجاهد وضع نصب عينيه قضية الاسرى الميامين. صبرهم الله واعانهم وحفظهم وردهم الينا عن قريب
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
:: هنا متابعة كافة الأخبار لهذا اليوم الخميس 20/11/2008 ::
تقليص
X
-
::أحداث الساعة / هآرتس: حماسة أوباما لخطة السلام العربية قد تعزز نجاح ليفني في الانتخ
ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية اليوم الخميس في مقال تحليلي أن تبني الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما لمبادرة السلام العربية سوف يعزز موقف تسيبي ليفني التي تؤيد انسحابا واسع النطاق من الضفة الغربية وحلا نهائيا للعلاقة مع الفلسطينيين.
وتقول ليفني إن موقف زعيم حزب الليكود بنيامين نتانياهو الذي يربط إقامة دولة فلسطينية بتحسين الأوضاع الاقتصادية في الضفة الغربية يتضارب مع نهج الولايات المتحدة بشأن السلام.
وكان الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز قد قال في أعقاب لقائه مع أوباما في القدس إن الرئيس الأميركي المنتخب كان راضيا جدا عن مبادرة السلام العربية، غير أن نتانياهو قال أيضا إن أوباما كان معجبا بخطة نتانياهو السلام القائمة على الاقتصاد.
وتختلف خطة بيريز عن خطة نتانياهو في أن الأولى تقوم على تقسيم مدينة القدس أولا والتطوير الاقتصاد في مراحل متأخرة، أما خطة نتانياهو فتقوم على الاقتصاد أولا ولا توفر أي احتمالية لتقسيم القدس إذ تعتبر الأمر خارج جدول الأعمال كليا.
وعلى الرغم من أن هناك تعارضا بين بيريز ونتانياهو بشأن موقف أوباما إلا أن هآرتس قالت إن كلاهما على خطأ، وأن أوباما كان يريد أن يكون مهذبا مع المسؤولين وأن لا يحرج أي منهما وأن يبقي الباب مفتوحا أمام جميع الحلول برأي الصحيفة.
وقالت الصحيفة إن مؤيدي خطة السلام العربية من الإسرائيليين يعتقدون أنها تشكل مظلة للمحادثات مع الفلسطينيين بحيث تؤدي إلى اتفاق فعلي لأن إقناع الرأي العام الإسرائيلي بتقديم تنازلات بشأن القدس سيكون أسهل إذا كان الأمر يتضمن اتفاق سلام شامل مع العالم العربي. غير أن الإسرائيليين يعلمون أن الخطة لا تشكل بديلا عن المحادثات المباشرة بشأن القضايا الجوهرية.
وأشارت الصحيفة إلى أن أوباما أمامه خيار توضيح موقفه بشأن العملية السلمية قبل الانتخابات التشريعية الإسرائيلية مما سيؤثر على نتائجها أو أن ينتظر حتى يلتقي مع رئيس الوزراء المقبل وتنسيق السياسيات حينئذ.
تعليق
-
::هنا اخر الاخبار::
قرر وزير الجيش الإسرائيلي ايهود باراك، إبقاء معابر قطاع غزة مع إسرائيل ،مغلقة يوم غد الجمعة .
وقالت مصادر إسرائيلية أن القرار جاء بعد التشاور بين باراك ومسؤولي الوزارة خلال اجتماع لهم، مساء اليوم الخميس.
وعزت تلك المصادر القرار إلى "استمرار إطلاق القذائف الصاروخية من قطاع غزة باتجاه إسرائيل".التعديل الأخير تم بواسطة المحتسبة; الساعة 20-11-2008, 11:29 PM.
تعليق
-
::أحداث الساعة / مصادر عسكرية: جنود الاحتلال احبطوا عملية طعن مجندة على حاجز "بيت ايب
قالت مصادر عسكرية إسرائيلية أنها أحبطت اليوم عملية استهداف مجندة من قبل شاب فلسطيني على حاجز "بيت ايبا" غربي مدينة نابلس بالضفة الغربية.
وبحسب المصادر ذاتها فقد أشهر الشاب سكينا ليطعن مجندة إسرائيلية ولكن الجنود في الحاجز سيطروا عليه وعثر علي جسده عبوه ناسفة، على حد قول المصادر.
وفي سياق متصل قالت المصادر أنها اعتقلت شاب آخر على حاجز حوارة بحوزته سكين بطول 10 سنتم وتم تسليم الاثنين للشاباك للتحقيق معهما.
تعليق
-
::أحداث الساعة / استطلاعات الرأي في إسرائيل تتوقع فوز حزب الليكود في الانتخابات التشر
أظهرت أحدث استطلاعات الرأي في إسرائيل أن حزب الليكود أكبر أحزاب المعارضة اليمينية في إسرائيل بزعامة بنيامين نتانياهو يتقدم على حزب كاديما الحاكم برئاسة وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني في الانتخابات التشريعية المقررة في 10 فبراير/شباط 2009.
وتوقع استطلاع نشرت نتائجه صحيفة هآرتس اليوم الخميس فوز حزب الليكود بـ34 مقعدا في الكنيست المؤلف من 120 مقعدا، وبذلك يرفع الليكود عدد مقاعده البالغة حاليا 12 مقعدا في البرلمان. ثم يليه حزب كاديما بـ28 مقعدا، مع العلم أن لديه في الوقت الحاضر 29 مقعدا.
كما أظهر الاستطلاع أن حزب العمل برئاسة وزير الدفاع إيهود باراك، سيفوز بـ10 مقاعد فقط.
وأورد استطلاع آخر أجرته صحيفة يديعوت أحرونوت نتائج مماثلة، حيث توقع الاستطلاع أن يفوز حزب الليكود بـ32 مقعدا، مقابل 26 مقعدا لحزب كاديما، في حال أجريت الانتخابات اليوم.
وقالت وكالة أسوششيتد برس إن فوز نتانياهو سيكون له تداعيات عميقة على عملية السلام، موضحة أن الفلسطينيين يريدون كامل الضفة الغربية كجزء من دولة مستقلة، تكون القدس الشرقية عاصمتها.
وفيما تقول ليفني التي كانت رئيسة الفريق الإسرائيلي المفاوض مع الفلسطينيين طوال العام الماضي، إنه يجب على إسرائيل إيجاد تسوية لجميع المسائل العالقة بما فيها الحدود والقدس واللاجئين، يريد نتانياهو أن يبقي أجزاء كبيرة من الضفة الغربية كما يرفض عودة أي لاجئ أو تقسيم القدس.
وفي ضوء نتائج الاستطلاعات، تعززت فرص نتانياهو رئيس الوزراء السابق لتشكيل غالبية برلمانية مع الأحزاب الدينية وأحزاب اليمين المتطرف تمهيدا لتأليف الحكومة المقبلة، وذلك على حساب ليفني.
تعليق
تعليق