قالت مصادر صهيونية أن هناك انخفاضا تدريجيا في مستوى التوتر على حدود قطاع غزة، بعد أسبوعين من تبادل إطلاق النار. وأشارت إلى أنه تم إطلاق صاروخين، ظهر أمس الأربعاء، سقطا في "أماكن مفتوحة" جنوب مدينة عسقلان المحتلة، في حين سقطت قذيفة هاون في النقب الغربي إلى الجنوب من موقع "كيسوفيم" العسكري الصهيوني، كما أطلقت النيران باتجاه قوة احتلالية بالقرب من السياج الحدودي، ولم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات.
ونقل عن مصادر عسكرية صهيونية قوله إن هناك انخفاضا في عدد المواجهات، إلا أنه من المستبعد أن يحصل توقف تام لإطلاق النيران في الوقت الحالي. وبحسب المصادر ذاتها فقد صدرت تعليمات للجيش بالمحافظة على الانضباط، وذلك في سياق توقعات تشير إلى أن حركات المقاومة معنية بالعودة إلى التهدئة.
ومع إنهائه لمهام منصبه في قيادة فرقة "عزة" العسكرية التي قادها لمدة سنتين وثلاثة شهور، قال موشي تمير، يوم أمس الأربعاء، إنه قضى شبابه في القتال، إلا أن العدو الذي يواجهه الكيان الصهيوني، والإشارة إلى المقاومة بغزة هما الأشرس .
وفي السياق ذاته فقد تم تنصيب أيال آيزنبيرغ قائدا لفرقة "عزة"، وذلك بعد تأخير دام 6 أيام بسبب الوضع القتالي الذي نشأ في الأيام الأخيرة على الحدود مع قطاع غزة. وفي مراسم تقليده لمنصبه، قال القائد المستقيل تمير إن "الأيام الصعبة لا تزال ماثلة".
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن تمير كان قد قضى معظم خدمته العسكرية على الحدود مع لبنان، وخلافا لما يصرح به اليوم، فقد دأب على مواصلة الادعاء بأن حزب الله هو "عدو خطير وأكثر تطورا بالمقارنة مع التنظيمات الفلسطينية.
وبحسبه فإن قوات الاحتلال قد قتلت في عهده ما يقارب 1000 مقاوم فلسطيني، وأحبطت مئات المحاولات لتنفيذ عمليات.
إلى ذلك، علم أن الجيش الصهيوني قد بدأ يوم أمس، الأربعاء، بإخلاء الجنود المتدربين في قاعدة "زيكيم" العسكرية جنوب عسقلان المحتلة. وتم نقل 4 سرايا عسكرية من 7 سرايا في القاعدة. ويدعي الجيش في هذا السياق أن هذه العملية تأتي في إطار إعادة التنظيم وأنه ليس لها أي علاقة بإطلاق الصواريخ في المنطقة. وبحسب الخطة العسكرية فسوف يتم وضع وحدات عسكرية أخرى في المنطقة لم تتقرر بعد، في الوقت الذي يوجه فيه عدد من الضباط في الجيش الانتقادات لمثل هذه الخطوة
ونقل عن مصادر عسكرية صهيونية قوله إن هناك انخفاضا في عدد المواجهات، إلا أنه من المستبعد أن يحصل توقف تام لإطلاق النيران في الوقت الحالي. وبحسب المصادر ذاتها فقد صدرت تعليمات للجيش بالمحافظة على الانضباط، وذلك في سياق توقعات تشير إلى أن حركات المقاومة معنية بالعودة إلى التهدئة.
ومع إنهائه لمهام منصبه في قيادة فرقة "عزة" العسكرية التي قادها لمدة سنتين وثلاثة شهور، قال موشي تمير، يوم أمس الأربعاء، إنه قضى شبابه في القتال، إلا أن العدو الذي يواجهه الكيان الصهيوني، والإشارة إلى المقاومة بغزة هما الأشرس .
وفي السياق ذاته فقد تم تنصيب أيال آيزنبيرغ قائدا لفرقة "عزة"، وذلك بعد تأخير دام 6 أيام بسبب الوضع القتالي الذي نشأ في الأيام الأخيرة على الحدود مع قطاع غزة. وفي مراسم تقليده لمنصبه، قال القائد المستقيل تمير إن "الأيام الصعبة لا تزال ماثلة".
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن تمير كان قد قضى معظم خدمته العسكرية على الحدود مع لبنان، وخلافا لما يصرح به اليوم، فقد دأب على مواصلة الادعاء بأن حزب الله هو "عدو خطير وأكثر تطورا بالمقارنة مع التنظيمات الفلسطينية.
وبحسبه فإن قوات الاحتلال قد قتلت في عهده ما يقارب 1000 مقاوم فلسطيني، وأحبطت مئات المحاولات لتنفيذ عمليات.
إلى ذلك، علم أن الجيش الصهيوني قد بدأ يوم أمس، الأربعاء، بإخلاء الجنود المتدربين في قاعدة "زيكيم" العسكرية جنوب عسقلان المحتلة. وتم نقل 4 سرايا عسكرية من 7 سرايا في القاعدة. ويدعي الجيش في هذا السياق أن هذه العملية تأتي في إطار إعادة التنظيم وأنه ليس لها أي علاقة بإطلاق الصواريخ في المنطقة. وبحسب الخطة العسكرية فسوف يتم وضع وحدات عسكرية أخرى في المنطقة لم تتقرر بعد، في الوقت الذي يوجه فيه عدد من الضباط في الجيش الانتقادات لمثل هذه الخطوة
تعليق