تويت
في مثل هذه الأيام من العام 2003م كانت انطلاقة شبكة فلسطين اليوم الإخبارية، كان الحلم بأن توصل صوت فلسطين للعالم وتنقل معاناة هذا الشعب المستضعف الذي يتعرض لآخر احتلال في العالم… تنقل معاناته ومقاومته لحظةً بلحظة..
بدأنا كباراً ولازلنا نطمع أن نصل إلى كل الدنيا لنعبّر عن صدق فكرتنا التي خطها الشهداء
وهنا نستذكر الشهيد حسن شقورة الذي صدق وعده وقضى على عهد الأحبة وهو يلبي نداء الواجب إلى جانب عمله كمهندس للشبكة..
هذا الحلم الذي نسعى أن يصل إلى وكالة أنباء يقف خلفه جنودٌ مجهولون بعضهم لازال يعمل دون كلل أو ملل وبعضهم قضى نحبه.. في القسم الإنجليزي من الشبكة او في موقع الأسرى أو موقع الأناشيد والصور وقريبا جدا الموقع الخاص باللغة العبرية ..
إن شبكة فلسطين اليوم الإخبارية أخذت على عاتقها منذ اللحظة الأولى أن تكون صوتاً لكل الفلسطينيين، وتقدم أنموذجاً للوحدة والعمل المهني بعيداً عن انحراف البوصلة التي انزلق فيها البعض، وكان ذلك كله من خلال ثلةٍ من الصحفيين المهنيين الذين يحملون الهم الوطني ويتسلحون بأفكار حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين التي مازلت يوماً وما انحرف نهجها وظلت ثابتةً ومعطاءة .. شعارها الوحيد " فلسطين أكبر من الجميع"، أكبر من الفصائل، أكبر من الحكومات، أكبر من كل المتغطرسين والمنقسمين.. لذلك كله كانت وستظل شبكة فلسطين اليوم الإخبارية.
بدأنا كباراً ولازلنا نطمع أن نصل إلى كل الدنيا لنعبّر عن صدق فكرتنا التي خطها الشهداء
وهنا نستذكر الشهيد حسن شقورة الذي صدق وعده وقضى على عهد الأحبة وهو يلبي نداء الواجب إلى جانب عمله كمهندس للشبكة..
هذا الحلم الذي نسعى أن يصل إلى وكالة أنباء يقف خلفه جنودٌ مجهولون بعضهم لازال يعمل دون كلل أو ملل وبعضهم قضى نحبه.. في القسم الإنجليزي من الشبكة او في موقع الأسرى أو موقع الأناشيد والصور وقريبا جدا الموقع الخاص باللغة العبرية ..
إن شبكة فلسطين اليوم الإخبارية أخذت على عاتقها منذ اللحظة الأولى أن تكون صوتاً لكل الفلسطينيين، وتقدم أنموذجاً للوحدة والعمل المهني بعيداً عن انحراف البوصلة التي انزلق فيها البعض، وكان ذلك كله من خلال ثلةٍ من الصحفيين المهنيين الذين يحملون الهم الوطني ويتسلحون بأفكار حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين التي مازلت يوماً وما انحرف نهجها وظلت ثابتةً ومعطاءة .. شعارها الوحيد " فلسطين أكبر من الجميع"، أكبر من الفصائل، أكبر من الحكومات، أكبر من كل المتغطرسين والمنقسمين.. لذلك كله كانت وستظل شبكة فلسطين اليوم الإخبارية.
المشرف العام لشبكة فلسطين اليوم الإخبارية
تعليق