غيره وحسد لان اليوم يصادف ذكري خمس اعوام علي افتتاح الشبكه وبعض الاخوه من الاعلاميين قد انصفوأكد الدكتور مخيمر أبو سعدة أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر بغزة أن "شبكة فلسطين اليوم الإخبارية" تتميز بالحيادية والالتزام في تغطية الأخبار تفتقدها الكثير من الوسائل الإعلامية المحلية الأخرى.
وأشاد الدكتور أبو سعدة في تصريحاتٍ لمراسلنا بغزة، بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الشبكة، بعدم انحياز "فلسطين اليوم" إلى طرفٍ من الأطراف المتصارعة، وانحيازها على الدوام إلى المواطن الفلسطيني ومصلحته العليا، لافتاً إلى أن كثيراً من الوسائل الإعلامية على مدار السنتين الماضيتين أظهرت تحريضاً في خطاباتها الإعلامية ولم تعزز الوحدة الوطنية في صفوف أبناء الشعب الواحد.
وبيّن أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر، أن الإعلامي له مهمةٌ مقدسة فهو يعد السلطة الرابعة في المجتمع، معلناً عن أسفه من تحول العديد من الوسائل الإعلامية إلى وسائل تحريض خاصةً في الإعلام المنسوب إلى حركتي "فتح" و"حماس" والتي أظهرت فيها سياسة التخوين والتشهير والاتهامات المظللة والمسيئة للقضية الفلسطينية وصوت الشعب الفلسطيني.
وأشار الدكتور أبو سعدة، إلى أن وسائل الإعلام المحسوبة على طرفي الصراع لم تؤد رسالتها الإعلامية الموضوعية بكل مصداقية، معتبراً أن ظاهرة الإعلام الحزبي شئ منطقي ولكن بدون أن يهبط بدرجة متدينة إلى التحريض والتشهير والتكفير والتخوين، وبشرط التزامها بالموضوعية والابتعاد عن المناكفات السياسية.
وحول دور وسائل الإعلام في تعزيز المقاومة، أكد الأستاذ أبو سعدة، أن هناك مساحة في وسائل الإعلام للحديث عن المقاومة، موضحاً أنه منذ حدوث الانقسام الداخلي أصبح الانقسام هو الذي يحظى بتغطيات أكبر، ولا يتم تناول مسألة المقاومة إلا في فترات العدوان والاجتياحات المتكررة على القطاع.
ا هذه الشبكه يريدون ان يغيروا الحقيقه0000000000000000000000
وأشاد الدكتور أبو سعدة في تصريحاتٍ لمراسلنا بغزة، بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الشبكة، بعدم انحياز "فلسطين اليوم" إلى طرفٍ من الأطراف المتصارعة، وانحيازها على الدوام إلى المواطن الفلسطيني ومصلحته العليا، لافتاً إلى أن كثيراً من الوسائل الإعلامية على مدار السنتين الماضيتين أظهرت تحريضاً في خطاباتها الإعلامية ولم تعزز الوحدة الوطنية في صفوف أبناء الشعب الواحد.
وبيّن أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر، أن الإعلامي له مهمةٌ مقدسة فهو يعد السلطة الرابعة في المجتمع، معلناً عن أسفه من تحول العديد من الوسائل الإعلامية إلى وسائل تحريض خاصةً في الإعلام المنسوب إلى حركتي "فتح" و"حماس" والتي أظهرت فيها سياسة التخوين والتشهير والاتهامات المظللة والمسيئة للقضية الفلسطينية وصوت الشعب الفلسطيني.
وأشار الدكتور أبو سعدة، إلى أن وسائل الإعلام المحسوبة على طرفي الصراع لم تؤد رسالتها الإعلامية الموضوعية بكل مصداقية، معتبراً أن ظاهرة الإعلام الحزبي شئ منطقي ولكن بدون أن يهبط بدرجة متدينة إلى التحريض والتشهير والتكفير والتخوين، وبشرط التزامها بالموضوعية والابتعاد عن المناكفات السياسية.
وحول دور وسائل الإعلام في تعزيز المقاومة، أكد الأستاذ أبو سعدة، أن هناك مساحة في وسائل الإعلام للحديث عن المقاومة، موضحاً أنه منذ حدوث الانقسام الداخلي أصبح الانقسام هو الذي يحظى بتغطيات أكبر، ولا يتم تناول مسألة المقاومة إلا في فترات العدوان والاجتياحات المتكررة على القطاع.
ا هذه الشبكه يريدون ان يغيروا الحقيقه0000000000000000000000
تعليق