الإعلان عن تطبيق شريعة الإسلام أمام حشد غفير من المسلمين
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:
بعد وصول المجاهدين إلى مدينة (مركا ) عاصمة إقليم شبيلى السفلى التي تقع حوالي 100 كم جنوب غرب مقديشو ما كان منهم إلأ أن امتثلوا لأوامر الله بعد تمكين عباده في الأرض فأمروا الناس بالتوجه إلى خالقهم و اجتناب جميع مظاهر الفساد الأخلاقي و بدأ مرحلة جديدة مع تطبيق شريعة الرحمن في المدينة الساحلية.
ففي مساء يوم الخميس 15 ذو القعدة 1429هـ الموافق لـ:13-11-2008 خرج أهالى المدينة إلى ساحة واسعة فيها ليسمعوا أصوات قادة المجاهدين و التوجيهات اللازمة لهم في أمور الحياة.
فلقد أصغى الجمع الغفير لكلمة قيمة ألقاها أحد قادة المجاهدين خطب فيها و ذكّر الناس بمقولة الأجداد و القدوة الراسخة، مقولة الرجل الثاني في الأمة المسلمة أبي بكر الصديق رضي الله عنه حين قال"...أطيعوني فيما أطعت الله فيكم و لا طاعة لي في معصية الله، إن رأيتموني على حق فأعينوني و إن رأيتموني على باطل فسددوني.."
فكبّر الناس لذلك المشهد العظيم الناذر في حياة المسلمين، و لقد سعت قيادة الحركة في إيصال كلمتها إلى الشعب و كان لشعب مركا النصيب الأول، فكان من أهم ما ورد في خطبة المجاهدين أنهم لا ينتقمون إلا إذا انتهكت حرمة الله و سيتعاملون مع إخوانهم تعامل رحمة و رفق تماما كما يشدّون على الكفار و أهله و الحمد لله رب العالمين.
الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر
{ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
اللهم منزل الكتاب سريع الحساب هازم الأحزاب
اهزم الإثيوبيين الصليبيين وإخوانهم المرتدين ومن كان في صفهم
القسم الإعلامي لحَرَكَة الشَّبَابِ المُجَاهدِين
(( جيشُ العُسْرَة فِي الصُّومَال ))
الخميس 15 ذو القعدة 1429 هـ
13/11/2008
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
--------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
قيادة الحركة تواصل الدعوة إلى الله و توعية الشعب بعد فتح معظم مناطق شبيلى السفلى.
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:
تواصل قيادة حركة الشباب المجاهدين- بفضل الله - توجيه الناس و دعوتهم إلى الله تعالى بعد فتح معظم مناطق شبيلى السفلى، فكان يوم الجمعة 16 ذو القعدة 1429 هـ الموافق لـ : 14-11-2008 موعدا مع أبرز قيادات الحركة ليوجهوا كلامهم للناس بعد سنوات قام فيها أعداء الإسلام بمنع مثل هذا المشهد العظيم.
فلقد تحدث الشيخ القائد أبو منصور الناطق باسم حركة الشباب المجاهدين - يحفظه الله - أمام أكبر حشد من الناس في تاريخ مدينة ( مركا ) خرجوا إلى ساحاتها لسماع كلمة الشيخ التي كانوا ينتظرونها بأحر موطن.
و قد أعلن الشيخُ أبو منصور لجمع المسلمين أن أمنهم و أمانهم على عاتق إخوانهم المجاهدين، و أن عليهم الوقوف بجانبهم و الإسهام في تطبيق الشريعة الإسلامية التي أعلنتها القيادة في مدينة ( مركا ) عاصمة إقليم شبيلى السفلى.
إلى جانب ذلك دعا الشيخ أبو منصور رجال الحسبة للقيام بواجبهم تجاه أهالي المدينة بينما أمر بتفعيل المحكمة الشرعية للتحاكم فيما بين الناس، و أوصى الناس بتقوى الله و خشيته و التزام شريعة الإسلام أفرادا و جماعات.
و من أهم المحاضرات كذلك ما ألقاه والي ولاية جوبا الإسلامية الشيخ أبو بكر الزيلعي - حفطه الله - في مشهد كبير بمنطقة ( جنالى ) ضمن الإقليم ، و كان من أهم ما تحدث به للناس عداء أمريكا السافر لأمة الإسلام و حقدها الدفين على طليعة الأمة المجاهدة في الجبهات المهمة التي أشار إليها و هي أفغانستان و العراق و الصومال.
و علّم الناس أن المجاهدين في الصومال يخوضون حربا مفتوحة مع أعوان الصليبيين الذين غزوا الصومال، و من أجل ذلك دعا المسلمين إلى النهوض للدفاع عن دينهم و أن يضحوا من أجل إعلائه الغاليَ و النفيس.
كما عرّف للناس بمجاهدي حركة الشباب المجاهدين و قال"إذا كنتم تسمعون أخبار شباب المجاهدين فأنتم اليوم أمام مسؤوليها، و نحن لا نطمع في ملك لكم و ليس لنا في البلاد غرض سياسي و لكننا تحالفنا لكي نعلي شريعة الرحمن في الصومال و لكي نرفع الظلم عن أمتنا و لا تجمعنا قبلية و لا وطنية و لكن بعقيدة راسخة لا حدود لها " و كبر الناس لذلك و تعهدوا بالوقوف إلى جانب المجاهدين والحمد لله رب العالمين.
الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر
{ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
اللهم منزل الكتاب سريع الحساب هازم الأحزاب
اهزم الإثيوبيين الصليبيين وإخوانهم المرتدين ومن كان في صفهم
القسم الإعلامي لحَرَكَة الشَّبَابِ المُجَاهدِين
(( جيشُ العُسْرَة فِي الصُّومَال ))
الجمعة 16 ذو القعدة 1429 هـ
14/11/2008
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:
بعد وصول المجاهدين إلى مدينة (مركا ) عاصمة إقليم شبيلى السفلى التي تقع حوالي 100 كم جنوب غرب مقديشو ما كان منهم إلأ أن امتثلوا لأوامر الله بعد تمكين عباده في الأرض فأمروا الناس بالتوجه إلى خالقهم و اجتناب جميع مظاهر الفساد الأخلاقي و بدأ مرحلة جديدة مع تطبيق شريعة الرحمن في المدينة الساحلية.
ففي مساء يوم الخميس 15 ذو القعدة 1429هـ الموافق لـ:13-11-2008 خرج أهالى المدينة إلى ساحة واسعة فيها ليسمعوا أصوات قادة المجاهدين و التوجيهات اللازمة لهم في أمور الحياة.
فلقد أصغى الجمع الغفير لكلمة قيمة ألقاها أحد قادة المجاهدين خطب فيها و ذكّر الناس بمقولة الأجداد و القدوة الراسخة، مقولة الرجل الثاني في الأمة المسلمة أبي بكر الصديق رضي الله عنه حين قال"...أطيعوني فيما أطعت الله فيكم و لا طاعة لي في معصية الله، إن رأيتموني على حق فأعينوني و إن رأيتموني على باطل فسددوني.."
فكبّر الناس لذلك المشهد العظيم الناذر في حياة المسلمين، و لقد سعت قيادة الحركة في إيصال كلمتها إلى الشعب و كان لشعب مركا النصيب الأول، فكان من أهم ما ورد في خطبة المجاهدين أنهم لا ينتقمون إلا إذا انتهكت حرمة الله و سيتعاملون مع إخوانهم تعامل رحمة و رفق تماما كما يشدّون على الكفار و أهله و الحمد لله رب العالمين.
الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر
{ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
اللهم منزل الكتاب سريع الحساب هازم الأحزاب
اهزم الإثيوبيين الصليبيين وإخوانهم المرتدين ومن كان في صفهم
القسم الإعلامي لحَرَكَة الشَّبَابِ المُجَاهدِين
(( جيشُ العُسْرَة فِي الصُّومَال ))
الخميس 15 ذو القعدة 1429 هـ
13/11/2008
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
--------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
قيادة الحركة تواصل الدعوة إلى الله و توعية الشعب بعد فتح معظم مناطق شبيلى السفلى.
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:
تواصل قيادة حركة الشباب المجاهدين- بفضل الله - توجيه الناس و دعوتهم إلى الله تعالى بعد فتح معظم مناطق شبيلى السفلى، فكان يوم الجمعة 16 ذو القعدة 1429 هـ الموافق لـ : 14-11-2008 موعدا مع أبرز قيادات الحركة ليوجهوا كلامهم للناس بعد سنوات قام فيها أعداء الإسلام بمنع مثل هذا المشهد العظيم.
فلقد تحدث الشيخ القائد أبو منصور الناطق باسم حركة الشباب المجاهدين - يحفظه الله - أمام أكبر حشد من الناس في تاريخ مدينة ( مركا ) خرجوا إلى ساحاتها لسماع كلمة الشيخ التي كانوا ينتظرونها بأحر موطن.
و قد أعلن الشيخُ أبو منصور لجمع المسلمين أن أمنهم و أمانهم على عاتق إخوانهم المجاهدين، و أن عليهم الوقوف بجانبهم و الإسهام في تطبيق الشريعة الإسلامية التي أعلنتها القيادة في مدينة ( مركا ) عاصمة إقليم شبيلى السفلى.
إلى جانب ذلك دعا الشيخ أبو منصور رجال الحسبة للقيام بواجبهم تجاه أهالي المدينة بينما أمر بتفعيل المحكمة الشرعية للتحاكم فيما بين الناس، و أوصى الناس بتقوى الله و خشيته و التزام شريعة الإسلام أفرادا و جماعات.
و من أهم المحاضرات كذلك ما ألقاه والي ولاية جوبا الإسلامية الشيخ أبو بكر الزيلعي - حفطه الله - في مشهد كبير بمنطقة ( جنالى ) ضمن الإقليم ، و كان من أهم ما تحدث به للناس عداء أمريكا السافر لأمة الإسلام و حقدها الدفين على طليعة الأمة المجاهدة في الجبهات المهمة التي أشار إليها و هي أفغانستان و العراق و الصومال.
و علّم الناس أن المجاهدين في الصومال يخوضون حربا مفتوحة مع أعوان الصليبيين الذين غزوا الصومال، و من أجل ذلك دعا المسلمين إلى النهوض للدفاع عن دينهم و أن يضحوا من أجل إعلائه الغاليَ و النفيس.
كما عرّف للناس بمجاهدي حركة الشباب المجاهدين و قال"إذا كنتم تسمعون أخبار شباب المجاهدين فأنتم اليوم أمام مسؤوليها، و نحن لا نطمع في ملك لكم و ليس لنا في البلاد غرض سياسي و لكننا تحالفنا لكي نعلي شريعة الرحمن في الصومال و لكي نرفع الظلم عن أمتنا و لا تجمعنا قبلية و لا وطنية و لكن بعقيدة راسخة لا حدود لها " و كبر الناس لذلك و تعهدوا بالوقوف إلى جانب المجاهدين والحمد لله رب العالمين.
الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر
{ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
اللهم منزل الكتاب سريع الحساب هازم الأحزاب
اهزم الإثيوبيين الصليبيين وإخوانهم المرتدين ومن كان في صفهم
القسم الإعلامي لحَرَكَة الشَّبَابِ المُجَاهدِين
(( جيشُ العُسْرَة فِي الصُّومَال ))
الجمعة 16 ذو القعدة 1429 هـ
14/11/2008
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
تعليق