أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام " أن التهدئة لن تمنعنا من الرد على العدوان الصهيوني على قطاع غزة ولن تكون سيفاً مسلطاً على رقابنا بحيث لا نرد على الاحتلال، بل إننا سنرد في الوقت الذي نختاره، والمكان الذي نختاره وبالطريقة التي نحددها".
وقال أبو عبيدة في تصريح خاص لموقع القسام يوم الجمعة (14/11) " أن هذه التهدئة مشروطة بالتزام الاحتلال بها والاحتلال لم يلتزم بالتهدئة، وبالتالي نحن من حقنا أن نرد على هذه الخروقات، الاحتلال اخترق التهدئة بشكل واضح وخطير وخاصة فيما يتعلق باغتيال العديد من الشهداء من أبطال المقاومة الفلسطينية خاصة كتائب القسام.
وأكد الناطق الإعلامي " أن لدى كتائب القسام تكتيك في الرد على هذه الجرائم، حيث نحن الذين نحدد كيف نرد والطريقة التي نرد فيها على الاحتلال الصهيوني،.
وهدد أبو عبيدة الاحتلال الصهيوني أنه إذا استمر في هذه الاعتداءات فسيرى منا الردود القاسية والمؤلمة وما حدث اليوم هو رسالة بسيطة للاحتلال فقط، وإذا استمر الاحتلال في عدوانه وفي جرائمه فإن موقفنا سيكون أقسى من ذلك وسننفذ ضربات أقوى من هذه بإذن الله تبارك وتعالى.
وشدد أبو عبيدة "أن الحق في الرد على العدوان مكفول لكل الفصائل الفلسطينية وهذا ما تم الاتفاق عليه في تفاهمات التهدئة أن الحق في الرد على جرائم الاحتلال هو مكفول،و لن يمنعنا أحد من الرد على جرائم الاحتلال الصهيوني، وموقفنا إجمالاً من التهدئة أن الفصائل الفلسطينية ستجتمع قبيل انتهاء موعدها، وتقرر بشكل جماعي ما هو موقفها من التهدئة في ذلك الحين سيكون الموقف واضح بالتأكيد لجميع الفصائل".
إصابة 23 صهيونياً جراء القصف على المجدل و"سديروت"
ومن جهتها اعترفت سلطات الاحتلال الصهيوني بإصابة ثمانية عشر صهيونياً بجروح وحالات هلع وصدمة، جراء سقوط ثماينة صواريخ "غراد" أطلقتها "كتائب عز الدين القسام"، على المجدل المحتلة، فيما كانت صهيونية أصيبت بجروح وأربعة آخرين بحالة صدمة جراء قصف "القسام" على مغتصبة "سديروت".
وأكدت إذاعة الجيش الصهيوني، أنّ 18 صهيونياً تم نقلهم إلى مستشفى برزلاي الصهيوني ببئر السبع، بعد إصابتهم بجروح وحالة صدمة وهلع، بعد سقوط وابل من صواريخ "القسام" على وسط مدينة المجدل المحتلة.
وأشار المصدر إلى أنّ ما يسمى "الجبهة الداخلية" بجيش الاحتلال دعت المغتصبين الصهاينة إلى إخلاء الشوارع، والنزول للغرف المحصنة.
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أعلنت عن إطلاق ثمانية صواريخ جراد على ثلاث دفعات على مغتصبة المجدل الصهيونية، في إطار استمرار الرد على جرائم الاحتلال.
وأكدت "الكتائب" في بلاغ عسكري لها على موقع القسصام يوم الجمعة (14/11)، أنها قصفت في تمام الساعة 11:20 مدينة "المجدل" المحتلة بصاروخين من طراز "جراد"، ومن ثم عاودت قصفها بستة صواريخ من الطراز نفسه على دفعتين".
وشدّدت الكتائب على أنّ هذا القصف يأتي داً على جرائم الاحتلال المتواصلة، والتي كان آخرها جريمته شرق خانيونس التي أسفرت عن استشهاد أربعة من مجاهدي "القسام".
وقالت الكتائب "إذ نعلن عن هذه المهام الجهادية؛ فإننا نحذر العدو الصهيوني من المساس مجدداً بأي من أبناء شعبنا أو مجاهدينا، لأنّ ردنا في حينه سيكون أضعاف هذا الرد، وإنّ التهدئة لن تمنعنا من الرد على أي حماقة يرتكبها العدو الصهيوني المجرم"، حسب تحذيره.
وفي وقت سابق اعترفت قوات الاحتلال الصهيوني بتدمير منزل ووقوع عدة إصابات، بعد القصف الذي نفذته كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" على مغتصبة سديروت صباح اليوم الجمعة (14/11).
وأكدت الإذاعة العبرية أن أحد الصواريخ أصاب أحد المنازل ودمره، فيما أصيبت مغتصبة صهيونية بجروح و4 صهاينة بحالة هلع بعد سقوط صواريخ "القسام" على المغتصبة الصهيونية.
وكانت كتائب "القسام" أكدت في بيان لها تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه، تمكن مجاهديها من قصف مغتصبة "سديروت" بثمانية صواريخ "قسام" على عدة دفعات خلال الفترة بين الساعة 08:50 والساعة 09:10 صباح اليوم الجمعة. كما أعلنت "ألوية الناصر صلاح الدين"، عن قصف "سديروت" والمجدل بثلاثة صواريخ رداً على جرائم الاحتلال.
وأكدت "القسام" أنّ هذا القصف يأتي "رداً على جرائم الاحتلال المتواصلة والتي كان آخرها جريمته شرق خانيونس، التي أسفرت عن استشهاد أربعة من مجاهدي "القسام"، وفاتورة الحساب مفتوحة بيننا وبين العدو".
وحذرت "الكتائب" العدو الصهيوني من "المساس مجدداً بأي من أبناء شعبنا أو مجاهدينا، لأنّ ردّنا في حينه سيكون أضعاف هذا الردّ، وإنّ التهدئة لن تمنعنا من الرد على أي حماقة يرتكبها العدو الصهيوني المجرم"، وفق تأكيدها.
وقال أبو عبيدة في تصريح خاص لموقع القسام يوم الجمعة (14/11) " أن هذه التهدئة مشروطة بالتزام الاحتلال بها والاحتلال لم يلتزم بالتهدئة، وبالتالي نحن من حقنا أن نرد على هذه الخروقات، الاحتلال اخترق التهدئة بشكل واضح وخطير وخاصة فيما يتعلق باغتيال العديد من الشهداء من أبطال المقاومة الفلسطينية خاصة كتائب القسام.
وأكد الناطق الإعلامي " أن لدى كتائب القسام تكتيك في الرد على هذه الجرائم، حيث نحن الذين نحدد كيف نرد والطريقة التي نرد فيها على الاحتلال الصهيوني،.
وهدد أبو عبيدة الاحتلال الصهيوني أنه إذا استمر في هذه الاعتداءات فسيرى منا الردود القاسية والمؤلمة وما حدث اليوم هو رسالة بسيطة للاحتلال فقط، وإذا استمر الاحتلال في عدوانه وفي جرائمه فإن موقفنا سيكون أقسى من ذلك وسننفذ ضربات أقوى من هذه بإذن الله تبارك وتعالى.
وشدد أبو عبيدة "أن الحق في الرد على العدوان مكفول لكل الفصائل الفلسطينية وهذا ما تم الاتفاق عليه في تفاهمات التهدئة أن الحق في الرد على جرائم الاحتلال هو مكفول،و لن يمنعنا أحد من الرد على جرائم الاحتلال الصهيوني، وموقفنا إجمالاً من التهدئة أن الفصائل الفلسطينية ستجتمع قبيل انتهاء موعدها، وتقرر بشكل جماعي ما هو موقفها من التهدئة في ذلك الحين سيكون الموقف واضح بالتأكيد لجميع الفصائل".
إصابة 23 صهيونياً جراء القصف على المجدل و"سديروت"
ومن جهتها اعترفت سلطات الاحتلال الصهيوني بإصابة ثمانية عشر صهيونياً بجروح وحالات هلع وصدمة، جراء سقوط ثماينة صواريخ "غراد" أطلقتها "كتائب عز الدين القسام"، على المجدل المحتلة، فيما كانت صهيونية أصيبت بجروح وأربعة آخرين بحالة صدمة جراء قصف "القسام" على مغتصبة "سديروت".
وأكدت إذاعة الجيش الصهيوني، أنّ 18 صهيونياً تم نقلهم إلى مستشفى برزلاي الصهيوني ببئر السبع، بعد إصابتهم بجروح وحالة صدمة وهلع، بعد سقوط وابل من صواريخ "القسام" على وسط مدينة المجدل المحتلة.
وأشار المصدر إلى أنّ ما يسمى "الجبهة الداخلية" بجيش الاحتلال دعت المغتصبين الصهاينة إلى إخلاء الشوارع، والنزول للغرف المحصنة.
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أعلنت عن إطلاق ثمانية صواريخ جراد على ثلاث دفعات على مغتصبة المجدل الصهيونية، في إطار استمرار الرد على جرائم الاحتلال.
وأكدت "الكتائب" في بلاغ عسكري لها على موقع القسصام يوم الجمعة (14/11)، أنها قصفت في تمام الساعة 11:20 مدينة "المجدل" المحتلة بصاروخين من طراز "جراد"، ومن ثم عاودت قصفها بستة صواريخ من الطراز نفسه على دفعتين".
وشدّدت الكتائب على أنّ هذا القصف يأتي داً على جرائم الاحتلال المتواصلة، والتي كان آخرها جريمته شرق خانيونس التي أسفرت عن استشهاد أربعة من مجاهدي "القسام".
وقالت الكتائب "إذ نعلن عن هذه المهام الجهادية؛ فإننا نحذر العدو الصهيوني من المساس مجدداً بأي من أبناء شعبنا أو مجاهدينا، لأنّ ردنا في حينه سيكون أضعاف هذا الرد، وإنّ التهدئة لن تمنعنا من الرد على أي حماقة يرتكبها العدو الصهيوني المجرم"، حسب تحذيره.
وفي وقت سابق اعترفت قوات الاحتلال الصهيوني بتدمير منزل ووقوع عدة إصابات، بعد القصف الذي نفذته كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" على مغتصبة سديروت صباح اليوم الجمعة (14/11).
وأكدت الإذاعة العبرية أن أحد الصواريخ أصاب أحد المنازل ودمره، فيما أصيبت مغتصبة صهيونية بجروح و4 صهاينة بحالة هلع بعد سقوط صواريخ "القسام" على المغتصبة الصهيونية.
وكانت كتائب "القسام" أكدت في بيان لها تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه، تمكن مجاهديها من قصف مغتصبة "سديروت" بثمانية صواريخ "قسام" على عدة دفعات خلال الفترة بين الساعة 08:50 والساعة 09:10 صباح اليوم الجمعة. كما أعلنت "ألوية الناصر صلاح الدين"، عن قصف "سديروت" والمجدل بثلاثة صواريخ رداً على جرائم الاحتلال.
وأكدت "القسام" أنّ هذا القصف يأتي "رداً على جرائم الاحتلال المتواصلة والتي كان آخرها جريمته شرق خانيونس، التي أسفرت عن استشهاد أربعة من مجاهدي "القسام"، وفاتورة الحساب مفتوحة بيننا وبين العدو".
وحذرت "الكتائب" العدو الصهيوني من "المساس مجدداً بأي من أبناء شعبنا أو مجاهدينا، لأنّ ردّنا في حينه سيكون أضعاف هذا الردّ، وإنّ التهدئة لن تمنعنا من الرد على أي حماقة يرتكبها العدو الصهيوني المجرم"، وفق تأكيدها.
تعليق