بسم الله الرحمن الرحيم
دولة العراق الأسلامية تنفي مقتل وزير الحرب " حفظه الله "
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
فإنّ دولة العراق الإسلامية تطمئِنُ الأمّة على سلامة الشيخ أبي حمزة المهاجر " حفظه الله "، وأنّه ما زال يُقارع أعداء الله.
وننبّه أن العدوّ لا يزال يعزف على وتيرة شق صفّ المجاهدين في العراق، وإنّ هذا لبعيد عنهم، ولن يكون بإذن الله.
ونحن لا نورد خبر النفي هذا إلا لطمئنة قلوب المسلمين ودحضاً لمكر أعداء الله الذين لم يبقَ لهم إلا ورقة الإعلام الكاذب بعد سقوط جميع الأوراق لديهم.
ونقول لأهلنا في كل مكان إنّ إخوانكم في وزارة الحرب يبشرونكم بضربات موجعة تُفرح المؤمنين وتُغيظ الكافرين إن شاء الله.
والله المستعان وعليه التكلان.
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينين ، ومن حالفهم ...
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين..
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..
اللهم إن السماء سماؤك والأرض أرضك والبحر بحرك، اللهم ما كان لهم من قوة في السماء فأسقطها وما كان لهم من قوة في الأرض فدمرها واجعلها غنيمة للمسلمين، وما كان لها من قوة في البحر فأغرقها...
اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه، اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز، يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام
المصدر: (مركز الفجر للإعلام)
دولة العراق الأسلامية تنفي مقتل وزير الحرب " حفظه الله "
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
فإنّ دولة العراق الإسلامية تطمئِنُ الأمّة على سلامة الشيخ أبي حمزة المهاجر " حفظه الله "، وأنّه ما زال يُقارع أعداء الله.
وننبّه أن العدوّ لا يزال يعزف على وتيرة شق صفّ المجاهدين في العراق، وإنّ هذا لبعيد عنهم، ولن يكون بإذن الله.
ونحن لا نورد خبر النفي هذا إلا لطمئنة قلوب المسلمين ودحضاً لمكر أعداء الله الذين لم يبقَ لهم إلا ورقة الإعلام الكاذب بعد سقوط جميع الأوراق لديهم.
ونقول لأهلنا في كل مكان إنّ إخوانكم في وزارة الحرب يبشرونكم بضربات موجعة تُفرح المؤمنين وتُغيظ الكافرين إن شاء الله.
والله المستعان وعليه التكلان.
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينين ، ومن حالفهم ...
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين..
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..
اللهم إن السماء سماؤك والأرض أرضك والبحر بحرك، اللهم ما كان لهم من قوة في السماء فأسقطها وما كان لهم من قوة في الأرض فدمرها واجعلها غنيمة للمسلمين، وما كان لها من قوة في البحر فأغرقها...
اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه، اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز، يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام
المصدر: (مركز الفجر للإعلام)
تعليق