السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
قال تعالي في كتابه العزيز
{يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ }التوبة32
بعد الحمله الخبيثه التي طالت عرض أشرف وأطهر من وطئت قدمه علي هذة البسيطه
والنيل من عرضه ومقامه الشريف
فها هو رب العباد ينتقم لعرض نبيه الطاهر الصادق المصدوق
بإسلام أكثر من ((15)) ألف سويدي خلال فترة نشر الصور المسيئه حتي هذة اللحظه .
لتوجه ضربه من الضربات الإلهيه ضد من حاك وكآد بدين الله وسنه نبيه الكريم
وإليكم الخبر كاملا
اعتنق أكثر من 15 ألف مواطن سويدي الدين الإسلامي تتراوح أعمارهم بين20إلى40 عاما بعد أزمة الرسوم المسيئة للرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم، هذه الأرقام أعلنها وفد شباب السويد المسلم في مؤتمر صحفي عقدبالمعهد السويدي بمدينة الإسكندرية بمصر.
وتنظم زيارة الشباب لمصر مؤسسة ابن رشد للدراسات الإسلامية, وعددهم12 شاباوفتاة، وتقوم المؤسسة حاليا بتنفيذ4 مشروعات, الأول تعليم الشباب كيف يعيش في المجتمع السويدي, ومشروع تعليم الأئمة اللغة السويدية لأن الأجيال الجديدة من المسلمين لا يجيدون اللغة العربية, والمشروع الثالث الاهتمام بقضايا البيئة والحفاظ عليها ومشروع أخير عن حوار الأديان,ويهدف تحويل النظرة إلي الإسلام في المجتمع السويدي من اعتباره مشكلة وإلي اعتباره دينا من الأديان. لأن المشاكل معظمها سببها سوء فهم الإسلام.
وأكدعثمان الطوالة, رئيس وفد الشباب, وعبدالقادر حبيب, أن الشباب الزائرلمصر يعود بانطباع ممتاز عن حرية المواطن وحق المواطنة في مصر, وأن الشعب المصري متدين بطبيعته وتمتزج فيه كل الطوائف بلا عنصرية, وأكدا أن مصر يمكن أن تلعب دورا بارزا في استقرار الشعوب والمجتمعات الأوروبية.
يذكرأن عدد معتنقي الإسلام يتزايد في السويد نتيجة هجرة العمال المسلمين للعمل في الصناعة والأعمال اليدوية، وهم موزعين على جنسيات مختلفة، منهمالسويديين ، والأتراك ، والتتار ، واليوغسلاف ، والعرب ، ويقدر عددهم بحوالي 103 ألاف نسمة.
ويوجد مركز وجمعية ومدرسة إسلامية في ستكهولم،والرابطة الإسلامية في ستكهولم ، ومركز إسلامي في فالنجاي، وجمعية ومركزإسلامي في مالمو، ويوجد 17 تنظيماً إسلامياً في المدن الرئيسية السويدية،وصدرت ترجمة معاني للقرآن الكريم في سنة ( 1291هـ - 1874م)
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
المصدر شبكه الحسبه الإسلاميه
قال تعالي في كتابه العزيز
{يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ }التوبة32
بعد الحمله الخبيثه التي طالت عرض أشرف وأطهر من وطئت قدمه علي هذة البسيطه
والنيل من عرضه ومقامه الشريف
فها هو رب العباد ينتقم لعرض نبيه الطاهر الصادق المصدوق
بإسلام أكثر من ((15)) ألف سويدي خلال فترة نشر الصور المسيئه حتي هذة اللحظه .
لتوجه ضربه من الضربات الإلهيه ضد من حاك وكآد بدين الله وسنه نبيه الكريم
وإليكم الخبر كاملا
اعتنق أكثر من 15 ألف مواطن سويدي الدين الإسلامي تتراوح أعمارهم بين20إلى40 عاما بعد أزمة الرسوم المسيئة للرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم، هذه الأرقام أعلنها وفد شباب السويد المسلم في مؤتمر صحفي عقدبالمعهد السويدي بمدينة الإسكندرية بمصر.
وتنظم زيارة الشباب لمصر مؤسسة ابن رشد للدراسات الإسلامية, وعددهم12 شاباوفتاة، وتقوم المؤسسة حاليا بتنفيذ4 مشروعات, الأول تعليم الشباب كيف يعيش في المجتمع السويدي, ومشروع تعليم الأئمة اللغة السويدية لأن الأجيال الجديدة من المسلمين لا يجيدون اللغة العربية, والمشروع الثالث الاهتمام بقضايا البيئة والحفاظ عليها ومشروع أخير عن حوار الأديان,ويهدف تحويل النظرة إلي الإسلام في المجتمع السويدي من اعتباره مشكلة وإلي اعتباره دينا من الأديان. لأن المشاكل معظمها سببها سوء فهم الإسلام.
وأكدعثمان الطوالة, رئيس وفد الشباب, وعبدالقادر حبيب, أن الشباب الزائرلمصر يعود بانطباع ممتاز عن حرية المواطن وحق المواطنة في مصر, وأن الشعب المصري متدين بطبيعته وتمتزج فيه كل الطوائف بلا عنصرية, وأكدا أن مصر يمكن أن تلعب دورا بارزا في استقرار الشعوب والمجتمعات الأوروبية.
يذكرأن عدد معتنقي الإسلام يتزايد في السويد نتيجة هجرة العمال المسلمين للعمل في الصناعة والأعمال اليدوية، وهم موزعين على جنسيات مختلفة، منهمالسويديين ، والأتراك ، والتتار ، واليوغسلاف ، والعرب ، ويقدر عددهم بحوالي 103 ألاف نسمة.
ويوجد مركز وجمعية ومدرسة إسلامية في ستكهولم،والرابطة الإسلامية في ستكهولم ، ومركز إسلامي في فالنجاي، وجمعية ومركزإسلامي في مالمو، ويوجد 17 تنظيماً إسلامياً في المدن الرئيسية السويدية،وصدرت ترجمة معاني للقرآن الكريم في سنة ( 1291هـ - 1874م)
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
المصدر شبكه الحسبه الإسلاميه
تعليق