قالت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني :"إن الملك السعودي أخذ خطوةً شجاعةً بالدعوة لعقد مؤتمر "حوار الأديان" الأمر الذي يشير إلى إدراك أن عدو الدول العربية ليس هو إسرائيل وإنما ما أسمته "الإرهاب" ".
ورأت ليفني بحسب الصحف العبرية الصادرة اليوم، أن إسرائيل ليست في حاجة إلى أي تدخل في محادثات التسوية من الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما عندما يتولى السلطة في كانون الثاني المقبل.
وأوضحت أن هناك آمالا معلقة على أوباما بشأن الشرق الأوسط إلا أن رسالتها للإدارة الجديدة هي "لستم في حاجة الآن لعمل أي شيء واسع بشأن الشرق الأوسط. الوضع هادئ. نحن نجري محادثات "السلام" "، حسب قولها.
واعتبرت ليفني أمام زعماءٍ صهاينة في نيويورك عقب مشاركتها في مؤتمر حوار الأديان، أن حل قضية اللاجئين الفلسطينيين ليس هو السماح بعودتهم ولا حتى لواحد منهم.
وقالت:" أنا مستعدة للقيام بهذه المصالحة التاريخية ما دمت اعرف أن إقامة دولة فلسطينية هو السبيل لتحقيق طموحاتهم "، مضيفةً :"وإذا كانت هناك مشكلة لاجئين غادروا في العام ١٩٤٨ فهذه لم تعد مشكلة إسرائيلية".
وكانت الوزيرة الإسرائيلية انتقدت خلال لقائها الأمين العام للأمم المتحدة "عمليات تهريب الأسلحة من سوريا إلى حزب الله في لبنان والاستمرار المستمر في إطلاق الصواريخ من داخل غزة".
وحذّرت من أن "تهريب الأسلحة يهدد المنطقة بأكملها"، مضيفةً: "أن عمليات التهريب الحالية تتناقض مع التزامات سوريا أمام مجلس الأمن الدولي... ووقف تهريب الأسلحة لن يتم كاستحسان لإسرائيل".
ورأت ليفني بحسب الصحف العبرية الصادرة اليوم، أن إسرائيل ليست في حاجة إلى أي تدخل في محادثات التسوية من الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما عندما يتولى السلطة في كانون الثاني المقبل.
وأوضحت أن هناك آمالا معلقة على أوباما بشأن الشرق الأوسط إلا أن رسالتها للإدارة الجديدة هي "لستم في حاجة الآن لعمل أي شيء واسع بشأن الشرق الأوسط. الوضع هادئ. نحن نجري محادثات "السلام" "، حسب قولها.
واعتبرت ليفني أمام زعماءٍ صهاينة في نيويورك عقب مشاركتها في مؤتمر حوار الأديان، أن حل قضية اللاجئين الفلسطينيين ليس هو السماح بعودتهم ولا حتى لواحد منهم.
وقالت:" أنا مستعدة للقيام بهذه المصالحة التاريخية ما دمت اعرف أن إقامة دولة فلسطينية هو السبيل لتحقيق طموحاتهم "، مضيفةً :"وإذا كانت هناك مشكلة لاجئين غادروا في العام ١٩٤٨ فهذه لم تعد مشكلة إسرائيلية".
وكانت الوزيرة الإسرائيلية انتقدت خلال لقائها الأمين العام للأمم المتحدة "عمليات تهريب الأسلحة من سوريا إلى حزب الله في لبنان والاستمرار المستمر في إطلاق الصواريخ من داخل غزة".
وحذّرت من أن "تهريب الأسلحة يهدد المنطقة بأكملها"، مضيفةً: "أن عمليات التهريب الحالية تتناقض مع التزامات سوريا أمام مجلس الأمن الدولي... ووقف تهريب الأسلحة لن يتم كاستحسان لإسرائيل".
تعليق