أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
سلسلة الردود المتتالية للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ضد الصهاينة
التوضيح الأخير لحادثة الفروسية // بينما كان عدد من المجاهدين يطلقون صاروخين نحو المغتصبات الشمالية الساحلية انفجر أحد الصاروخين وبحمد الله وجود اصابتين احداها متوسطة والاخيرة متوسطة الى خطيرة ... وقد لوحظ تواجد طيران الاستطلاع بشدة في تلك المنطقة " السودانية " .
باراك يتوجه نحو التصعيد ضد غزة لإنقاذ حزبه الذي يتهاوى داخلياً وخارجياً
فلسطين اليوم : القدس المحتلة
لاشك أن احتدام الأزمة الداخلية في حزب "العمل" الإسرائيلي الذي يتزعمه وزير الحرب أيهود باراك يمهد لموجة تصعيد عدواني قاسية بحق قطاع غزة تعزز ثقة الجمهور الإسرائيلي به وبحزبه.
ولاشك أن التكتيك الذي يناور من خلاله باراك يمهد لهذا العدوان، فهو قرر إغلاق المعابر تحت ذرائع وحجج أمنية واهية، وهو الأمر الذي أكده موقع "تيك ديبكا" الاستخباري الذي كد أن دوائر عسكرية واستخباراتية في قيادة الجيش الإسرائيلي، تتهم المستوى السياسي الإسرائيلي بالعمل على إنهاء التهدئة والتصعيد العسكري الحالي على جبهة غزة.
ونقل الموقع عن مصادره :"أن كلاً من أولمرت وليفني وباراك يقومون بالعمل على إنهاء التهدئة في محاولة منهم للتغطية وقف الاتصالات المصرية حول الإفراج عن الجندي جلعاد شاليط".
ولما سبق يبدو أن كلاً من أولمرت وبارك وليفني له أسبابه الخاصة للعمل على إنهاء التهدئة، ولعل أبرز المستفيدين من ذلك أيهود باراك الذي تحتدم الأزمة الداخلية داخل حزبه والذي تزداد وتزداد فرص انشقاقه، على خلفية تراجع قوته في استطلاعات الرأي وغياب برنامجه السياسي.
فقد قالت مصادر حزبية أمس الخميس، :"إن باراك رفض الالتزام أمام شخصيات قيادية في حزبه بعدم الانضمام لاحقاً إلى حكومة يرأسها حزب الليكود، بزعامة بنيامين نتنياهو، كشرط عدم انتقالهم إلى حزب "ميرتس" اليساري".
وحسب المصادر ذاتها،:" فإن باراك أبلغ الوزير عامي أيالون، والوزير السابق أوفير بينيس، برفضه الالتزام بعدم الائتلاف في حكومة بزعامة الليكود واليمين بعد الانتخابات البرلمانية المقبلة".
وأضافت المصادر :"إن نية الاثنين للانسحاب من حزب "العمل" والانضمام إلى حزب "ميرتس" ما تزال ورادة، وإن تراجعت فرص انسحابهما في الأيام الأخيرة".
تعليق