ناقش قياديون من حركتي حماس والجهاد الإسلامي، العديد من القضايا المتعلقة بالقضية الفلسطينية وطبيعة العلاقة بين الحركتين، واستعرضوا التطورات التي طرأت على الساحة الفلسطينية في الآونة الأخيرة.
جاء ذلك خلال اجتماع قادة من الحركتين، مساء أمس الاثنين 30-4-2007، في مدينة غزة. وترأس وفد حركة حماس الدكتور محمود الزهار، بينما ضم وفد حركة الجهاد الإسلامي كل من الشيخ نافذ عزام ود. جميل يوسف وخالد البطش ومحمد الحرازين.
وأكد الشيخ نافذ عزام أن الاجتماع ناقش قضايا عديدة وركز على طبيعة العلاقات الثنائية بين الحركتين، وعرض مجمل التطورات في المنطقة وتأثير هذه التطورات على الوضع الفلسطيني لاسيما في ظل الحصار الجائر.
وبينّ أن اللقاء مع قيادات حركة حماس كان مطولاً وإيجابياً، وكان الحديث حول العلاقات الثنائية وضرورة الارتقاء بهذه العلاقات إلى الأفضل، مؤكداً أن الحركتين توافقتا على تطوير العلاقات بين الفصائل بشكل عام وبين حركتي حماس والجهاد بشكل خاص.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أنه يتوجب على الفصائل أن تتوحد لصد المشروع "الصهيوأمريكي" الاستعماري في المنطقة، مشيراً إلى أنه تم الاتفاق على مواصلة عقد مثل هذه اللقاءات في ظل الأخطار الكبيرة التي تهدد شعبنا وأمتنا بشكل عام".
جاء ذلك خلال اجتماع قادة من الحركتين، مساء أمس الاثنين 30-4-2007، في مدينة غزة. وترأس وفد حركة حماس الدكتور محمود الزهار، بينما ضم وفد حركة الجهاد الإسلامي كل من الشيخ نافذ عزام ود. جميل يوسف وخالد البطش ومحمد الحرازين.
وأكد الشيخ نافذ عزام أن الاجتماع ناقش قضايا عديدة وركز على طبيعة العلاقات الثنائية بين الحركتين، وعرض مجمل التطورات في المنطقة وتأثير هذه التطورات على الوضع الفلسطيني لاسيما في ظل الحصار الجائر.
وبينّ أن اللقاء مع قيادات حركة حماس كان مطولاً وإيجابياً، وكان الحديث حول العلاقات الثنائية وضرورة الارتقاء بهذه العلاقات إلى الأفضل، مؤكداً أن الحركتين توافقتا على تطوير العلاقات بين الفصائل بشكل عام وبين حركتي حماس والجهاد بشكل خاص.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أنه يتوجب على الفصائل أن تتوحد لصد المشروع "الصهيوأمريكي" الاستعماري في المنطقة، مشيراً إلى أنه تم الاتفاق على مواصلة عقد مثل هذه اللقاءات في ظل الأخطار الكبيرة التي تهدد شعبنا وأمتنا بشكل عام".
تعليق