إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معاريف –هل اتفاق التهدئة بلغ نهايته؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معاريف –هل اتفاق التهدئة بلغ نهايته؟

    الخميس 13/11/2008
    الخبر الرئيس – التهدئة – معاريف – من امير بوحبوط:
    تخوف في اسرائيل: التهدئة انتهت../
    هل اتفاق التهدئة بلغ نهايته؟ بعد يوم من القتال جرى أمس في قطاع غزة، في جهاز الامن يخشون من أن الهدوء الذي تمتع به سكان غلاف غزة في الاشهر الاخيرة ينتهي وتحل محه اصوات اخرى، اقل لطفا بكثير.
    قوة من المظليين انتشرت أمس بجوار جدار الفصل، في منطقة معبر كيسوفيم، كمنت لخلية مخربين شخصها المراقبون. القوة التي هاجمتهم قتلت على الفور اثنين منهم، بينما كانت خلية اخرى تطلق قذائف الهاون نحو جنود الجيش الاسرائيلي وتستخدم من بعيد عبوة ناسفة. بالتوازي، نفذ سلاح الجو نارا ردعية نحو مناطق مفتوحة بهدف منع خلايا اخرى للمخربين من الوصول الى المكان. وفي اثناء تبادل اطلاق النار قتل مخربان آخران، وضباط من الجيش الاسرائيلي برتبة ملازم اصيب بالنار.
    ونقل الضابط على وجه السرعة الى مستشفى سوروكا في بئر السبع، وهو مصاب بجراح طفيفة. ونالت القوة الثناء من كبار القادة في فرقة غزة.
    في أعقاب العملية رفعت حالة التأهب في منطقة غلاف غزة، والرد الفلسطيني لم يتأخر: بالاجمال اطلقت امس 11 قذيفة هاون وصاروخا قسام. وجميعها سقطت في مناطق مفتوحة ولم تلحق ضررا. "من ناحيتنا، لا يوجد وقف نار – نحن كل الوقت في حالة تأهب"، قال امس رئيس المجلس الاقليمي اشكول، حاييم يلين.
    "هذه قضمة هامة في التهدئة"، قال أمس مصدر امني كبير، "كان هناك اتفاق غير مكتوب الا يقترب الفلسطينيون من مدى نحو 500 متر من جدار الفصل. وفي الاسبوع الماضي نشهد تغييرا جوهريا على الارض. حماس تحاول خلق معادلة جديدة في القطاع، ولكن اسرائيل غير مستعدة لذلك". واضاف المصدر ان "المصريين يمنحون اسنادا غير مباشر لحماس بدعوى أن هذه ليست قوات حماس بل من منظمات صغيرة لا تأتمر بتعليمات المنظمة".
    ضابط من قيادة المنطقة الجنوبية قال أمس ان "اتفاق التهدئة صنع خيرا لحماس – فهي مفعمة بالثقة بالنفس من تدريباتها. كل يوم نحن نسمع التدريبات على نار الصواريخ المضادة للدبابات، تدريبات على قذائف الهاون، وتدريبات على السلاح الخفيف والمدافع الرشاشة. هذه التدريبات تعطيهم ثقة عالية بالنفس، في انهم قادرون على الصمود في وجه دخول اسرائيلي الى القطاع. كما أنهم غيروا خطة عملهم. في الماضي، خط العبوات لديهم كان داخل الاحياء، اما اليوم فانهم يحاولون نصبه على الجدار".
    وحسب ضابط آخر في القيادة، "يوجد تخوف كبير من ان ترغب هذه المرة حماس في أن ترد من خلال عملية نوعية. نحن مستعدون لذلك وعلى علم بان المنظمة يمكنها أن تحطم التهدئة. وزير الدفاع ايهود باراك وصل هذا الاسبوع مرتين الى فرقة غزة – وهذا يقول الكثير عن التوتر والتخوف من أن تكون التهدئة تصل الى نهايتها. حسب فهمنا، وزير الدفاع لا يريد حملة كبيرة في غزة.
    القدس – هآرتس – من عكيفا الدار:
    السلام الان: قاعة افراح ومركز تجاري يبنيان تحت غطار حفر عن الاثار قرب المبكى../
    سلطة الاثار، بالتعاون مع جمعية "العاد – عير دافيد"، تنفذ اعمال حفريات وبناء دون تراخيص ودون مخطط ساري المفعول، بجوار موقف السيارات جفعاتي الذي يوجد على مسافة نحو 30متر من سور البلدة القديمة والمسجد الاقصى الذي يعتبر احد الاماكن الاكثر حساسية في العالم. هكذا يدعي سكان من حي سلوان المجاور ومنظمة "السلام الان" في التماس رفعوه الى محكمة العدل العليا مطالبين بوقف الاشغال.
    قاضية المحكمة العليا عدنا اربيل أمرت الاسبوع الماضي سلطة الاثار، سلطة الحدائق الوطنية، بلدية القدس والمستثمرين بان يردوا في غضون خمسة ايام على طلب استصدار امر احترازي لوقف الاشغال. وابلغت البلدية محكمة العدل العليا أول أمس بان الاشغال بالفعل تتم دون ترخيص وانه قبل يوم من رفع الالتماس أمرت بوقفها. وجاء من السلام الان انه بقدر ما هو معروف لها فان الاشغال في المكان مستمرة.
    في الالتماس الذي رفعه المحامي سامي ارشيد تدعي السلام الان بانه تحت رعاية اشغال الحفريات الاثرية تنفذ خطة لاقامة مبنى ضخم بمدى 115 الف متر مربع، بما في ذلك قاعة افراح، مركز تجاري، غرف ضيافة وموقف تحت ارضي للسيارات. وذلك رغم انه حسب الخطة التي اقرت في لجان التخطيط، فان المكان يفترض أن يستخدم كموقف عام للسيارات. المخطط الهيكلي الذي ينطبق على المكان يحظر بناء اي مبنى على مسافة 75 متر من سور البلدة القديمة. وقد أظهر الفحص ان بلدية القدس لم تصدر أبدا ترخيص بناء للاشغال التي تنفذ في الموقع وان عمليا لا يوجد مخطط بناء ساري المفعول.
    قبل بضع سنوات بدأت سلطة الاثار في حفريات أثرية في موقف السيارات العام الذي كان يستخدمه السكان والزوار في المنطقة. ويشير الملتمسون الى أنه درج تنفيذ حفريات أثرية بحساسية وحذر منعا للمس بالاثار. ومع ذلك، فقبل نحو شهرين جرت اشغال في المكان بالات حفر، وبدأ حفر واعداد بناء أساسات حديدية على عمق نحو 15متر. وكنتيجة لهذه الاشغال الحقت اضرار وشقوق في منازل الجيران وظهر تخوف حقيقي من الانهيارات. وجاء في الالتماس انه في ضوء الاضرار التي لحقت بمنازل الملتمسين، هناك تخوف من ان تكون الحفريات تنفذ دون اشراف هندسي مناسب.
    في السنوات الاخيرة تجري سلطة الاثار عشرات "حفريات الانقاذ" على مستويات كبيرة وبكلفة عالية في منطقة الحوض المقدس في القدس. في بعض من الحالات ابرزها ترميم باب المغاربة، الاشغال تنفذ دون ترخيص ودون خطة بناء سارية المفعول. وجاء في الالتماس ان سلطات الدولة اعطت في السنوات الاخيرة لعدد من الجمعيات الايديولوجية المفاتيح لادارة مواقع أثرية وسياحية في شرقي القدس وفي البلدة القديمة. وحسب السلام الان فان "هذه الجمعيات تستثمر ملايين الشواكل في حفريات أثرية واعمال بناء لضمان السيطرة الاسرائيلية في محيط البلدة القديمة الامر الذي من شأنه ان يمنع امكانية تسوية دائمة وحل الدولتين".

  • #2
    شو يا اخ خطاب أراك تعتمد على صحافة العدو في مواضيعك

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

    تعليق


    • #3
      هههه لا والله بس لازم المجاهد يعرف عدوه واخباره ولا كيف يا ابو مالك وخالص تحياتي الك

      تعليق

      يعمل...
      X