إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القيادي البطش : في ظل العدوان والحصار المقاومة مطالبة بالرد دون اعتبار للتهدئة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القيادي البطش : في ظل العدوان والحصار المقاومة مطالبة بالرد دون اعتبار للتهدئة

    دعت حركة الجهاد الإسلامي فصائل المقاومة الفلسطينية إلى الرد على العدوان الإسرائيلي الأخير جنوب قطاع غزة بما أوتيت من قوة دون أي اعتبار للتهدئة القائمة وذلك للدفاع عن الشعب الفلسطيني.



    واستشهد ظهر اليوم الأربعاء (12/11) أربعة مقاومين فلسطينيين وذلك بعد توغل قوات الاحتلال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة، وذلك بعد أسبوع من استشهاد سبعة مقاومين آخرين خلال توغل وعدة غارات نفذتها قوات الاحتلال على وسط وجنوب قطاع غزة في اكبر خروقات للتهدئة المبرمة منذ خمسة شهور.



    وقال خالد البطش القيادي في الحركة "إن استمرار التصعيد الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة يأتي في إطار تحسين ايهود بارك لاحتمالية فوز حزب العمل في الانتخابات الإسرائيلية القادمة وتحسين موقعه كمرشح لرئاسة الوزراء الإسرائيلية وأيضا يأتي ذلك في إطار الضغط على الحوار في القاهرة من اجل القبول بتهدئة مجانية مع هذا الكيان".



    وأضاف البطش : "نحن في الجهاد الإسلامي نؤكد أن مثل هذه الخروقات الإسرائيلية والعمليات لن تؤثر في صمود الشعب الفلسطيني بل سنقابلها بمزيد من الصلابة والوحدة وأيضا سنقف في وجهها بكل ما نملك من قوة، وهذا يتطلب من الفصائل الرد بكل ما أوتيت من قوة".



    وتابع "نعتقد في ذات السياق أننا بحاجة لترتيب بيتنا الفلسطيني في مواجهة هذه الاعتداءات، وفي مواجهة هذا التصعيد لابد من سرعة المصالحة، ولابد من سرعة إنهاء هذه الأزمة الداخلية للوقوف صفا واحدا في مواجهة العدوان الصهيوني المتكرر على غزة والضفة."



    وحول ما إذا كانت الفصائل الفلسطينية ستجتمع لتقيم التهدئة بعد هذه الخروقات الكبيرة قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي: الفصائل لست بحاجة الآن لكي تجتمع كي تقيم التهدئة، فعندما يكون هناك عدوان على الشعب الفلسطيني فالرد يجب أن يكون بالمقاومة وليس باجتماع الفصائل، فالفصائل ردت على العدوان السابق بما لديها من وسائل متاحة، وفي ظل العدوان والشهداء فان المقاومة والقصف هو الرد في هذه المرحلة."



    وأضاف "المقاومة يجب أن ترد على العدوان دون أدنى اعتبار للتهدئة لحماية المواطنين لأنها (التهدئة) لم ترفع الحصار ولم تفتح المعابر وبالتالي عندما يتم القصف والاغتيالات يجب على المقاومة أن تقوم بالدفاع عن الشعب الفلسطيني دون أن تعطي أي اعتبار للتهدئة".



    وأكد أن هذه الخروقات الكبيرة واستمرار الحصار سيلقي بظلاله على قرار الفصائل حول تمديد التهدئة التي من المقرر أن تنتهي بعد 40 يوما وقال: "عندما تفشل التهدئة في رفح الحصار، وفتح المعابر ووقف العدوان تصبح عملية بلا جدوى".

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

  • #2
    خير وسيلة للدفاع الهجوم

    لدماء شهدائنا اليوم وبالامس ولحفظ ماء وجه عزتنا وكرامتنا لابد من الرد والتذهب التهدئة في مهب الريح

    الله مولانا ولا مولا لهم ولا نخشى الياتهم ولا صواريخهم فالله غايتنا وناصرنا
    سبحــان الله وبـحـمـده ، سـبحــان الله العظيم

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم


      يجب على جميع فصائل المقاومه ان ترد على العدوان الصهيونى بكل قوة


      تحياتى الاخلاصه الى الاخ ابو مالك

      تعليق

      يعمل...
      X