ابو القسام احد قادة الجهاد يتهم السلطة العميلة
وقال في سؤال وجه له عن اتهام المعتقلين بالخلفية الجنائية
فاجاب ابو القسام: أعرب "أبو القسام" عن استغرابه الشديد وتساءل "هل من يحمل السلاح في وجه إسرائيل أصبح عميلاً؟ هل من يقاوم ويدافع عن شرف الأرض والعرض أصبح تاجراً للمخدرات؟ هل من يرفع راية الجهاد أو حماس أو حزب التحرير أصبح خائناً؟ هل أصبح د. فتحي الشقاقي رمزاً للخيانة عندما تتعرض صوره للتمزيق في طولكرم وجنين!؟؟".
وتابع "نحن نطالب الجميع من فصائل العمل الإسلامي والوطني بالوقوف عند مسئوليتها واتخاذ إجراءات أكثر قوة لإبقاء قضية المعتقلين في كل حوار وكل حديث، والعمل علي إطلاق سراح المعتقلين الذين يعانون الأمرين بالسجون من حالات نفسية ومرضية".
وأضاف "السلطة تلاحق أبناء الجهاد وحماس وحزب التحرير وحتى أبناء كتائب الأقصى من الشرفاء الذين لا زال بعضهم في الميدان يواجه آلة البطش الصهيونية؛ نحن نطالب بوقفة جدية ومسؤولة من الجميع لوقف الحملات العشوائية لاعتقال المجاهدين والتعرض للمواطنين الآمنين في منازلهم وإرهاب الأطفال والنساء التي تبكي أبنائها دموعاً وهم يقبعون بالمعتقلات وترفض منحهم تصريحات زيارة إلا في حالات نادرة جداً".
وأكد القيادي بحركة الجهاد في ختام تصريحاته أن معتقلي الحركة لدي أجهزة أمن السلطة وصل عددهم إلي 50 معتقلاً في محافظات الضفة المحتلة، من بينهم 29 أفرج عنهم بعد أشهر وأسابيع من الاعتقال ولا زالت السلطة تلاحق العشرات، من بينهم 58 عنصراً أرسلت بلاغات لذويهم بتسليم نفسهم.
وقال في سؤال وجه له عن اتهام المعتقلين بالخلفية الجنائية
فاجاب ابو القسام: أعرب "أبو القسام" عن استغرابه الشديد وتساءل "هل من يحمل السلاح في وجه إسرائيل أصبح عميلاً؟ هل من يقاوم ويدافع عن شرف الأرض والعرض أصبح تاجراً للمخدرات؟ هل من يرفع راية الجهاد أو حماس أو حزب التحرير أصبح خائناً؟ هل أصبح د. فتحي الشقاقي رمزاً للخيانة عندما تتعرض صوره للتمزيق في طولكرم وجنين!؟؟".
وتابع "نحن نطالب الجميع من فصائل العمل الإسلامي والوطني بالوقوف عند مسئوليتها واتخاذ إجراءات أكثر قوة لإبقاء قضية المعتقلين في كل حوار وكل حديث، والعمل علي إطلاق سراح المعتقلين الذين يعانون الأمرين بالسجون من حالات نفسية ومرضية".
وأضاف "السلطة تلاحق أبناء الجهاد وحماس وحزب التحرير وحتى أبناء كتائب الأقصى من الشرفاء الذين لا زال بعضهم في الميدان يواجه آلة البطش الصهيونية؛ نحن نطالب بوقفة جدية ومسؤولة من الجميع لوقف الحملات العشوائية لاعتقال المجاهدين والتعرض للمواطنين الآمنين في منازلهم وإرهاب الأطفال والنساء التي تبكي أبنائها دموعاً وهم يقبعون بالمعتقلات وترفض منحهم تصريحات زيارة إلا في حالات نادرة جداً".
وأكد القيادي بحركة الجهاد في ختام تصريحاته أن معتقلي الحركة لدي أجهزة أمن السلطة وصل عددهم إلي 50 معتقلاً في محافظات الضفة المحتلة، من بينهم 29 أفرج عنهم بعد أشهر وأسابيع من الاعتقال ولا زالت السلطة تلاحق العشرات، من بينهم 58 عنصراً أرسلت بلاغات لذويهم بتسليم نفسهم.
تعليق