فلسطين اليوم-القدس المحتلة
أفادت صحيفة "هآرتس" اليوم أن كبار ضباط جيش الاحتلال يختلفون بالنسبة لمستقبل التهدئة في قطاع غزة
وحسب الصحيفة العبرية فإن بعض الضباط الكبار يرون أن الأوضاع ستشتعل مجددا على الحدود مع قطاع غزة في الفترة ما بين موعد انتهاء التهدئة في منتصف الشهر المقبل والتاسع من كانون الثاني يناير القادم حيث ستنتهي فترة ولاية الرئيس محمود عباس.
وأشارت "هآرتس" إلى مزاعم هؤلاء الضباط إلى أن التوتر بين "حماس وفتح" والذي قد يزداد في هذه الفترة قد يؤدي إلى استئناف إطلاق الصواريخ باتجاه أراضينا المحتلة عام 1948.
ومن جانبهم رأى ضباط كبار آخرون أن حركة حماس ستفضل مواصلة التهدئة بهدف تثبيت حكمها في القطاع.
أفادت صحيفة "هآرتس" اليوم أن كبار ضباط جيش الاحتلال يختلفون بالنسبة لمستقبل التهدئة في قطاع غزة
وحسب الصحيفة العبرية فإن بعض الضباط الكبار يرون أن الأوضاع ستشتعل مجددا على الحدود مع قطاع غزة في الفترة ما بين موعد انتهاء التهدئة في منتصف الشهر المقبل والتاسع من كانون الثاني يناير القادم حيث ستنتهي فترة ولاية الرئيس محمود عباس.
وأشارت "هآرتس" إلى مزاعم هؤلاء الضباط إلى أن التوتر بين "حماس وفتح" والذي قد يزداد في هذه الفترة قد يؤدي إلى استئناف إطلاق الصواريخ باتجاه أراضينا المحتلة عام 1948.
ومن جانبهم رأى ضباط كبار آخرون أن حركة حماس ستفضل مواصلة التهدئة بهدف تثبيت حكمها في القطاع.
تعليق