فلسطين اليوم – وكالات
استقبل الفلسطينيون في قطاع غزة، نبأ إرجاء الحوار المتوقع انطلاقه في العاصمة المصرية القاهرة خلال اليومين المقبلين، بالصدمة وخيبة الأمل، مؤكدين على ضرورة أن تتوافق الفصائل الفلسطينية في إنهاء الانقسام وإعادة الوحدة الوطنية.
وقال تاجر من مدينة غزة "إن خبر تأجيل الحوار صدمنا جميعاً، لأن الحوار هو طوق النجاة للشعب الفلسطيني، ويجب أن نعلو على جراحنا ونلتفت لعدونا الإسرائيلي الذي منشغل في تهويد القدس وتوسيع المستوطنات".
وأكد التاجر الفلسطيني " أحمد" يبلغ من العمر 43 عاماً، أن الاقتصاد في قطاع غزة متدهور، مضيفاً " بضاعتي في الموانئ مش عارف أطلعها وغيري من التجار متضررين بسبب الانقسام الذي أدى إلى الحصار، وحتى المريض لم يستطع السفر للعلاج".
وشدد على أن الشعب الفلسطيني بحاجة ماسة للحوار، داعياً كافة الدول العربية وخاصة جمهورية مصر العربية بالضغط على الطرفين لإنهاء حالة الانقسام.
فيما أكد الحاج الفلسطيني " أبو محمد" البالغ من العمر 50 عاماً، أن كل الشعب الفلسطيني معلق آماله أن يكون وفاق وطني وليس لصالح فرد على فرد آخر.
وقال "أبو محمد"، " كيف يمكن أن يبدأ الحوار وهناك معتقلين في الضفة الغربية، بل يجب أن يخرج جميع السجناء، وإنني أرى أن تأجيل الحوار ضروري حتى يكون هناك تهيئة حقيقة للبدء به".
" أم محمود" وهي سيدة فلسطينية تبلغ من العمر 35 عاماً من غزة عبرت عن صدمتها بسبب تأجيل موعد انطلاق الحوار، مؤكدةً أن ذلك سيكون كارثة على الشعب الفلسطيني خاصة، مطالبةً الفصائل الفلسطينية بالتوحد والالتفات لمصالح الشعب الفلسطيني.
استقبل الفلسطينيون في قطاع غزة، نبأ إرجاء الحوار المتوقع انطلاقه في العاصمة المصرية القاهرة خلال اليومين المقبلين، بالصدمة وخيبة الأمل، مؤكدين على ضرورة أن تتوافق الفصائل الفلسطينية في إنهاء الانقسام وإعادة الوحدة الوطنية.
وقال تاجر من مدينة غزة "إن خبر تأجيل الحوار صدمنا جميعاً، لأن الحوار هو طوق النجاة للشعب الفلسطيني، ويجب أن نعلو على جراحنا ونلتفت لعدونا الإسرائيلي الذي منشغل في تهويد القدس وتوسيع المستوطنات".
وأكد التاجر الفلسطيني " أحمد" يبلغ من العمر 43 عاماً، أن الاقتصاد في قطاع غزة متدهور، مضيفاً " بضاعتي في الموانئ مش عارف أطلعها وغيري من التجار متضررين بسبب الانقسام الذي أدى إلى الحصار، وحتى المريض لم يستطع السفر للعلاج".
وشدد على أن الشعب الفلسطيني بحاجة ماسة للحوار، داعياً كافة الدول العربية وخاصة جمهورية مصر العربية بالضغط على الطرفين لإنهاء حالة الانقسام.
فيما أكد الحاج الفلسطيني " أبو محمد" البالغ من العمر 50 عاماً، أن كل الشعب الفلسطيني معلق آماله أن يكون وفاق وطني وليس لصالح فرد على فرد آخر.
وقال "أبو محمد"، " كيف يمكن أن يبدأ الحوار وهناك معتقلين في الضفة الغربية، بل يجب أن يخرج جميع السجناء، وإنني أرى أن تأجيل الحوار ضروري حتى يكون هناك تهيئة حقيقة للبدء به".
" أم محمود" وهي سيدة فلسطينية تبلغ من العمر 35 عاماً من غزة عبرت عن صدمتها بسبب تأجيل موعد انطلاق الحوار، مؤكدةً أن ذلك سيكون كارثة على الشعب الفلسطيني خاصة، مطالبةً الفصائل الفلسطينية بالتوحد والالتفات لمصالح الشعب الفلسطيني.
تعليق