أعلن إتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية، اليوم، أن أيام الإثنين والثلاثاء والأربعاء من الأسبوع المقبل الموافق (10-11-12/11/2008) ستشهد إضرابا شاملا لكافة العاملين فيها'.
وقال موسى عجوة الناطق الإعلامي بأسم إتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية في بيان صحافي أرسل للكوفية برس ' نسخة منه ' أن هذا الإضراب جاء ردا على عدم تلبية الرزمة المطلبية لحقوق العاملين من قبل مجلس التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم العالي، وبعض إدارات الجامعات'.
وأضاف عجوة في بيانه بالقول ' أن مجلس الإتحاد ليس من هواة الإضراب وإغلاق الجامعات وإعاقة المسيرة التعليمية، ولكن ما آلت إليه الأوضاع المعيشية من غلاء للأسعار وإنخفاض في سعر صرف الدينار وكثرة الأعباء الحياتية كل ذلك دعا إلى ضرورة الوقوف من أجل أن نعيش بكرامة'. كما قال
بدوره ' قال أمجد برهم رئيس مجلس الإتحاد العام لنقابات الجامعات الفلسطينية' أن ما عرض على مجلس الإتحاد من قبل اللجنة المنبثقة عن مجلس التعليم العالي والمؤلفة من رؤساء جامعات( النجاح ، بيرزيت، البولتيكنيك، والإسلامية والأزهر) أقل مما كنا نتقاضاه من رواتب في الأشهر الماضية'.
وأضاف برهم ' أننا سنستمر في إجراءاتنا النقابية التصعيدية حتى يتم الإستجابة لمطالب الإتحاد'.
هذا ودعا مجلس إتحاد النقابات في بيانه للرأي العام الى التحرك الفوري والفعال للوقوف إلى جانب نضال مجلس الإتحاد'.
وقال البيان 'أننا لن نتنازل ولن نقف مكتوفي الأيدي أو موقف المتفرج أو غير المكترث حيال ما آلت إليه أوضاع العاملين في الجامعات الفلسطينية، واختتم البيان 'انه في ظل الأوضاع الصعبة نرى أن هناك عقودا خاصة أبرمت داخل بعض الجامعات الفلسطينية لعدد من الأشخاص وهذا يتنافى مع تردي الأوضاع المعيشية في الجامعات الفلسطينية ويتطلب وقفه جادة لمحاربة كل من يقف عائقا في وجه التطور والتقدم وذلك عبر الحفاظ على الكفاءات التعليمية وحمايتها'.
منقول من موقع الكوفية برس
وقال موسى عجوة الناطق الإعلامي بأسم إتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية في بيان صحافي أرسل للكوفية برس ' نسخة منه ' أن هذا الإضراب جاء ردا على عدم تلبية الرزمة المطلبية لحقوق العاملين من قبل مجلس التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم العالي، وبعض إدارات الجامعات'.
وأضاف عجوة في بيانه بالقول ' أن مجلس الإتحاد ليس من هواة الإضراب وإغلاق الجامعات وإعاقة المسيرة التعليمية، ولكن ما آلت إليه الأوضاع المعيشية من غلاء للأسعار وإنخفاض في سعر صرف الدينار وكثرة الأعباء الحياتية كل ذلك دعا إلى ضرورة الوقوف من أجل أن نعيش بكرامة'. كما قال
بدوره ' قال أمجد برهم رئيس مجلس الإتحاد العام لنقابات الجامعات الفلسطينية' أن ما عرض على مجلس الإتحاد من قبل اللجنة المنبثقة عن مجلس التعليم العالي والمؤلفة من رؤساء جامعات( النجاح ، بيرزيت، البولتيكنيك، والإسلامية والأزهر) أقل مما كنا نتقاضاه من رواتب في الأشهر الماضية'.
وأضاف برهم ' أننا سنستمر في إجراءاتنا النقابية التصعيدية حتى يتم الإستجابة لمطالب الإتحاد'.
هذا ودعا مجلس إتحاد النقابات في بيانه للرأي العام الى التحرك الفوري والفعال للوقوف إلى جانب نضال مجلس الإتحاد'.
وقال البيان 'أننا لن نتنازل ولن نقف مكتوفي الأيدي أو موقف المتفرج أو غير المكترث حيال ما آلت إليه أوضاع العاملين في الجامعات الفلسطينية، واختتم البيان 'انه في ظل الأوضاع الصعبة نرى أن هناك عقودا خاصة أبرمت داخل بعض الجامعات الفلسطينية لعدد من الأشخاص وهذا يتنافى مع تردي الأوضاع المعيشية في الجامعات الفلسطينية ويتطلب وقفه جادة لمحاربة كل من يقف عائقا في وجه التطور والتقدم وذلك عبر الحفاظ على الكفاءات التعليمية وحمايتها'.
منقول من موقع الكوفية برس
تعليق