كد تقرير نشرته صحيفة أمريكية، أن حوالي 25 ألف يهودي لا يزالون يسكنون في إيران ويتمتعون بحرية مزاولة أعمالهم المعيشية والدينية, في الوقت الذي يعاني فيه سنة إيران من الاضطهاد, ولا يسمح لهم بإقامة المساجد في العاصمة طهران.
وقالت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" في تقرير لها: إن عددًا كبيرًا من اليهود ـ الذين يمثلون أكبر جالية يهودية في أي بلد في الشرق الأوسط ـ يرون أن خلاف الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مع "إسرائيل" يقتصر على الجانب السياسي دون الجانب الديني.
وأضافت الصحيفة أن الأقلية اليهودية في إيران ـ التي قد تبدو وكأنها تعاني من خطر القمع باستمرار ـ يعتبر أفرادها أنهم يزاولون أعمالهم المعيشية والدينية بحرية نسبية في هذا البلد, بحسب ما أورده موقع "الجزيرة نت".
وأشارت إلى أنهم "يعلنون ولائهم للبلاد التي ولدوا فيها, ويصارعون لفصل السياسة عن الدين".
ونقلت الصحيفة عن بعض زعماء الجالية اليهودية في غيران قولهم: إن "معاداة السامية" ظاهرة نادرة في إيران.
وتأتي التأكيدات على الحرية التي يعيشها اليهود في إيران, في الوقت الذي يعاني فيه ما بين 15 إلى 20 مليونًا من أهل السنة ـ يمثلون ثاني أكبر نسبة في إيران ـ من الاضطهاد, حيث لا يسمح لهم بإقامة المساجد خاصة في طهران التي لا يوجد بها مسجد واحد للسنة رغم وجود 12 معبدًا للنصارى، وأربعة لليهود بخلاف معابد المجوس.
كما أن مسئولي الدولة والنظام يتعمدون الإساءة لأهل السنة، ويرفضون الاعتراف بحقوقهم المشروعة، ويعتبرونهم مواطنين من الدرجة الثانية والثالثة، في الكثير من الأحيان, ويحرمونهم من المناصب العليا أو القيادية في البلاد.
هاي حبيبتكم ايران الشيعيه
وقالت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" في تقرير لها: إن عددًا كبيرًا من اليهود ـ الذين يمثلون أكبر جالية يهودية في أي بلد في الشرق الأوسط ـ يرون أن خلاف الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مع "إسرائيل" يقتصر على الجانب السياسي دون الجانب الديني.
وأضافت الصحيفة أن الأقلية اليهودية في إيران ـ التي قد تبدو وكأنها تعاني من خطر القمع باستمرار ـ يعتبر أفرادها أنهم يزاولون أعمالهم المعيشية والدينية بحرية نسبية في هذا البلد, بحسب ما أورده موقع "الجزيرة نت".
وأشارت إلى أنهم "يعلنون ولائهم للبلاد التي ولدوا فيها, ويصارعون لفصل السياسة عن الدين".
ونقلت الصحيفة عن بعض زعماء الجالية اليهودية في غيران قولهم: إن "معاداة السامية" ظاهرة نادرة في إيران.
وتأتي التأكيدات على الحرية التي يعيشها اليهود في إيران, في الوقت الذي يعاني فيه ما بين 15 إلى 20 مليونًا من أهل السنة ـ يمثلون ثاني أكبر نسبة في إيران ـ من الاضطهاد, حيث لا يسمح لهم بإقامة المساجد خاصة في طهران التي لا يوجد بها مسجد واحد للسنة رغم وجود 12 معبدًا للنصارى، وأربعة لليهود بخلاف معابد المجوس.
كما أن مسئولي الدولة والنظام يتعمدون الإساءة لأهل السنة، ويرفضون الاعتراف بحقوقهم المشروعة، ويعتبرونهم مواطنين من الدرجة الثانية والثالثة، في الكثير من الأحيان, ويحرمونهم من المناصب العليا أو القيادية في البلاد.
هاي حبيبتكم ايران الشيعيه
تعليق