تويت
( سهم في قلب الكيان الصهيوني ) عملية استهدفت احد اعضاء الكنيست الصهاينة
وتتوالى عمليات كتائبنا كتائب شهداء الاقصى الجبارة التي اقسمت برب العزة بتحرير هذا الوطن الغالي امنا فلسطين ابشركم بهذا الخبر وانتظرو المزيد .
بسم الله الرحمن الرحيم
" وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْب"صدق الله العظيم
بيان عسكري صادر عن كتائب شهداء الأقصى - فلسطين
( سهمٌ في قلب الكيان ) عملية استهدفت أحد أعضاء الكنيست الصهاينة
بفضل الله تعالى وبمنة من الله مَنها على عباده المجاهدين تم التخطيط لهذه العملية المباركة بشكل دقيق جداً حيث تم تكليف أحد مجاهدينا بمجموعات جيش البراق بمهمة خاصة بعد الاطلاع علي تقارير رصد أحد أعضاء الكنيست الصهاينة ورصد تحركاته حيث استغرق الرصد والتخطيط لهذه العملية عدة أشهر ..... وإليكم تفاصيل العملية والتي لم يستطيع العدو من تحديد تفاصيلها المعقدة حيث قتل في العملية الدكتور ديفيد نيب والذي يعمل مدير قسم في مستشفي اخلوف .
بعد التوكل على الله تعالى نعلن عن تفاصيل عملية ( سهم في قلب الكيان ) و التي ستربك العدو و تقلب موازين الحسابات العسكرية والأمنية لديه وقد جاء التنفيذ بعد رصد دقيق للمكان :
الهدف / استهداف أحد أعضاء الكنيست الصهاينة حيث أفادت التقارير بأن المدعو عضو الكنيست يتحرك بسيارته من نوع بي أم 528 لونها رمادي وتحمل لوحة أرقام 16-288-56 حيث يتحرك علي مفترق أولن سدة بالقرب من رمات جان .
التنفيذ / صدرت أوامر القيادة بتنفيذ العملية من خلال تزويد أحد مجاهدينا والذي كلف بهذه المهمة الخاصة بمبلغ مالي للتمكن من الحصول علي سلاح مسدس من نوع كاتم للصوت لتنفيذ العملية ... حيث وقف منفذ العملية علي مقربة من مفترق ألون سدة ، وفي تمام الساعة 1:00 فجر يوم الاثنين الموافق 5/2/2007 تم تنفيذ العملية حيث أوقف منفذ العملية السيارة الهدف ، حينها حاول سائق السيارة الفرار من المكان فأطلق منفذ العملية الرصاص صوب السائق الأمر الذي أدي إلي مقتله علي الفور حيث توقفت السيارة وفق المعلومات الواردة علي منطقة حشيش أخضر علي جانب الطريق ..
وجاء تأخر صدور بيان بالعملية للأسباب التالية/
1. للسلامة الأمنية لأبطال العمل الخاص والذي تمكنوا بحمد الله من العودة لقواعدهم سالمين بحمد الله .
2. عدم إعلان العدو الصهيوني عن مقتل أي من أعضاء الكنيست ولم يكشف حتى عن أي محاولة اغتيال .
3. لم تكن قيادة كتائب الأقصى علي علم بموعد تنفيذ العملية إلا بعد أن أعلن منفذ العملية عن ذلك بعد تمكنه من العودة لقواعده بحمد الله ورعايته ..
4. لم تكن قيادة كتائب الأقصى علي علم بأن المدعو ديفيد نيب هو من قتل في العملية والتي استهدفت أحد أعضاء الكنيست الصهاينة ، والذي لم نعلن عن اسمه كإجراءات للسلامة الأمنية .
ومن هنا نؤكد بأن هذه العملية الجريئة جاءت لترد علي العدوان الصهيوني بحق شعبنا ومقدساته الإسلامية .. ورسالة الأولي للإرهابي المجرم أولمرت وقادة الحرب الصهاينة أن المقاومة الفلسطينية بكافة تشكيلاتها المخلصة و المؤمنة بشرعية القتال من أجل الأرض الفلسطينية المغتصبة و دفاعا عن الشعب الفلسطيني والتي تستباح حرماته يومياً علي أيدي عصابات العدو الصهيوني ، مؤكدين للعدو الصهيوني لا توجد حصانة لأي صهيوني علي أرضنا المحتلة لا عضو كنيست ولا وزير صهيوني ولا رئيس بلدية كل في دائرة الاستهداف ولن تمر جرائمكم دون عقاب .
كتائب شهداء الأقصى فلسطين – جيش البراق
الأربعاء الموافق 25/4/2007م
بسم الله الرحمن الرحيم
" وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْب"صدق الله العظيم
بيان عسكري صادر عن كتائب شهداء الأقصى - فلسطين
( سهمٌ في قلب الكيان ) عملية استهدفت أحد أعضاء الكنيست الصهاينة
بفضل الله تعالى وبمنة من الله مَنها على عباده المجاهدين تم التخطيط لهذه العملية المباركة بشكل دقيق جداً حيث تم تكليف أحد مجاهدينا بمجموعات جيش البراق بمهمة خاصة بعد الاطلاع علي تقارير رصد أحد أعضاء الكنيست الصهاينة ورصد تحركاته حيث استغرق الرصد والتخطيط لهذه العملية عدة أشهر ..... وإليكم تفاصيل العملية والتي لم يستطيع العدو من تحديد تفاصيلها المعقدة حيث قتل في العملية الدكتور ديفيد نيب والذي يعمل مدير قسم في مستشفي اخلوف .
بعد التوكل على الله تعالى نعلن عن تفاصيل عملية ( سهم في قلب الكيان ) و التي ستربك العدو و تقلب موازين الحسابات العسكرية والأمنية لديه وقد جاء التنفيذ بعد رصد دقيق للمكان :
الهدف / استهداف أحد أعضاء الكنيست الصهاينة حيث أفادت التقارير بأن المدعو عضو الكنيست يتحرك بسيارته من نوع بي أم 528 لونها رمادي وتحمل لوحة أرقام 16-288-56 حيث يتحرك علي مفترق أولن سدة بالقرب من رمات جان .
التنفيذ / صدرت أوامر القيادة بتنفيذ العملية من خلال تزويد أحد مجاهدينا والذي كلف بهذه المهمة الخاصة بمبلغ مالي للتمكن من الحصول علي سلاح مسدس من نوع كاتم للصوت لتنفيذ العملية ... حيث وقف منفذ العملية علي مقربة من مفترق ألون سدة ، وفي تمام الساعة 1:00 فجر يوم الاثنين الموافق 5/2/2007 تم تنفيذ العملية حيث أوقف منفذ العملية السيارة الهدف ، حينها حاول سائق السيارة الفرار من المكان فأطلق منفذ العملية الرصاص صوب السائق الأمر الذي أدي إلي مقتله علي الفور حيث توقفت السيارة وفق المعلومات الواردة علي منطقة حشيش أخضر علي جانب الطريق ..
وجاء تأخر صدور بيان بالعملية للأسباب التالية/
1. للسلامة الأمنية لأبطال العمل الخاص والذي تمكنوا بحمد الله من العودة لقواعدهم سالمين بحمد الله .
2. عدم إعلان العدو الصهيوني عن مقتل أي من أعضاء الكنيست ولم يكشف حتى عن أي محاولة اغتيال .
3. لم تكن قيادة كتائب الأقصى علي علم بموعد تنفيذ العملية إلا بعد أن أعلن منفذ العملية عن ذلك بعد تمكنه من العودة لقواعده بحمد الله ورعايته ..
4. لم تكن قيادة كتائب الأقصى علي علم بأن المدعو ديفيد نيب هو من قتل في العملية والتي استهدفت أحد أعضاء الكنيست الصهاينة ، والذي لم نعلن عن اسمه كإجراءات للسلامة الأمنية .
ومن هنا نؤكد بأن هذه العملية الجريئة جاءت لترد علي العدوان الصهيوني بحق شعبنا ومقدساته الإسلامية .. ورسالة الأولي للإرهابي المجرم أولمرت وقادة الحرب الصهاينة أن المقاومة الفلسطينية بكافة تشكيلاتها المخلصة و المؤمنة بشرعية القتال من أجل الأرض الفلسطينية المغتصبة و دفاعا عن الشعب الفلسطيني والتي تستباح حرماته يومياً علي أيدي عصابات العدو الصهيوني ، مؤكدين للعدو الصهيوني لا توجد حصانة لأي صهيوني علي أرضنا المحتلة لا عضو كنيست ولا وزير صهيوني ولا رئيس بلدية كل في دائرة الاستهداف ولن تمر جرائمكم دون عقاب .
كتائب شهداء الأقصى فلسطين – جيش البراق
الأربعاء الموافق 25/4/2007م
تعليق