تغريدة
حماس تنفي ...دولة عربية عرضت ابعاد من تورطوا في عمليات قتل من فتح وحماس الى اليمن مؤقتا لانجاح المصالحة الفلسطينية
غزة / رام الله / نفت حركة حماس ان دولا عربية طرحت عليها في اطار الحوار والمصالحة الوطنية الفلسطينية ابعاد كافة من تورطوا في عمليات قتل من حركتي "فتح وحماس" اثناء الاحداث الدامية التي شهدها قطاع غزة في يونيو 2007.
وقال فوزي برهوم المتحدث الرسمي باسم الحركة في قطاع غزة في تصريحات خاصة لوكالة "سما" ان هناك لجنة خاصة ستبحث ما جرى في قطاع غزة والضفة وتداعيات 14 حزيران موضحا ان هذا الملف مطروح ضمن الملفات الخمسة المطروحة على طاولة الحوار.
واكد انه سيتم معالجة كل التداعيات لما بعد 14 حزيران 2007 في الضفة وغزة في الاطار الاجتماعي والاداري واطار المصالحة والاطار المهني موضحا "كل ما حصل يجب ان يعالج ضمن الملف الذي اطلق عليه اسم ملف "ما بعد حزيران".
واشار الى ان "اللجنة ستدرس كيفية اتمام المصلحة وحل الذموم وانهاء كافة المشاكل بما فيها الموظفين والمعتقلين والرواتب" موضحا ان المصالحة ستعيد الحقوق الى اهلها وتنهي كافة المشاكل.
وكانت مصادر فلسطينية مطلعة قد ذكرت لوكالة "سما" ان دولا عربية عرضت على طرفي النزاع فتح وحماس ان تقوما بابعاد من تورطوا من الجانبين في عمليات قتل الى احد البلدان العربية وذلك للدفع في انجاح الحوار والمصالحة الوطنية.
وقالت المصادر ان دولا عربية رفضت استقبال الاشخاص المنوي ترحيلهم اليها الا ان اليمن وافقت على استقبالهم لفترة مؤقتة حتى انجاز المصالحة الوطنية الفلسطينية وتهيئة الاجواء لعودتهم.
من / علا محمود
غزة / رام الله / نفت حركة حماس ان دولا عربية طرحت عليها في اطار الحوار والمصالحة الوطنية الفلسطينية ابعاد كافة من تورطوا في عمليات قتل من حركتي "فتح وحماس" اثناء الاحداث الدامية التي شهدها قطاع غزة في يونيو 2007.
وقال فوزي برهوم المتحدث الرسمي باسم الحركة في قطاع غزة في تصريحات خاصة لوكالة "سما" ان هناك لجنة خاصة ستبحث ما جرى في قطاع غزة والضفة وتداعيات 14 حزيران موضحا ان هذا الملف مطروح ضمن الملفات الخمسة المطروحة على طاولة الحوار.
واكد انه سيتم معالجة كل التداعيات لما بعد 14 حزيران 2007 في الضفة وغزة في الاطار الاجتماعي والاداري واطار المصالحة والاطار المهني موضحا "كل ما حصل يجب ان يعالج ضمن الملف الذي اطلق عليه اسم ملف "ما بعد حزيران".
واشار الى ان "اللجنة ستدرس كيفية اتمام المصلحة وحل الذموم وانهاء كافة المشاكل بما فيها الموظفين والمعتقلين والرواتب" موضحا ان المصالحة ستعيد الحقوق الى اهلها وتنهي كافة المشاكل.
وكانت مصادر فلسطينية مطلعة قد ذكرت لوكالة "سما" ان دولا عربية عرضت على طرفي النزاع فتح وحماس ان تقوما بابعاد من تورطوا من الجانبين في عمليات قتل الى احد البلدان العربية وذلك للدفع في انجاح الحوار والمصالحة الوطنية.
وقالت المصادر ان دولا عربية رفضت استقبال الاشخاص المنوي ترحيلهم اليها الا ان اليمن وافقت على استقبالهم لفترة مؤقتة حتى انجاز المصالحة الوطنية الفلسطينية وتهيئة الاجواء لعودتهم.
من / علا محمود
تعليق