إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هنا نجدد العهد والبيعة مع اكبر قيادات الجهاد فى ذكراه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هنا نجدد العهد والبيعة مع اكبر قيادات الجهاد فى ذكراه


    قم للجهاد ولا تكن مرتابا
    فبغيره الطغيانُ لن ينجابا
    قم للجهاد ونصرةِ الدين الذي
    من بعد عزٍّ صيروه يبابا
    فالكفرُ يسعى جاهدا لحصاره
    ولمحوه قد جمّعوا الأحزابا
    وتبجحَ الأرذالُ فوق ديارنا
    وتنصبوا بين الورى أربابا
    في كل ناحية تطاير شرُّهم
    وبكيدهم قلبوا الحياة عذابا
    نبذوا كتابَ الله خلف ظهورهم
    فغدت بلادُ المسلمين خرابا
    لو قام من يدعو إلى تحكيمه
    لرأيت من مكرِ الطغاة عُجابا
    أما إذا ذُكر اليهود بمحفلٍ
    أبْدوْا هناك الوُد والتَّرحابا
    شرحوا الصدور بحبهم وودادهم
    وتهلَّلوا بوجوههم إعجابا
    نصروا اليهودَ ووطدوا أركانهم
    بل قبَّلوا لرضاهُم الأعتابا


    2/11/1995
    تاريخ لا يمكن ان ننساه مهما حصل وحدث من مجريات الا وهو يوم رحيل القائد الحبيب والاب الغالى والاستاذ الفاضل عضو قيادة الجهاد الاسلامى واول معتقل فى ظل سلطة اوسلو

    أبو معاذ
    هانى محمود عابد

    فلنجدد جميعا البيعة لهذا القائد الاسطورة فى ذكراه العطرة

  • #2
    كل التحية لروح القائد الفذ والشهيد المؤسس هاني عابد في ذكراه
    والعهد منا ان نبقى على عهده ولا لن نحيد



    قلبي على غزة ولست أرى قلب أحد سواي

    تعليق


    • #3
      كل التحية لروح القائد الفذ والشهيد المؤسس هاني عابد في ذكراه
      والعهد منا ان نبقى على عهده ولا لن نحيد

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        تعليق


        • #5
          هاني عابد مزروع بقلوب الشرفاء ومازالت دكراة بمخيلتنا لانهم هكذا العظماء لا يتناسهم احد يبقوا دوما بالذاكرة
          (الشعوب اداة التغيير)
          د.فتحي الشقاقي

          تعليق


          • #6
            رحم الله الشهيد البطل
            بارك الله فيك اخي
            [glow1=FFFF00]
            [/glow1]

            تعليق


            • #7
              رحم الله الشهيد البطل
              بارك الله فيك اخي

              تعليق


              • #8
                رحم الله الشهيد البطل
                بارك الله فيك اخي
                ................
                --

                تعليق


                • #9
                  رحم الله شهيدنا واسكنه الفردوس الاعلى فى الجنة
                  قال أبو زرعة رحمه الله:
                  (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
                  22:2

                  تعليق


                  • #10






                    الشهيد البطل هاني محمود عابد (أبو معاذ)

                    الاسم: هاني عابد (أبو معاذ)

                    العمر: 32 عاماً

                    السكن: مخيم جباليا.

                    المستوى الدراسي: كلية العلوم والتكنولوجيا بخانيونس

                    الوضع العائلي: متزوج وله ولدان وثلاث بنات


                    تاريخ الاستشهاد: 02/11/1994

                    كيفية الاستشهاد: عملية اغتيال




                    الميلاد والنشأة

                    في مخيم جباليا الثورة... وفي أحضان الفقراء ولد الشهيد هاني عابد في العام 1962م، في أسرة فلسطينية بسيطة تعشق تراب فلسطين وتلتزم بتعاليم الدين، كان هاني أكبر الأولاد من الذكور حيث كان له ثلاثة اخوة وست أخوات.

                    عرف شهيدنا الإسلام مبكراً.. يصلي في المساجد منذ نعومة أظفاره.. يعلن دوماً حبه للإسلام وفلسطين.. دائم التعبد والصيام.. متفوقاً في دراسته.

                    هكذا نشأ شهيدنا ودم الثوار يسري في عروقه.. كيف لا وهو يشهد منذ صغره جنود الاحتلال يقتحمون كل لحظة حياة الفلسطينيين.. شاهدهم وهم يدخلون القطاع وهو مازال صغيراً في الخامسة من عمره.. وشاهدهم مرة أخرى يقتحمون بيته ويعتقلون والده في العام 1971م، ليسجن سبعة أشهر.. كل هذه الصور لم تغب يوماً عن مخيلة شهيدنا وعززتها أيام الاحتلال.. كان يتذكر دوماً تلك الساعات الباكرة التي يخرج فيها بصحبة والدته لزيارة والده في السجون الإسرائيلية لتزيده الأيام وعياً مع الثورة.. كان يعود من الزيارة كما يعود الثائر من ميدان النصر منتصراً.. كان يحمل الحجارة ويضرب بها جنود الاحتلال الذين يبحثون عنه ويهددونه بإطلاق النار على رأسه إن فعلها مرة أخرى ولكنه كان يعود وكأنه يتمنى الشهادة حتى وهو صغير، تزوج الشهيد في العام 1988 وله ولدان وثلاث بنات كانت آخرهن «قَسَمْ» التي خرجت إلى الدنيا بعد استشهاد والدها.

                    الشهيد وفلسطين

                    التحق شهيدنا البطل بالجامعة الإسلامية بغزة في العام 1980م وهناك بدأت مرحلة جديدة من حياته.. تعرف هناك على نمط مغاير من الثوار.. فمن بين جميع الطلاب.. كانت هناك مجموعة أصغر حجماً ولكنها تميزت عن باقي التجمعات.. اقترب منها شهيدنا.. سمع كلاماً لم يسمعه من قبل.. عرف أن فلسطين والإسلام توأمان لا ينفصلان وأن مرحلة جديدة سوف يحمل فيها أبناء الإسلام راية الدفاع عن فلسطين آتية لا محالة.

                    كانت هذه بدايتة مع الجهاد الإسلامي.. ليلتقي بعدها بالمعلم الفارس فتحي الشقاقي رحمه الله ولينضم إلى تلك المسيرة المظفرة بإذن الله التي بدأت من بعض أفراد في الجامعات المصرية.. لتمتد نحو فلسطين ولتزهر مشروع ثورة لا تنتهي..

                    بدأ الشهيد نشاطاته الطلابية التي استمرت إلى أن تخرج من الجامعة في العام 1984م، من كلية العلوم قسم الكيمياء وليواصل بعدها دراسة الماجستير من جامعة النجاح بنابلس وذلك في العام 1988.

                    الاعتقال

                    كانت محطته الأولى في الاعتقال سنة 1991م، على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي بتهمة إيواء أحد أقربائه وليحكم عليه بستة أشهر ويرحل إلى معتقل النقب الصحراوي، وليخرج شهيدنا من القيد ليواصل رحلة عطائه الدائم لهذه الأرض الطيبة وليتولى مسؤولية الجماعة الإسلامية ـ الإطار النقابي الطلابي للجهاد الإسلامي ـ حيث كان الشهيد مؤمناً بأهمية دور الطلاب في الصراع الدائر على أرض فلسطين.

                    ومع تأسيس صحيفة الاستقلال يتولى الشهيد إدارتها العامة ويشارك في تأسيسها ليتواصل مع رحلة الوعي والثورة التي بدأها.

                    المطاردة

                    قبل عملية إعادة الانتشار التي قامت بها القوات الإسرائيلية في قطاع غزة بأسبوع واحد تحاصر هذه القوات منزل الشهيد في حي الغفرى بغزة وتحاول اعتقال الشهيد الذي كان حريصاً على عدم الوقوع في أيديهم مرة أخرى حيث كان يخرج كل مساء ويختفي بعيداً عن عيونهم.. وليصبح الشهيد أبو معاذ مطلوباً لهذه القوات.

                    أول معتقل سياسي

                    وفي أعقاب قيام أعضاء الجناح العسكري للجهاد الإسلامي بتنفيذ عملية عسكرية شمالي قطاع غزة قتل خلالها ثلاثة من الجنود الإسرائيليين قامت إسرائيل باتهام الشهيد بالمسؤولية عن العملية والتخطيط لها وليتعرض بعدها لمحنة القيد على أيدي السلطة الفلسطينية وليكون أول معتقل سياسي لهذه السلطة.

                    الشهادة

                    في الثاني من تشرين الثاني عام 1994م وفي أحد الأيام المشمسة يخرج شهيدنا كأجمل ما يكون الشهداء متوجهاً إلى كلية العلوم والتكنولوجيا حيث يعمل محاضراً هناك، ويمضي يومه يعلم تلامذته الكيمياء.

                    وفي الساعة الثالثة عصراً يخرج مرة أخرى ليعود إلى مكتبه في الصحيفة حيث كان الشهيد دائم العمل من أجل نشر الوعي بين أبناء شعبه.. وما أن يدير شهيدنا مقود سيارته حتى تنفجر به وليصاب إصابات خطيرة وينقل إلى مستشفى ناصر بمدينة خان يونس ليقلى الله شهيداً في زمن السلام المزعوم.. ومع إعلان نبأ الاستشهاد.. تحول قطاع غزة إلى عواصف ورياح وكأنما السماء تعلن غضبها من هذه الجريمة البشعة
                    لا إله إلا الله محمد رسول الله

                    تعليق


                    • #11
                      لا إله إلا الله محمد رسول الله

                      تعليق


                      • #12
                        لو في من امثال الشهيد هاني عابد في وقتنا الحالي لما وصلنا لوضعنا هذا
                        وداعا ... أحبتي

                        تعليق


                        • #13
                          ابو معاذ
                          نهجك باق فينا للابد وان غفل عنه الاخرون
                          ابو معاذ لحظات ولا اجمل منها وسيرتك تسطع اليوم بين كبار العائلة عندما قلت لهم اليوم نحن على ابواب ذكرى هانى
                          ما اجملها من لحظات وابى وامى يرويان ذكريات هانى معهم
                          ما اجملها من لحظات واخوتى الصغار مندمجون بشكل كبير مع الحديث ويسألون عن هانى
                          رحمك الله يا ابو معاذ ونسأل الله عز وجل انم يهدى معاذ الى سبل الخير والرشاد

                          أبو معاذ لن ننسى دماؤك ما حيينا

                          تعليق


                          • #14
                            رحمه الله واسكنه الجنة
                            القناعة كنز لا يفنى

                            تعليق


                            • #15
                              بين يدي شهداء فلسطين وشهداء الامة العربية والاسلامية نقف اليوم. بين يدي الشهيد القائد هاني عابد نقف لنؤكد أن الشهيد لا يذهب الى الموت، بل يذهب الى الاشتباك المستمر، لا ينهي الانفجار أو الرصاصة دوره في المقاومة، كل ما يحدث ان الروح القلقة الخوافة تتحرر من كل القلق والخوف، من أي شيء وعلى أي شيء وتبدأ في نقر الارواح الميتة والنائمة والمتقاعسة لتوقظها وتحررها وتطلقها لتصطف في المعركة. الشهداء يُعيدون تشكيل الحياة بزخم اكبر وبابداع أعظم لتبقى الشهادة هي المعادل الموضوعي للحياة، فلا حياة ولا تاريخ لنا بدون الشهداء، لا ماضي ولا مجد ولا عبرة، هم الذين يصنعون لنا المستقبل وليس المرجفون و المعاهدون على الصمت والنكوص، وتجارة الاوطان وبيع بيت المقدس.
                              السماء الزرقاء تنتصر

                              تعليق

                              يعمل...
                              X