بسم الله والصلاه والسلام علي رسول الله
(( محمد صلي الله عليه وسلم )) وعلي آله وصحبه أجمعين
{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }
هذا الموضوع أكتبه بسبب قوة خطورته التي تأتي من خلال الصراع الدائر بيننا وبين أحفاد القرده والخنازير
الجميع يعلم تنوع أشكال الحرب الدائرة بين مجموعات ((المقاومه الفلسطينيه)) وبين ((جهاز المخابرات الصهيونيه ))
فمنها الحرب العسكريه
ومنها الحرب النفسيه
ومنها الحرب الإقتصاديه
وغيرها الكثير من أشكال هذة الحروب الدائرة
ولكن أخص أهمها من خلال فترة الإنتفاضه المباركه الحرب النفسيه
لقد إستخدم العدو كآفه أساليب الحرب النفسيه من خلال توزيع المنشورات التي تحرض علي المقاومين والمجاهدين
ومن خلال هدم منازل منفذي العمليات الإستشهاديه وطرق التعذيب وإرهاب أهل المطلوبين من خلال الإتصالات المتكررة لإيجاد هوه بين المجاهدين وعائلاتهم وكل من يحيط ويختلط بهم
ولكن والحمد لله رب العالمين معظمها باء بالفشل الذريع لوجود العقيدة الصحيحه بين قلوب هؤلاء المجاهدين الأطهار .
فمن هنا حاول العدو الصهيوني من تجنيد أكبر عدد من أبناء الشعب الفلسطيني ليعملوا له كعيون علي المجاهدين وأماكن تحركهم وسكناهم من خلال الإغرائات الماليه والحلم بالسفر و بأنهم في مأمن طالما لا أحد إكتشف أمرهم .
ولكن الفضل يعود لله وحده قبل كل شيء ومن بعده للعيون الساهره علي أمن المجاهدين وحاميي كرامه وعزة هذا الشعب المبارك
وأخيرا كانت محاولاتهم عن طريق الإتصال بالمطلوبيين أمنيا لهم أو حتي من يعرف عنه بأنه نشيط في حركات المقاومه الفلسطينيه عامه
وقد حدث الكثير من هذة الإتصالات بعدد كبير من الإخوه وتهديدهم بالتصفيه الجسديه أو إلقاء القبض عليهم
وفي خلال الفتره الماضيه بعد الحسم كثف جهاز المخابرات الصهيونيه إتصالاتهم بالإخوه المنتمين لفصائل المقاومه الفلسطينيه من خلال أرقامهم الإسرائيليه المخابراتيه
بالترغيب وأن الوضع الآن هادئ والتهدئه جيده لكلانا ولا حل سوي السلام
وقد قاموا بالإتصال علي العديد من الإخوه الذين أعرفهم شخصيا محاوله منهم لتجنيدهم لصالح جهاز مخابراتهم.
فإنني أهيب بكل من هو معني بالأمر وأصحاب القرار داخل تنظيماتنا الفلسطيه أخذ أقصي درجات الحيطه والحذر وكيفيه التعامل مع هكذا أساليب خبيثه من جانب جهاز المخابرات الصهيونيه
وتدريس الإخوه دورات مكثفه في الأمن وكيفيه التعامل مع هكذا حالات .
ومراقبه هذة الإتصالات مراقبه شديده
نسأل الله تعالي أن يجعل كيد بني صهيون في نحرهم
وأن يحفظ مجاهدينا من كل سوء وشر
(( محمد صلي الله عليه وسلم )) وعلي آله وصحبه أجمعين
{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }
هذا الموضوع أكتبه بسبب قوة خطورته التي تأتي من خلال الصراع الدائر بيننا وبين أحفاد القرده والخنازير
الجميع يعلم تنوع أشكال الحرب الدائرة بين مجموعات ((المقاومه الفلسطينيه)) وبين ((جهاز المخابرات الصهيونيه ))
فمنها الحرب العسكريه
ومنها الحرب النفسيه
ومنها الحرب الإقتصاديه
وغيرها الكثير من أشكال هذة الحروب الدائرة
ولكن أخص أهمها من خلال فترة الإنتفاضه المباركه الحرب النفسيه
لقد إستخدم العدو كآفه أساليب الحرب النفسيه من خلال توزيع المنشورات التي تحرض علي المقاومين والمجاهدين
ومن خلال هدم منازل منفذي العمليات الإستشهاديه وطرق التعذيب وإرهاب أهل المطلوبين من خلال الإتصالات المتكررة لإيجاد هوه بين المجاهدين وعائلاتهم وكل من يحيط ويختلط بهم
ولكن والحمد لله رب العالمين معظمها باء بالفشل الذريع لوجود العقيدة الصحيحه بين قلوب هؤلاء المجاهدين الأطهار .
فمن هنا حاول العدو الصهيوني من تجنيد أكبر عدد من أبناء الشعب الفلسطيني ليعملوا له كعيون علي المجاهدين وأماكن تحركهم وسكناهم من خلال الإغرائات الماليه والحلم بالسفر و بأنهم في مأمن طالما لا أحد إكتشف أمرهم .
ولكن الفضل يعود لله وحده قبل كل شيء ومن بعده للعيون الساهره علي أمن المجاهدين وحاميي كرامه وعزة هذا الشعب المبارك
وأخيرا كانت محاولاتهم عن طريق الإتصال بالمطلوبيين أمنيا لهم أو حتي من يعرف عنه بأنه نشيط في حركات المقاومه الفلسطينيه عامه
وقد حدث الكثير من هذة الإتصالات بعدد كبير من الإخوه وتهديدهم بالتصفيه الجسديه أو إلقاء القبض عليهم
وفي خلال الفتره الماضيه بعد الحسم كثف جهاز المخابرات الصهيونيه إتصالاتهم بالإخوه المنتمين لفصائل المقاومه الفلسطينيه من خلال أرقامهم الإسرائيليه المخابراتيه
بالترغيب وأن الوضع الآن هادئ والتهدئه جيده لكلانا ولا حل سوي السلام
وقد قاموا بالإتصال علي العديد من الإخوه الذين أعرفهم شخصيا محاوله منهم لتجنيدهم لصالح جهاز مخابراتهم.
فإنني أهيب بكل من هو معني بالأمر وأصحاب القرار داخل تنظيماتنا الفلسطيه أخذ أقصي درجات الحيطه والحذر وكيفيه التعامل مع هكذا أساليب خبيثه من جانب جهاز المخابرات الصهيونيه
وتدريس الإخوه دورات مكثفه في الأمن وكيفيه التعامل مع هكذا حالات .
ومراقبه هذة الإتصالات مراقبه شديده
نسأل الله تعالي أن يجعل كيد بني صهيون في نحرهم
وأن يحفظ مجاهدينا من كل سوء وشر
تعليق