الاحتلال يجري تنقلات داخل السجون لمنع احياء ذكرى استشهاد الدكتور فتحي الشقاقي
قامت قوات الاحتلال الصهيونية في ادارة السجون بالعمل المتواصل لمنع احياء ذكرى استشهاد الدكتور فتحي الشقاقي ، وذلك ضمن قرارات امنية صهيونية تم من خلالها نقل عدد من الاسرى الى سجون اخرى لذلك السببب ومنهم تم نقله لعدم لستقرار الاسرى في اي من السجون الصهيونية .
ومن سياسات القمع الصهيوني ضد حركة الجهاد الاسلامي هو قيام السلطات الصهيونية بنقل ممثل الجهاد الاسلامي سعيد اللحلوح " 32 عاما " - من عرابة جنين - والمحكوم 18عاما من قسم ب2 إلى سجن نفحة , وكذلك بنقل كل من الأسرى فادي زيود وراكز صلاح وبلال زياد و محمد رداد إلى ذات السجن، وذلك على خلفية احياء ذكرى استشهاد الأسير محمد الأشقر ومحاولة من الادارة لمنع إحياء ذكرى استشهاد الدكتور فتحي الشقاقي الثالثة عشر .
الى ذلك أكد مركز الأسرى للدراسات، أن إدارة السجون الصهيونية تستهدف استقرار الأسرى من خلال سياسة التنقل العقابي فى السجون والمعتقلات ، وأن إدارة السجون تعاقب الأسرى من خلال هذه السياسة، فتعمل على نقل أسرى مناطق شمال فلسطين كجنين إلى معتقلات فى أقصى جنوب فلسطين كمعتقل النقب ، وهناك أسرى من سكان قطاع غزة وضعتهم فى سجون الشمال كشطة وجلبوع .
وأضاف المركز أن كل من يرغب بالنقل من الأسرى تبقيه في المكان غير الملائم له ولأهله، مؤكدا أن هذه السياسة مخالفة لاتفاقية جنيف التي تحفظ للأسير أن يكون قريب من مكان سكناه .
وأكد رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن إدارة السجن تعمد في كثير من الأحيان لتشتيت الأشقاء الأمر الذي يعكس نفسه على الأسرى وأهليهم بالسلب .
وفي ذات السياق أدان حمدونة سياسة التنقل التي تمارسها إدارة السجون ، وطالب المؤسسات المعنية بالأسرى بالكف عنها ، وطالب حمدونة المؤسسات الحقوقية والإنسانية للاهتمام بقضايا الأسرى البعيدين عن أماكن سكناهم والمعزولين وإنهاء ملف الأشقاء المشتتين .
قامت قوات الاحتلال الصهيونية في ادارة السجون بالعمل المتواصل لمنع احياء ذكرى استشهاد الدكتور فتحي الشقاقي ، وذلك ضمن قرارات امنية صهيونية تم من خلالها نقل عدد من الاسرى الى سجون اخرى لذلك السببب ومنهم تم نقله لعدم لستقرار الاسرى في اي من السجون الصهيونية .
ومن سياسات القمع الصهيوني ضد حركة الجهاد الاسلامي هو قيام السلطات الصهيونية بنقل ممثل الجهاد الاسلامي سعيد اللحلوح " 32 عاما " - من عرابة جنين - والمحكوم 18عاما من قسم ب2 إلى سجن نفحة , وكذلك بنقل كل من الأسرى فادي زيود وراكز صلاح وبلال زياد و محمد رداد إلى ذات السجن، وذلك على خلفية احياء ذكرى استشهاد الأسير محمد الأشقر ومحاولة من الادارة لمنع إحياء ذكرى استشهاد الدكتور فتحي الشقاقي الثالثة عشر .
الى ذلك أكد مركز الأسرى للدراسات، أن إدارة السجون الصهيونية تستهدف استقرار الأسرى من خلال سياسة التنقل العقابي فى السجون والمعتقلات ، وأن إدارة السجون تعاقب الأسرى من خلال هذه السياسة، فتعمل على نقل أسرى مناطق شمال فلسطين كجنين إلى معتقلات فى أقصى جنوب فلسطين كمعتقل النقب ، وهناك أسرى من سكان قطاع غزة وضعتهم فى سجون الشمال كشطة وجلبوع .
وأضاف المركز أن كل من يرغب بالنقل من الأسرى تبقيه في المكان غير الملائم له ولأهله، مؤكدا أن هذه السياسة مخالفة لاتفاقية جنيف التي تحفظ للأسير أن يكون قريب من مكان سكناه .
وأكد رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن إدارة السجن تعمد في كثير من الأحيان لتشتيت الأشقاء الأمر الذي يعكس نفسه على الأسرى وأهليهم بالسلب .
وفي ذات السياق أدان حمدونة سياسة التنقل التي تمارسها إدارة السجون ، وطالب المؤسسات المعنية بالأسرى بالكف عنها ، وطالب حمدونة المؤسسات الحقوقية والإنسانية للاهتمام بقضايا الأسرى البعيدين عن أماكن سكناهم والمعزولين وإنهاء ملف الأشقاء المشتتين .
تعليق