هنا متابعة المهرجان في المواقع الإخبارية ::::عشرات الآلاف تجدد البيعة للشقاقي

[جهاز التعبئة والإعلام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هنا نرصد ونتابع المواقع الإخبارية التي تطرقت للمهرجان ونعرض تقاريرها عنه



ونبدأ على بركة الله مع موقع فلسطين اليوم


/
\
\
/
\

[جهاز التعبئة والإعلام]

عشرات الآلاف من جماهير شعبنا تجدد البيعة للشقاقي في ذكراه بالسير على نهجه الأصيل

فلسطين اليوم : غزة (خــاص)

جدد عشرات الآلاف من جماهير حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، العهد لدماء الأمين العام المؤسس للحركة للمعلم الشهيد فتحي إبراهيم الشقاقي بأن يبقوا حافظين لبيعته بيعة المقاومة والشهادة حتى تحرير فلسطين من بحرها لنهرها واقتلاع الغدة السرطانية المسماة "إسرائيل".

جاء ذلك في الاستفتاء الجماهيري الضخم – على حد وصف قادة الجهاد الإسلامي الذين تقدموا الصفوف فيه- الذي نظم بعد صلاة الجمة وامتد حتى صلاة العصر، في الذكرى الثالثة عشرة لاستشهاد الدكتور فتحي الشقاقي بملعب أستاد خان يونس جنوب قطاع غزة، والذي أمّه قادة فصائل المقاومة الفلسطينية.

وافتتح المهرجان بتلاوة آياتٍ من الذكر الحكيم بصوت القيادي في الحركة الدكتور طاهر لولو تمحورت حول معاني الصبر على البلاء والصمود والحث على الجهاد والتضحية في سبيل الله.

وكانت أولى الكلمات الخطابية التي تخللت المهرجان كلمة عوائل الشهداء والجرحى والأسرى ألقاها نيابةً عنهم، الشيخ خضر حبيب القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، والذي عاهد الدكتور المعلم فتحي بالمضي على نهجه الذي أوقد في صدور الشعب الفلسطيني معاني الثورة والفداء والتضحية.

وقال الشيخ حبيب في سياق كلمته :" ظنوا أنه بقتلك سيدي سيبهت وسينطفئ مشروع الجهاد والمقاومة، لكنهم لم يعلموا أن دماءك ستشعل في نفوسنا مزيداً من الثورة والجهاد والتضحية".

وبيّن أن مشروع الجهاد والمقاومة الذي كرسّه أبو إبراهيم الشقاقي، أثبت أنه الأصوب حيث اتضح ذلك جلياً من خلال تراجع المشروع المناهض له "مشروع الاستكبار والعربدة" الذي أوجد الكيان الصهيوني ليكون رأس حربةٍ يستهدف شعبنا وأمتنا زارعاً الموت والإرهاب في المنطقة بأسرها.

وأضاف الشيخ حبيب:" سيدي أبا إبراهيم دمك ودم من تبعك ومن سبقك من الشهداء على دربك المبارك هو المشعل والقنديل الذي ينير عتمة الطريق ويصوب لنا مؤشر البوصلة نحو الاتجاه الصحيح".

وأشار القيادي في الجهاد الإسلامي إلى أنه "ومهما امتلكنا من مفردات اللغة وتعابير البلاغة، ومهما تناسقت الكلمات وتجّملت العبارات لن ترتقي لمستوى الدماء الزكية التي سالت من جسد الشقاقي وسائر الشهداء الذين واجهوا هذا الكيان اللقيط الذي أقيم على أنقاضنا وأنقاض مدننا وقرانا وجماجم أطفالنا".

وطيّر الشيخ حبيب في مطلع كلمته بالتحية إلى المجاهدة عطاف عليان القيادية في العمل النسائي لحركة الجهاد الإسلامي، التي أكرمها الله يوم أمس الخميس، بالخروج من السجون النازية الصهيونية.

وفي كلمةٍ ثانية ألهبت كسابقتها مشاعر الجماهير المحتشدة و التي ما فتأت تهتف وتعاهد الله بالبقاء على نهج المقاومة حتى تحرير الأرض والمقدسات من رجس الاحتلال، اعتبر الشيخ نافذ عزام القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن ذكرى استشهاد الشقاقي تأتي للشعب الفلسطيني لتسند روحه الصامدة وتفتح أبواب مجده أكثر.

وأوضح الشيخ عزام في كلمة الحركة المركزية بالمهرجان، أن الدكتور الشقاقي أحدث بفكره هزةً كبيرةً في وعي ووجدان وثقافة الفلسطينيين والعرب والمسلمين، مشيراً في حديثه إلى الشعار الذي لطالما كان يردده الشهيد ( الدم سيهزم السيف) والذي تحقق في أكثر من واقعة وفي أحداثٍ عدة جرّت فيها "إسرائيل" أذيال الهزيمة وتلفت ضربات موجعة هزّت أركان قيادتهم المهزوزة أصلاً.

ولفت القيادي بالجهاد الإسلامي، إلى إسهام المفكر الشقاقي في إشعال فتيل الجهاد والثورة في فلسطين لا سيما في مرحلةٍ كان قد يئس فيها الكثيرون حاملاً بذلك صاعق التفجير لمرحلةٍ جديدة في هذا العصر انطلاقاً من إيمانه العميق بأن مشروع الجهاد سيفشل الرهان على المشروع الصهيو-أمريكي وهو ما يتحقق في وقتنا الحالي.

وأكد الشيخ عزام في كلمته على جملة نقاط كانت أولاها "نتمسك بحقنا في استمرار المقاومة والجهاد على أرض فلسطين، ونؤكد ثباتنا على مواقفنا ومبادئنا"، قائلاً:" بعد استشهاد الدكتور فتحي الشقاقي نؤكد أن حركة الجهاد الإسلامي لم تهزم ولم تنكسر بعد رحيله كما كان يأمل أعداؤنا بل استمرت الحركة وكبرت لتشكل اليوم صمام الأمان للمقاومة الفلسطينية".

وكانت ثاني النقاط التي تطرق لها القيادي عزام، مطالبته للرئيس عباس بوقف لقاءات التفاوض العبثية مع الاحتلال والتي شدد على أنه "لا طائل لها وتعطي غطاءً لسرقة الأرض وتهويد القدس وسلب المقدسات"، ودعاه للاهتمام بترتيب البيت الفلسطيني الداخلي في هذه المرحلة.

وفيما يتعلق بالتهدئة، أكدت القيادي بحركة الجهاد الإسلامي أنها باتت تشكل خطراً على مسيرة وجهاد الشعب الفلسطيني، مبيّناً أنها ( يقصد التهدئة) لم تحقق للشعب الفلسطيني سوي المزيد من الانقسام.

يتبع ......

[جهاز التعبئة والإعلام]

من قلب مهرجان الشقاقي: والد الشهيد المؤسس يوجّه شكره الجزيل لقادة الجهاد الإسلامي لبقائهم على عهد نجله

فلسطين اليوم : غزة

في هذه اللحظات يؤم آلاف الفلسطينيين ملعب أستاد خان يونس غرب المدينة الواقعة إلى الجنوب من قطاع غزة والذي من المقرر أن يحتضن المهرجان الجماهيري المركزي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين في الذكرى السنوية الثالثة عشرة لاستشهاد الأمين العام المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين.

وعبّر والد الشهيد المعلم لمراسل "فلسطين اليوم" عن اعتزازه وافتخاره بمسيرة ابنه الجهادية، موجّهاً شكره الجزيل للأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان شلّح ونائبه الأستاذ زياد النخالة وكافة قيادات حركة الجهاد الإسلامي لبقائهم على عهد نجله الشهيد (عهد المقاومة والشهادة).

ودعا والد الشهيد المؤسس الحاج إبراهيم الشقاقي، جماهير شعبنا لاقتفاء نهج الشقاقي لا سيما في ظل الظروف التي تعصف بالساحة الفلسطينية، كما ووجّه شكره للجماهير التي أمّت المهرجان ودعاهم إلى التشبث بفكرهم ونهجهم لإزالة الكيان الصهيوني الجبان.

[طوالبة]

أكثر من مائة ألف فلسطيني يشاركون في إحياء الذكرى الـ13 لاستشهاد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور "الشقاقي" وعزام يؤكد ان التهدئة اصبحت ضارة للشعب والمقاومة


المصدر: سما الاخبارية

[جهاز التعبئة والإعلام]

عشرات الآلاف من الفلسطينيين فى مهرجان الشقاقى بخانيونس يؤكدون على خيار الجهاد الاسلامى


التاريخ : 1429-10-25 هـ

الموافق : 2008-10-24 م

الساعة : 15:30:36

القسم : اخبــار الجهــاد

المصدر : خاص نداء القدس

جدد عشرات الآلاف من جماهير حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، العهد لدماء الأمين العام المؤسس للحركة للمعلم الشهيد الدكتور فتحي إبراهيم الشقاقي بأن يبقوا حافظين لبيعته بيعة المقاومة والشهادة حتى تحرير فلسطين من بحرها لنهرها واقتلاع الغدة السرطانية المسماة "إسرائيل".
جاء ذلك في الاستفتاء الجماهيري الضخم - الذي تقدمه قادة الجهاد الإسلامي و الذي نظم بعد صلاة ظهر اليوم وامتد حتى صلاة العصر، في الذكرى الثالثة عشرة لاستشهاد الدكتور فتحي الشقاقي بملعب أستاد خان يونس جنوب قطاع غزة، والذي أمّه قادة فصائل المقاومة الفلسطينية.

وافتتح المهرجان بتلاوة آياتٍ من الذكر الحكيم بصوت القيادي في الحركة الدكتور طاهر لولو تمحورت حول معاني الصبر على البلاء والصمود والحث على الجهاد والتضحية في سبيل الله.

وكانت أولى الكلمات الخطابية التي تخللت المهرجان كلمة عوائل الشهداء والجرحى والأسرى ألقاها نيابةً عنهم، الشيخ خضر حبيب القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، والذي عاهد الدكتور المعلم فتحي بالمضي على نهجه الذي أوقد في صدور الشعب الفلسطيني معاني الثورة والفداء والتضحية.

وقال الشيخ حبيب في سياق كلمته :" ظنوا أنه بقتلك سيدي سيبهت وسينطفئ مشروع الجهاد والمقاومة، لكنهم لم يعلموا أن دماءك ستشعل في نفوسنا مزيداً من الثورة والجهاد والتضحية".

وبيّن أن مشروع الجهاد والمقاومة الذي كرسّه أبو إبراهيم الشقاقي، أثبت أنه الأصوب حيث اتضح ذلك جلياً من خلال تراجع المشروع المناهض له "مشروع الاستكبار والعربدة" الذي أوجد الكيان الصهيوني ليكون رأس حربةٍ يستهدف شعبنا وأمتنا زارعاً الموت والإرهاب في المنطقة بأسرها.

وأضاف الشيخ حبيب:" سيدي أبا إبراهيم دمك ودم من تبعك ومن سبقك من الشهداء على دربك المبارك هو المشعل والقنديل الذي ينير عتمة الطريق ويصوب لنا مؤشر البوصلة نحو الاتجاه الصحيح".

وأشار القيادي في الجهاد الإسلامي إلى أنه "ومهما امتلكنا من مفردات اللغة وتعابير البلاغة، ومهما تناسقت الكلمات وتجّملت العبارات لن ترتقي لمستوى الدماء الزكية التي سالت من جسد الشقاقي وسائر الشهداء الذين واجهوا هذا الكيان اللقيط الذي أقيم على أنقاضنا وأنقاض مدننا وقرانا وجماجم أطفالنا".

وطيّر الشيخ حبيب في مطلع كلمته بالتحية إلى المجاهدة عطاف عليان القيادية في العمل النسائي لحركة الجهاد الإسلامي، التي أكرمها الله يوم أمس الخميس، بالخروج من السجون النازية الصهيونية.

[جهاز التعبئة والإعلام]

في الذكرى الـ 13 لاستشهاد الشقاقي- الجهاد: التهدئة تشكل خطرا على جهاد الشعب الفلسطيني والورقة المصرية قابلة للنقاش

غزة -معا- أكد الشيخ نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن التهدئة المعمول بها منذ 4 شهور باتت تشكل خطرا على جهاد الشعب الفلسطيني وتحقق له مزيدا من الانقسام والصراعات والتي لم يلمس لها شعبنا اية أثار ايجابية في أمور حياته اليومية أو السياسية.

جاء ذلك خلال مهرجان جماهيري شارك فيه عشرات الآلاف من أنصار حركة الجهاد الإسلامي بعد ظهر اليوم الجمعة بعنوان "عهد الشقاقي والمقاومة" لمناسبة الذكرى 13 لاستشهاد أمينها العام والمؤسس الدكتور فتحي الشقاقي والذي أقيم في إستاد خان يونس جنوب قطاع غزة، بحضور ممثلي فصائل العمل الوطني والإسلامي.

واكد عزام أن الورقة المصرية المطروحة لإنهاء الانقسام قابلة للنقاش، داعيا الى تهيئة الأجواء للمصالحة وتسهيل أجواء الحوار في القاهرة، داعيا الى تحييد المؤسسات الخدماتية من المناكفات السياسية وحماية المقدسات، والمضي قدما على طريق الجهاد والمقاومة.

ووجه تحية الى أهالي عكا لصمودهم أمام المستوطنين، مطالبا الأمة العربية والإسلامية بتقديم كافة الدعم المادي والمعنوي للاستمرار في الصمود.

وفي ذات السياق شدد عزام على رفضه لمشروع ما اسماه "التسوية"، مطالبا الرئيس محمود عباس بوقف المفاوضات التي وصفها بـ"العبثية"، معتبرا إياها تعطي الغطاء للاحتلال في مصادرة الأراضي وتهويد القدس.

من جانبه قال خضر حبيب القيادي في الجهاد خلال كلمة الشهداء والأسرى:" أن كل المحاولات المشبوهه لجعل الاحتلال مشروعا ستبوء بالفشل، وان مشروع الجهاد والمقاومة الذي كرسه الدكتور الشقاقي استوى على سوقه, موضحا أن المشروع الأمريكي في تراجع بفعل مشروع الجهاد والمقاومة".

بدوره قال داوود شهاب المتحدث بإسم حركة الجهاد الإسلامي:" أن اليوم بمثابة استفتاء شعبي للحركة وحضور الجميع يقول أن حركة الجهاد حاضرة بمقاومتها والتي كانت آخرها عملية بلدة " قلنسوة" داخل الخط الأخضر".

[أ. خالد سيف الدين]

إن هذا المهرجان تأكيد على تجذر حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، في الشارع..
المهرجان تأكيد على صوابية وصحة منهج وخيار حركة الجهاد الإسلامي..
المهرجان تأكيد على سقوط كل الخيارات الأطروحات غير أطروحة الجهاد والمقاومة..
مزيدا من التقدم والنجاحات يا حركة الجهاد الإسلامي ويا أبناء وأحفاد الشقاقي (العظيم)..

[أسود الحرب]

الحمدلله رب العالمين


المهرجان كبير وحاشد


بوركت حركتنا المجاهدة

[أبو رداد]

الالاف يشاركون في تجديد العهد والوفاء للشقاقي

واجمل شئ بالمهرجان ما فيه اطلاق نار والامن كان افضل شئ

موفقين والله يا اهل خان يونس بارك الله فيكم
علي جهودكم الجبارة

[أسود الحرب]

في ذكرى ال13 لاستشهاده..الالاف من أنصار وقادة الجهاد يبايعون الشقاقي ويؤكدون بالمضي على نهجه ومسيرته الكفاحية
التاريخ: 1429-10-25 هـ الموافق: 2008-10-24 15:21:21







خانيونس- وكالة قدس نت للانباء

نظمت حركة الجهاد الإسلامي ظهر اليوم الجمعة مهرجانا حاشداً في الذكرى الثالثة عشر لاستشهاد الدكتور فتحي الشقاقي الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.

شارك في المهرجان الذي يعد الأضخم منذ تأسيس الحركة أكثر من مائة ألف فلسطيني من بينهم الحاج ابراهيم الشقاقي والد الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي الذي عبر عن فخره واعتزازه بمسيرة ابنه الجهادية.

وعبّر والد الشهيد فتحي الشقاقي الأمين العام المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عن اعتزازه وافتخاره بمسيرة ابنه الجهادية، موجّهاً شكره الجزيل للأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان شلّح ونائبه زياد النخالة وكافة قيادات حركة الجهاد الإسلامي لبقائهم على عهد نجله الشهيد (عهد المقاومة والشهادة).

جاء ذلك خلال المهرجان الجماهيري المركزي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين في الذكرى السنوية الثالثة عشرة لاستشهاد الأمين العام المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الذي أقيم ملعب إستاد خانيونس غرب المدينة الواقعة إلى الجنوب من قطاع غزة بمشاركة قرابة مئة ألف من أنصار الجهاد الإسلامي.

ودعا والد الشهيد المؤسس الحاج إبراهيم الشقاقي، جماهير الشعب الفلسطيني لاقتفاء نهج الشقاقي لا سيما في ظل الظروف التي تعصف بالساحة الفلسطينية، كما ووجّه شكره للجماهير التي أمّت المهرجان ودعاهم إلى التشبث بفكرهم ونهجهم لإزالة " الكيان الصهيوني الجبان".

وعن كلمة عوائل الشهداء والجرحى والأسرى ألقاها نيابة عنهم خضر حبيب القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، والذي عاهد الدكتور المعلم فتحي بالمضي على نهجه الذي أوقد في صدور الشعب الفلسطيني معاني الثورة والفداء والتضحية.

وقال الشيخ حبيب في سياق كلمته " ظنوا أنه بقتلك سيدي سيبهت وسينطفئ مشروع الجهاد والمقاومة، لكنهم لم يعلموا أن دماءك ستشعل في نفوسنا مزيداً من الثورة والجهاد والتضحية".

وبين أن مشروع الجهاد والمقاومة الذي كرسه أبو إبراهيم الشقاقي، أثبت أنه الأصوب حيث اتضح ذلك جلياً من خلال تراجع المشروع المناهض له "مشروع الاستكبار والعربدة" الذي أوجد "الكيان الصهيوني" ليكون رأس حربةٍ يستهدف شعبنا وأمتنا زارعاً الموت والإرهاب في المنطقة بأسرها.

وأضاف الشيخ حبيب:" سيدي أبا إبراهيم دمك ودم من تبعك ومن سبقك من الشهداء على دربك المبارك هو المشعل والقنديل الذي ينير عتمة الطريق ويصوب لنا مؤشر البوصلة نحو الاتجاه الصحيح".

وأشار القيادي في الجهاد الإسلامي إلى أنه "ومهما امتلكنا من مفردات اللغة وتعابير البلاغة، ومهما تناسقت الكلمات وتجّملت العبارات لن ترتقي لمستوى الدماء الزكية التي سالت من جسد الشقاقي وسائر الشهداء الذين واجهوا هذا الكيان اللقيط الذي أقيم على أنقاضنا وأنقاض مدننا وقرانا وجماجم أطفالنا".

[محمد عز الدين]

في الذكرى الـ 13 لاستشهاد الشقاقي- الجهاد: التهدئة تشكل خطرا على جهاد الشعب الفلسطيني

في الذكرى الـ 13 لاستشهاد الشقاقي- الجهاد: التهدئة تشكل خطرا على جهاد الشعب الفلسطيني والورقة المصرية قابلة للنقاش


غزة -معا- أكد الشيخ نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن التهدئة المعمول بها منذ 4 شهور باتت تشكل خطرا على جهاد الشعب الفلسطيني وتحقق له مزيدا من الانقسام والصراعات والتي لم يلمس لها شعبنا اية أثار ايجابية في أمور حياته اليومية أو السياسية.

جاء ذلك خلال مهرجان جماهيري شارك فيه عشرات الآلاف من أنصار حركة الجهاد الإسلامي بعد ظهر اليوم الجمعة بعنوان "عهد الشقاقي والمقاومة" لمناسبة الذكرى 13 لاستشهاد أمينها العام والمؤسس الدكتور فتحي الشقاقي والذي أقيم في إستاد خان يونس جنوب قطاع غزة، بحضور ممثلي فصائل العمل الوطني والإسلامي.

واكد عزام أن الورقة المصرية المطروحة لإنهاء الانقسام قابلة للنقاش، داعيا الى تهيئة الأجواء للمصالحة وتسهيل أجواء الحوار في القاهرة، داعيا الى تحييد المؤسسات الخدماتية من المناكفات السياسية وحماية المقدسات، والمضي قدما على طريق الجهاد والمقاومة.

ووجه تحية الى أهالي عكا لصمودهم أمام المستوطنين، مطالبا الأمة العربية والإسلامية بتقديم كافة الدعم المادي والمعنوي للاستمرار في الصمود.

وفي ذات السياق شدد عزام على رفضه لمشروع ما اسماه "التسوية"، مطالبا الرئيس محمود عباس بوقف المفاوضات التي وصفها بـ"العبثية"، معتبرا إياها تعطي الغطاء للاحتلال في مصادرة الأراضي وتهويد القدس.

من جانبه قال خضر حبيب القيادي في الجهاد خلال كلمة الشهداء والأسرى:" أن كل المحاولات المشبوهه لجعل الاحتلال مشروعا ستبوء بالفشل، وان مشروع الجهاد والمقاومة الذي كرسه الدكتور الشقاقي استوى على سوقه, موضحا أن المشروع الأمريكي في تراجع بفعل مشروع الجهاد والمقاومة".

بدوره قال داوود شهاب المتحدث بإسم حركة الجهاد الإسلامي:" أن اليوم بمثابة استفتاء شعبي للحركة وحضور الجميع يقول أن حركة الجهاد حاضرة بمقاومتها والتي كانت آخرها عملية بلدة " قلنسوة" داخل الخط الأخضر".

[أ. خالد سيف الدين]

وعبّر والد الشهيد فتحي الشقاقي الأمين العام المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عن اعتزازه وافتخاره بمسيرة ابنه الجهادية

وحُق لك أن تفتخر.. بل حق لك أن تكون تاجا فوق رؤوسنا أيها الأب الفاضل والشيخ الجليل..
لك من كل التقدير والاحترام والتقدير أيها الوالد الفاضل، لقد ربيت وأحسنت التربية، فخرجت لنا مدرسا بارعا.. وطبيبا رحيما.. ومفكرا طليعيا..
الله أسأل أن يكون قائدك إلى الجنان، وأن تكون ممن يشفع بشفاعة الشقاقي..
رحم الله الشقاقي وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة..

[ابويوسف12]

غزة -معا- أكد الشيخ نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن التهدئة المعمول بها منذ 4 شهور باتت تشكل خطرا على جهاد الشعب الفلسطيني وتحقق له مزيدا من الانقسام والصراعات والتي لم يلمس لها شعبنا اية أثار ايجابية في أمور حياته اليومية أو السياسية.

جاء ذلك خلال مهرجان جماهيري شارك فيه عشرات الآلاف من أنصار حركة الجهاد الإسلامي بعد ظهر اليوم الجمعة بعنوان "عهد الشقاقي والمقاومة" لمناسبة الذكرى 13 لاستشهاد أمينها العام والمؤسس الدكتور فتحي الشقاقي والذي أقيم في إستاد خان يونس جنوب قطاع غزة، بحضور ممثلي فصائل العمل الوطني والإسلامي.

واكد عزام أن الورقة المصرية المطروحة لإنهاء الانقسام قابلة للنقاش، داعيا الى تهيئة الأجواء للمصالحة وتسهيل أجواء الحوار في القاهرة، داعيا الى تحييد المؤسسات الخدماتية من المناكفات السياسية وحماية المقدسات، والمضي قدما على طريق الجهاد والمقاومة.

ووجه تحية الى أهالي عكا لصمودهم أمام المستوطنين، مطالبا الأمة العربية والإسلامية بتقديم كافة الدعم المادي والمعنوي للاستمرار في الصمود.

وفي ذات السياق شدد عزام على رفضه لمشروع ما اسماه "التسوية"، مطالبا الرئيس محمود عباس بوقف المفاوضات التي وصفها بـ"العبثية"، معتبرا إياها تعطي الغطاء للاحتلال في مصادرة الأراضي وتهويد القدس.

من جانبه قال خضر حبيب القيادي في الجهاد خلال كلمة الشهداء والأسرى:" أن كل المحاولات المشبوهه لجعل الاحتلال مشروعا ستبوء بالفشل، وان مشروع الجهاد والمقاومة الذي كرسه الدكتور الشقاقي استوى على سوقه, موضحا أن المشروع الأمريكي في تراجع بفعل مشروع الجهاد والمقاومة".

بدوره قال داوود شهاب المتحدث بإسم حركة الجهاد الإسلامي:" أن اليوم بمثابة استفتاء شعبي للحركة وحضور الجميع يقول أن حركة الجهاد حاضرة بمقاومتها والتي كانت آخرها عملية بلدة " قلنسوة" داخل الخط الأخضر".

[ابويوسف12]

غزة -معا- أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، وكتائب شهداء الاقصى مسؤوليتهما المشتركة عن الهجوم الذي استهدف إسرائيليين بالقرب من بلدة قلنسوة داخل الخط الأخضر والقريبة من طولكرم مساء أمس الخميس.

وقالت السرايا والكتائب في بيان مشترك وصل "معا" نسخة عنه :" ان مجموعة مشتركة تمكنت من اطلاق النار على إسرائيليين واصابتهما إصابات مباشرة، مما أدى وحسب اعتراف الجيش الاسرائيلي إلى إصابتهما بجراح خطيرة".

واكدتا أن العملية تأتي في إطار الرد الطبيعي على العدوان الاسرائيلي المتواصل بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وفي ذكرى استشهاد القائد فتحي الشقاقي، وتأكيداً على خيار المقاومة والجهاد.

[بنت الشقاقي]

الجهاد: التهدئة تشكل خطرا على جهاد الشعب الفلسطيني وندعو لحماية المقدسات،والمضي على طريق الجهاد والمقاومة

http://www.saraya.ps/view.php?id=15720

أكد الشيخ نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن التهدئة المعمول بها منذ 4 شهور باتت تشكل خطرا على جهاد الشعب الفلسطيني وتحقق له مزيدا من الانقسام والصراعات والتي لم يلمس لها شعبنا اية أثار ايجابية في أمور حياته اليومية أو السياسية.

جاء ذلك خلال مهرجان جماهيري شارك فيه عشرات الآلاف من أنصار حركة الجهاد الإسلامي بعد ظهر اليوم الجمعة بعنوان "عهد الشقاقي والمقاومة" لمناسبة الذكرى 13 لاستشهاد أمينها العام والمؤسس الدكتور فتحي الشقاقي .


كما ودعى الشيخ غزام الي حماية المقدسات، والمضي قدما على طريق الجهاد والمقاومة.

ووجه تحية الى أهالي عكا لصمودهم أمام المستوطنين، مطالبا الأمة العربية والإسلامية بتقديم كافة الدعم المادي والمعنوي للاستمرار في الصمود.

وفي ذات السياق شدد عزام على رفضه لمشروع ما اسماه "التسوية"، مطالبا الرئيس محمود عباس بوقف المفاوضات التي وصفها بـ"العبثية"، معتبرا إياها تعطي الغطاء للاحتلال في مصادرة الأراضي وتهويد القدس.

من جانبه قال خضر حبيب القيادي في الجهاد خلال كلمة الشهداء والأسرى:" أن كل المحاولات المشبوهه لجعل الاحتلال مشروعا ستبوء بالفشل، وان مشروع الجهاد والمقاومة الذي كرسه الدكتور الشقاقي استوى على سوقه, موضحا أن المشروع الأمريكي في تراجع بفعل مشروع الجهاد والمقاومة".

بدوره قال داوود شهاب المتحدث بإسم حركة الجهاد الإسلامي:" أن اليوم بمثابة استفتاء شعبي للحركة وحضور الجميع يقول أن حركة الجهاد حاضرة بمقاومتها والتي كانت آخرها عملية بلدة " قلنسوة" داخل الخط الأخضر".