إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أبشروا يا أهل الخليل .....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبشروا يا أهل الخليل .....

    لقد جاء لكم اليهود الجدد أبناء جلدتنا ... حسبنا الله ونعم الوكيل

    اجتماع سري ضم ضباط فلسطينيين وإسرائيليين وأمريكيين لإدخال الأمن الوطني لمدينة الخليل

    قالت مصادر فلسطينية مطلعة للغاية الخميس، انّ لقاءً سرياً عقد في مستوطنة بيت ايل، المتاخمة لمدينة رام الله، بين قادة أجهزة أمنية فلسطينية وقادة عسكريين إسرائيليين وضباط أمريكيين لبحث إدخال عناصر الأمن الوطني الفلسطيني إلى الخليل، لتثبيت الأمن في المدينة وضواحيها.



    ولفتت المصادر لصحيفة القدس العربي الى ان الاتفاق الفلسطيني الاسرائيلي الامريكي على ادخال عناصر الامن الفلسطيني، الذين تدربوا في المملكة الاردنية الهاشمية، باشراف امريكي، كان قد تمّ التوصل اليه قبل نحو اسبوعين، الا انّ الحكومة الاسرائيلية ما زالت مترددة في اخراجه الى حيّز التنفيذ، بسبب خشيتها من رد فعل المستوطنين اليهود.



    ولكن من ناحية أخرى، أضافت المصادر انّ الجنرال الأمريكي دايتون اقنع الإسرائيليين بضرورة إدخال الأمن الفلسطيني إلى مدينة الخليل، باعتبارها المعقل الرئيسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية المحتلة.



    وشددت المصادر في سياق حديثها على أن الاجتماع كان حاسما في هذه القضية، مشيرةً إلى أن الإسرائيليين اقتنعوا بضرورة إدخال القوات الفلسطينية إلى المدينة، ولكنّ البند الذي ما زال قيد البحث، هو تحديد التاريخ الذي ستدخل فيه القوات الفلسطينية الى المدينة لتباشر بفرض الامن والنظام فيها، وملاحقة الخلايا التابعة لحركة حماس، والتي تنشط في المدينة وفي القرى المحيطة بها.



    واشارت المصادر انّ عناصر الامن الفلسطيني اختبرت من قبل الامريكيين في الحملة التي شنتها السلطة الوطنية الفلسطينية على مدينة نابلس مؤخرا، حيث اثبتت هذه العناصر قدرتها وجدارتها، على حد تعبيرها.



    واشارت المصادر عينها الى انّ عناصر الامن الفلسطيني الذين سينقلون الى الخليل كانوا قد تلقوا التدريبات في معسكر الموقر الاردني طيلة الشهور الماضية، وانهت كتيبة النخبة، ويبلغ عدد افرادها 700، التي شكلت وفقا لخطة رسمها المنسق الامني الامريكي الجنرال كيت دايتون تدريباتها على يد مدربين اردنيين وباشراف امريكي في احد المعسكرات الامريكية التي اقيمت غربي مدينة عمان، لافتة الى انّ الامريكيين خصصوا مبلغ 7 ملايين دولار لتأهيل الجيش العراقي والجيش الفلسطيني.



    وقالت المصادر ايضا انّ التحرك الفلسطيني هذا لا يعني نقل المسؤولية الامنية عن الاحياء الفلسطينية في الخليل الى السلطة، بل سمحت اسرائيل للسلطة بالعمل في المدينة لاعادة النظام والامن اليه فقطا، وانّ هذه القوات ستقوم بعمليات محددة في مناطق واوقات مختلفة. ومن المتوقع ان تنسق تلك القوة تحركاتها مع قوات الاحتلال في الخليل.



    وكانت السلطة الفلسطينية قد تسلمت من الاردن الشهر الماضي بموافقة اسرائيلية ما يقارب الف بندقية، بالاضافة الى عشرات الاف الرصاصات.

  • #2
    لا داعي للعجب والإستغراب فالعمالة لم تعد بالشئ الغريب على أولئك القوم ،فهم لم يأتوا إلا لأجلها وهي عنوانهم وهواؤهم ،يمارسوها بكل صلف ليل نهار وعلى أساسها يقبضون رواتبهم !!!

    اللهم عجل من خلاصهم هلاكهم وطهّر بلادنا منهم وأنزل غضبك ومقتك عليهم إنك يا مولانا على كل شئ قدير

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

    تعليق


    • #3
      لا اله الا الله محمد رسول الله
      امنت بك ربي حسبنا الله ونعم الوكيل
      [glow1=FFFF00]
      [/glow1]

      تعليق


      • #4
        حسبنا ان الله مولانا ولا مولى لنا

        تعليق


        • #5
          لا جديد سوى مزيدا من العمالة والخيانة للدين والوطن
          قال أبو زرعة رحمه الله:
          (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
          22:2

          تعليق


          • #6
            ليش الاستغراب

            سلطة غزة وسلطةرام

            وجهان لعمةواحده

            هي الرواتب الكرسي

            تعليق


            • #7
              الله مولانا ولا مولي لهم
              اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

              ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

              تعليق

              يعمل...
              X