فلسطين اليوم : غزة
أكدت كتائب حزب الله في فلسطين، أنها لا تأبه بالتصريحات التي دعا خلالها أحد الناطقين الرسميين باسم حركة "حماس" الفصائل لملاحقتها "لمنعها من إفساد اتفاق التهدئة".
وقال أبو الحسن المتحدث الرسمي باسم الكتائب لـ"فلسطين اليوم" :" إن عملنا المقاوم مستمر، وسريتنا وربنا يحمينا وندعوهم لمراجعة قراراتهم تلك"، مبيّناً أن "حزب الله" لن ينجر في أتون المواجهة المسلحة مع أي فلسطيني.
وشدد أبو الحسن على أن الكتائب "تعمل في سبيل الله وهدفها المقاومة"، مؤكداً أنهم "لا يخشون إلا من الله".
كما وشدد على أن "المزيد قادمٌ"، وذلك في معرض إجابته على سؤالٍ وجهناه له: هل نحن على موعد مع مزيد من العمليات، إطلاق صواريخ وما إلى ذلك كما جرى مؤخراً؟.
وعن بنيتهم التنظيمية وكيفيته التواصل وطبيعة العمل، لفت المتحدث الرسمي باسم حزب الله فلسطين، إلى أن عملهم سري، وأن لهم عشرات المقاتلين العاملين على الأرض والمنتشرين بحسبه في " كل أرجاء قطاع غزة".
وأشار إلى أن أولئك المقاتلين مقسمين إلى مجموعات، لافتاً إلى أنه يحكم ويضبط عملهم مجلس عسكري مكون من سبعة أشخاص، خمسة رجال وامرأتين.
وفي سؤالنا له عن ماهية عمل هاتين السيدتين داخل المجلس العسكري، أجاب قائلاًَ:" إن مهمتهما تكمن في التنسيق مع مجموعة الاستشهاديات".
وعن مصادر دعمهم مالياً، بيّن المتحدث باسم كتائب حزب الله فلسطين أن دعمهم يتأتى من بعض التجار ورجال الأعمال و أصحاب الخير في غزة.
أكدت كتائب حزب الله في فلسطين، أنها لا تأبه بالتصريحات التي دعا خلالها أحد الناطقين الرسميين باسم حركة "حماس" الفصائل لملاحقتها "لمنعها من إفساد اتفاق التهدئة".
وقال أبو الحسن المتحدث الرسمي باسم الكتائب لـ"فلسطين اليوم" :" إن عملنا المقاوم مستمر، وسريتنا وربنا يحمينا وندعوهم لمراجعة قراراتهم تلك"، مبيّناً أن "حزب الله" لن ينجر في أتون المواجهة المسلحة مع أي فلسطيني.
وشدد أبو الحسن على أن الكتائب "تعمل في سبيل الله وهدفها المقاومة"، مؤكداً أنهم "لا يخشون إلا من الله".
كما وشدد على أن "المزيد قادمٌ"، وذلك في معرض إجابته على سؤالٍ وجهناه له: هل نحن على موعد مع مزيد من العمليات، إطلاق صواريخ وما إلى ذلك كما جرى مؤخراً؟.
وعن بنيتهم التنظيمية وكيفيته التواصل وطبيعة العمل، لفت المتحدث الرسمي باسم حزب الله فلسطين، إلى أن عملهم سري، وأن لهم عشرات المقاتلين العاملين على الأرض والمنتشرين بحسبه في " كل أرجاء قطاع غزة".
وأشار إلى أن أولئك المقاتلين مقسمين إلى مجموعات، لافتاً إلى أنه يحكم ويضبط عملهم مجلس عسكري مكون من سبعة أشخاص، خمسة رجال وامرأتين.
وفي سؤالنا له عن ماهية عمل هاتين السيدتين داخل المجلس العسكري، أجاب قائلاًَ:" إن مهمتهما تكمن في التنسيق مع مجموعة الاستشهاديات".
وعن مصادر دعمهم مالياً، بيّن المتحدث باسم كتائب حزب الله فلسطين أن دعمهم يتأتى من بعض التجار ورجال الأعمال و أصحاب الخير في غزة.
تعليق