إن بعض المواقع الإخبارية يكون منهجها إكذب ثم إكذب ثم إكذاب إلى أن يصدقك الناس.
وبعض المواقع الإخبارية لاتحمل أي مهنية أو أي احترام للمهمة الصحفية التي يحملونها على عاتقهم , بل أنهم يتجاوزوا كل مستويات الغباء والإستهبال فنراهم تارة يدخلون أنفسهم في متاهات ساذجة وحمقاء.
موقع فلسطين الأن يعتبر من المواقع التي تحقق اعلى مستويات الغباء في نشر الأخبار وسردها , بل أنها تتجاوز كل الخطوط الحمراء في مهنية التعامل مع أي خبر ولا يفقهون ما معنى أن تدير موقع إخباري ومامعنى أن تدير موقع يتبع الى تنظيمك وحزبك.
عموماً هذا ليس بجديد على من يريد ان يجعل كل شئ حسب أهواءه الشخصية ومزاجه الأخرق.
لقد طالعنا الفلاسفة في موقع فلسطين الأن بخبر إستشهاد المجاهد عبد الرحمن بهادر من سرايا القدس الذي إستشهد أثناء مهمة جهادية .
المثير للسخرية والأستهتار من إدارة موقع فلسطين الأن أن تكتب الخبر بصيغة الوفاة للمجاهد عبدالرحمن وكأنه توفى وهو جالس في بيته أو العمل في نفق تجاري!
بينما هناك أخبار كثيرة مثل هذا الخصوص لشهداء حماس وما أكثرهم الذين قضوا في مهمات جهادية قد عنونت الخبر بإستشهاد وليس بوفاة , لا أعلم تماماً هل نصبوا أنفسهم أولئك القوم في ذلك الموقع بمعايير محددة لكل من يستشهد فإن كان من حسبتهم يكتبون شهيد وإن كان من غير حسبتهم فليكتب وفاة!
حقاً امر مثير للسخرية أن يأتي بعض المراهقين ليقسموا الناس ويفرزوهم حتى وهم اموات بين يدي الله عزوجل.
الخبر عن الشهيد عبدالرحمن بهادر من فلسطين الأن وعنونت الخبر بأنه الخبر وفاة وليس استشهاد
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...detileid=21694
أخبار عن نفس الموقع تتحدث عن مهمات جهادية مشابهة لشهداء القسام لم يكتب وفاة بل كتبت أستشهاد
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...detileid=16199
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...&detileid=7507
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...&detileid=9161
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...detileid=14396
الأخبار كثيرة بهذا الصدد ولكن الموضوع فقط لتوضيح ألية التعامل مع الأخبار وفرز الأموات حسب بعض الأهواء الشخصية.
وأنها لفضيحة دينية في فرز الأموات وأخلاقية في التعامل مع أبناء تنظيمك عن غيرهم وتفضيلهم عن الأخرين حتى بالموت.
حسبنا الله ونعم الوكيل
وبعض المواقع الإخبارية لاتحمل أي مهنية أو أي احترام للمهمة الصحفية التي يحملونها على عاتقهم , بل أنهم يتجاوزوا كل مستويات الغباء والإستهبال فنراهم تارة يدخلون أنفسهم في متاهات ساذجة وحمقاء.
موقع فلسطين الأن يعتبر من المواقع التي تحقق اعلى مستويات الغباء في نشر الأخبار وسردها , بل أنها تتجاوز كل الخطوط الحمراء في مهنية التعامل مع أي خبر ولا يفقهون ما معنى أن تدير موقع إخباري ومامعنى أن تدير موقع يتبع الى تنظيمك وحزبك.
عموماً هذا ليس بجديد على من يريد ان يجعل كل شئ حسب أهواءه الشخصية ومزاجه الأخرق.
لقد طالعنا الفلاسفة في موقع فلسطين الأن بخبر إستشهاد المجاهد عبد الرحمن بهادر من سرايا القدس الذي إستشهد أثناء مهمة جهادية .
المثير للسخرية والأستهتار من إدارة موقع فلسطين الأن أن تكتب الخبر بصيغة الوفاة للمجاهد عبدالرحمن وكأنه توفى وهو جالس في بيته أو العمل في نفق تجاري!
بينما هناك أخبار كثيرة مثل هذا الخصوص لشهداء حماس وما أكثرهم الذين قضوا في مهمات جهادية قد عنونت الخبر بإستشهاد وليس بوفاة , لا أعلم تماماً هل نصبوا أنفسهم أولئك القوم في ذلك الموقع بمعايير محددة لكل من يستشهد فإن كان من حسبتهم يكتبون شهيد وإن كان من غير حسبتهم فليكتب وفاة!
حقاً امر مثير للسخرية أن يأتي بعض المراهقين ليقسموا الناس ويفرزوهم حتى وهم اموات بين يدي الله عزوجل.
الخبر عن الشهيد عبدالرحمن بهادر من فلسطين الأن وعنونت الخبر بأنه الخبر وفاة وليس استشهاد
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...detileid=21694
أخبار عن نفس الموقع تتحدث عن مهمات جهادية مشابهة لشهداء القسام لم يكتب وفاة بل كتبت أستشهاد
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...detileid=16199
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...&detileid=7507
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...&detileid=9161
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...detileid=14396
الأخبار كثيرة بهذا الصدد ولكن الموضوع فقط لتوضيح ألية التعامل مع الأخبار وفرز الأموات حسب بعض الأهواء الشخصية.
وأنها لفضيحة دينية في فرز الأموات وأخلاقية في التعامل مع أبناء تنظيمك عن غيرهم وتفضيلهم عن الأخرين حتى بالموت.
حسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق