إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مصادر: العلاقات تسوء بين حماس والجهاد وحرب سيطرة على المساجد بينهما في غزه

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصادر: العلاقات تسوء بين حماس والجهاد وحرب سيطرة على المساجد بينهما في غزه

    مصادر: العلاقات تسوء بين حماس والجهاد وحرب سيطرة على المساجد بينهما في غزة 21.10.08 - 08:49
    رام الله/PNN-ليس سراً ان الخط الذي تنتهجه حركة الجهاد الاسلامي، في الاراضي الفلسطينية، يخالف خط حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة، وهو خلاف يمتد منذ التأسيس الاول نهاية الثمانينات. وبدا جليا في الشارع والمؤسسة والجامعة والنقابات والسجون. ويكفي ان تثير نقاشا سياسيا او دينيا، بين عناصر من الحركتين، لتكتشف انهم مختلفون حول كل شيء.

    ووصلت الخلافات كما قالت مصادر فلسطينية مطلعة لـ«الشرق الاوسط»، ذروتها بمحاولة حماس السيطرة على مساجد تابعة للجهاد بغزة، وتضييق الخناق على قادتها بدمشق ومحاولة منعهم من فتح علاقات مع دول اخرى في المنطقة.

    وبحسب المصادر المطلعة، فان حماس تسعى للاستئثار بالدعمين السني والشيعي لها. ولذا، فهي بذلت جهودا كبيرة لدى دول سنية لاقناعها بان عناصر الجهاد يتشيَّعون، وبذلت جهودا لدى ايران الشيعية باقناعها بانها تسيطر على الارض وعلى الجهاد معاً. وقالت المصادر، ان خلافات حماس والجهاد قديمة، وبدأت منذ سنوات بسبب اتهامات حماس لعناصر الجهاد بالتشيع، ونشر المذهب الشيعي في فلسطين لحساب ايران. وتابعت المصادر «لقد تمت مراجعتهم على اعلى مستويات». وبحسب المصادر، فان هذه الاتهامات للجهاد اصبحت اقل أخيرا بسبب لجوء حماس الى ايران. وقالت «حماس الآن بحضن ايران وتتلقى دعما اكثر من الجهاد رغم ان علاقة الجهاد بايران بدأت قبل حماس، وكانت امتنَ، ولذلك خفت معزوفة ان عناصر الجهاد شيعة». ووفق المصادر، فان حماس حتى وقت قريبٍ، كانت تدعي أمام الشيخ يوسف القرضاوي بان عناصر الجهاد يتشيَّعون.

    ومرة تعمدوا (حماس) نشر صورة لرمضان شلح، مسؤول الجهاد الاسلامي يزور قبر الخميني.. وهذه وترت العلاقة بين شلح وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس. وتابعت «الغريب انهم كانوا آنذاك يزورون ايران سراً. وفي وقت لاحق، ذهب مشعل وقرأ الفاتحة على قبر الخميني ايضاً». وبرغم تأكيد حماس على علاقتها المتقدمة بحركة الجهاد، الا ان المصادر قالت ان حماس منزعجة من تبني الجهاد خطاً تعتبره حماس «مُزايِداً» عليها باستمرارها في المقاومة وعدم قبولها خوض الانتخابات التشريعية او الدخول بحكومة فلسطينية. وقالت مصادر مسؤولة بالجهاد الاسلامي لـ«الشرق الأوسط»، موقفنا ثابت من كل شيء، وموقف حماس متغير، في عام 1996 حرموا (حماس) الانتخابات وعادوا وترشحوا، و(اسماعيل) هنية، (رئيس الوزراء المقال)، ترشح للتشريعي في اول انتخابات، وقالوا عنه منشق وشكل حزباً جديداً، وانسحب آنذاك، إنهم غير ثابتين».

    واضافت المصادر «هذا يجعل ثقة الناس بالجهاد اكبر، وهذا يحدث مشاكل مع حماس. نحن نختلف على راية مرفوعة اليوم أمام أحد المساجد، (هناك رايات خضر لحماس وسود للجهاد). وفي غزة.. المساجد مقسمة، ومعروف أن هذا مسجد لحماس وهذا للجهاد». وفي القطاع، كما الضفة الغربية، تتنافس الفصائل الاسلامية، تحديداً، على السيطرة على المساجد التي تتحول الى قواعد للدعوة الحزبية. وتشكو الجهاد من محاولة فرض حماس سيطرتها حتى في الضفة.

    وقالت المصادر «في الشجاعية، اقتحموا مساجد للجهاد، عزلوا ائمة ومؤذنين من الجهاد وعينوا ائمة تابعين لهم، إلا ان حجم التوتر الذي القته المسألة اجبرها على اعادة المساجد للجهاد وبعد تدخل مباشر من قادة الحركة». واضافت، «الخلافات كانت تطال الجميع، لكنها اقتصرت أخيراً على الانصار بسبب الاحتكاكات، قبل ان تعود وتسوء على مستوى القيادة العليا». وكانت اثيرت أخيرا قضية عدم دعوة شلح، امين عام الجهاد والقيادي في الحركة انور ابو طه، لحضور مؤتمر القدس السنوي السادس في قطر، وتنظمه مؤسسة القدس الدولية.

    وقالت المؤسسة التي تتخذ من بيروت مقرا لها إن شلح وأبو طه، هما من الأعضاء المؤسّسين. وبرغم نفي المؤسسة تجاهلها دعوتهما، الا ان مصادر الجهاد قالت ان شلح وابو طه لم يدعوا بسبب ان حماس شطبت اسميهما ووضعت مكانيهما قيادات حماس. وبحسب المصادر، فان اياً من قيادات الجهاد لم يحضر المؤتمر بينما حضره الجميع بمن فيهم الجبهة الشعبية. وقالت المصادر «الهدف كان واضحاً، وهو إبعاد الجهاد عن الدول السنية مثل قطر والاستئثار بالدعم القطري». وتؤكد المصادر وجود قطيعة حالياً بين كل من شلح ومشعل بسبب المؤتمر، وإن كانت قالت ان الخلافات في طريقها للحل.

    الشرق الاوسط.
    قاهر المنافقين

  • #2
    اعتقد ان قيادة حماس تحدثت بالامس في لقاء صحفي عن الامر ان علاقتها مع الجهاد طيبة ومستمر على ما هي وهي في افضل احوالها

    وليخرس الافاكون

    تعليق


    • #3
      لاتحزنوا ايها الاخوه مماتفعله حماس في الداخل والخارج فان الله معنا
      يستطيعوا ان ياخذوا اموالنا ومساجدنا وحلفائنا و لكن لايستطيعوا ان يهزمونا[img][/img]

      تعليق


      • #4
        كلااااااااااااااااااااااام فاااااااااااااااااااااضي


        هكذا يجب ان يكونوا ابناء الاسلام العظيم

        تعليق


        • #5
          لو يأخذوا كل شيئ لن يهزمونا

          تعليق


          • #6
            الموضوع لم يأت بجديد، لأنه بإمكان أي فلسطيني مقيم بالداخل أن يلمس ما تناولته الصحيفة وزيادة.
            لكن ممكن أن تكون فائدة وأهمية المقالة، في بيان وتوضيح بعض الحقائق للقراء خارج دائرة المجتمع الفلسطيني.
            وما ذكر في المقال هو غيض من فيض..

            تعليق


            • #7
              نرجو عدم النقل من مواقع لا تنتمي لحركة الجهاد أو حتى لحركة حماس
              لأنه هدف هذه المواقع هو الوقيعة بيننا وبين الأخوة في حماس
              فالأجواء في الشارع بشكل عام وكذلك على مستوى القيادات ممتاز أما ما يحدث من بعض الاشكاليات فهي امور لا تفسد للود قضية فقد يحدث مثلها داخل التنظيم الواحد
              ونحن والا×وة في حماس ابناء فكر إسلامي واحد حتى وإن اختلفت الأساليب في التعامل مع الواقع الصعب

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
                الموضوع لم يأت بجديد، لأنه بإمكان أي فلسطيني مقيم بالداخل أن يلمس ما تناولته الصحيفة وزيادة.
                لكن ممكن أن تكون فائدة وأهمية المقالة، في بيان وتوضيح بعض الحقائق للقراء خارج دائرة المجتمع الفلسطيني.
                وما ذكر في المقال هو غيض من فيض..
                يا استاذ خالد سيف الدين
                اعتقد أن طرحك للموضوع بهذه الصورة لا يخدم لا الوطن ولا المواطن ولا حتى حركة الجهاد الإسلامي لأن ذلك يزيد من الحقد المتبادل بيننا وبين حماس ويوتر الساحة ويزيد الحصام وهذا ما لايرضاه الله سبحانه وتعالى
                بشر ولا تنفر ولا تجعل فصاحتة تملي عليك ببعض العبارات الرنانة التي تزيد الكراهية والحدق
                شو يعني ( غيض من فيض ) 99:9
                التعديل الأخير تم بواسطة بلاط الشهداء; الساعة 21-10-2008, 01:24 PM.

                تعليق


                • #9
                  الوحدة يا ابناء الجهاد وحماس الوحدة

                  تعليق


                  • #10
                    بدون تعليق حتي اللحظة ؟؟؟

                    [glow1=FF3300]
                    عدينا الموت ما هبنا الموت صنعنا كرامة وحرية بمنظمة التحرير الفلسطينية
                    [/glow1]

                    http://www.jame3a.com/vb/redirector....a%2FTrack8.mp3

                    تعليق


                    • #11
                      دم ابناء الجهاد الاسلامى وحماس دم واحد ولن يهدر باذن الله الا عند مواقع النزال مع بنى اسرائيل وبعدين المساجد ليس لحماس ولا الجهاد المساجد لله المساجد لـلـه وليس لاحد حق التصرف ولكن المدير للامور هى التنظيمات اللهم احقن دم المسلمين فى كل مكان
                      جندمحمد والاسم جهادي البريج

                      تعليق


                      • #12
                        يعني الأخ مش عارف ليش حاط الموضوع من اصله
                        من شأن هذا الموضوع أن يأجج نار الفتنة بين أعضاء المنتدى

                        لذا نرجو من الإدارة حذفه

                        تعليق


                        • #13
                          حكي فاضي وملوش معنا

                          خليهم يحكوا الي بدهم اياه ويحاولوا ان يخلقوا جو من التشاحن بين الحركتين

                          مع اني بتوقع كل اشي من حماس بس مابنخاف منها لانه الله مولانا وناصرنا مادمنا متمسكين بكتابه وسنة نبيه عليه افضل الصلاة والسلام

                          ظلواااا طلعوا اشاعات واعملوا فتن مش راح تنالوا من الجهاد ففرعها في السمماء
                          سبحــان الله وبـحـمـده ، سـبحــان الله العظيم

                          تعليق


                          • #14
                            ستبقى حركة الجهاد حيه وشعله لن تنطفئ مهما اشتدد الظلام اليس الصبح بقريب

                            تعليق


                            • #15
                              مسلسل العداء من قبل حماس والاخوان المسلمين للحركة الاسلامية الجهادية الممثلة بحركة الجهاد في فلسطين متأصل مند اليوم الاول لولادة حركتنا الرائدة بدءا من اعتداءات الاخوان علي مسجد القسام والشيخ عبد العزيز عودة وضرب ابناء الجهاد في الجامعة الاسلامية في الثمانينات لتصديهم للاحتلال واستخدام شعارات ثورية داخل الجامعة , الي الاعتداءات المتواصلة علي ابناء الحركة وقيادتها وتشوية صورتها في الاعلام الحمساوي وتعاميمهم الداخلية الي السيطرة علي المساجد ومنع ابناء الجهاد من دخولها ،الي قتل ابناء الحركة بدم بارد داخل المساجد والبيوت واقتحام بيوت ابناء الجهاد ، ناهيك عن الاستفزازات بالسجون ومحاولة التجسس وسرقة المعلومات ، مسلسل حقد لا ينتهي لانة متأصل بفكر الاخوان المسلمين
                              (الشعوب اداة التغيير)
                              د.فتحي الشقاقي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X