إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة لما يسمى بحوار القاهرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متابعة لما يسمى بحوار القاهرة

    وأنا انتقل بين المواقع الإخبارية بشكل سريع _ بغض النظر عن انتماء كل منها ، لفت نظري تحليل سياسي وقراءة واقعية لمسودة حوار القاهرة والتي قدمتها الحكومة المصرية للأطراف ذات الشأن خاصة فتح وحماس ، والتحليل للكاتب والمحلل السياسي ( إبراهيم الحمامي ) وقد نشر هذا التقرير في موقع فلسطين الآن . والتحليل طويل لكنه يضع النقاط على الحروف حيث يصور الورقة المصرية بواقعها وأهدافها والهدف الرئيسي فيها وضع الفصائل الفلسطينية جميعها في جيب منظمة التحرير دون إصلاحها حتى تخضع جميعها لإملاءاتها وتوافق على الاتفاقيات التي ابرمتها المنظمة مع الأعداء وتمهد للقبول باتفاقيات أخرى مذلة
    نرجو من الجميع عدم المناكفة في هذا الموضوع فالخطر التي نواجهه هو خطر على الجميع وليس على الأخوة في حماس فحوار القاهرة مصيدة للجميع وليس لحماس
    تفضلوا وطالعوا التحليل وعودوا أيضا لمطالعة بنود الورقة المصرية

    الورقة المصرية لا تصلح أساساً للحوار
    التعديل الأخير تم بواسطة بلاط الشهداء; الساعة 21-10-2008, 06:03 AM.

  • #2
    راي حماس في التصريحات الصادرة عن أعضاء المنظمة والذين يشترطون على اي حكومة أن تقبل ببرنامج المنطمة وتللتزم بالاتفاقيات التي وقعتها والتي ستوقعها
    طبعا نحن في الجهاد لن نشارك في اي حكومة ولكن اي حكومة سيتم تشكيلها سيكون لها وجود وتأثير فالأولى بنا أن نراقب الوضع جيدا ونرفض وجود حكومة تقدم تنازلات وتوافق لمنطمة التحرير ان تفعل ما تشاء ( هذا هو واجبنا )
    مرة أخرى الوطن ليس لفتح ولا لحماس فلا أحد يخرج علينا هنا ويقول هم أحرار ليفعلوا ما يريردون ( طبعا هذا الكلام غير مقبول )
    يرجة التفاعل مع الموضوع بشكل موضوعي وليس من خلال التعصب

    أكد الدكتور سامي أبو زهري المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على أن مطالبة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بأن يستند برنامج أي حكومة قادمة على برنامج المنظمة هو أمر "مرفوض جملة وتفصيلاً".
    وقال أبو زهري في تصريح خاص أدلى به: "إننا نريد حكومة تحافظ على الحقوق والثوابت وتحمي برنامج المقاومة لا حكومة تعترف بالاحتلال وتجلب بعض الفتات مقابل أثمان سياسية مرتبطة بحقوقنا وثوابتنا".
    وأشار إلى أن منظمة التحرير "لم تحترم التوافق الوطني في تشكيلتها وتركيبها حتى تقحم نفسها في الحديث عن تشكيل حكومة توافق وطني".
    وأكد المتحدث على أن "كل مؤسسات منظمة التحرير وضمنها اللجنة التنفيذية، هي مؤسسات فاقدة للشرعية لأنها تجاوزت اتفاق القاهرة الذي يلزم بإعادة تشكيلها وهذا ما لم يتم حتى الآن".
    وشدد أبو زهري على أن تصريحات بعض أقطاب اللجنة التنفيذية و"حكومة" سلام فياض غير الدستورية "تشير إلى أن الهدف من الحوار بالنسبة لهؤلاء ليس تحقيق المصالحة، وإنما توفير غطاء للاستمرار في المفاوضات".
    وأكد أن "ما ورد في وثيقة الوفاق الوطني بخصوص المفاوضات مرتبط بإعادة بناء المنظمة على أسس جديدة، وتشكيل مؤسسات جديدة، والالتزام بالأهداف والثوابت الوطنية".
    وكانت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير قالت في بيان لها في ختام اجتماع عقدته في رام الله مساء الاثنين (20/10) إن البرامج السياسي والوطني لأي حكومة قادمة "ينبغي في جميع الأحوال أن يلتزم ببرنامج منظمة التحرير وأهدافها الوطنية".
    فيما حدد "وزير" الإعلام في "حكومة" فياض غير الدستورية رياض المالكي، اليوم، هدف الحوار بالوصول إلى الوحدة التي تمكن فريق السلطة من التفاوض بشكل أقوى، وقال: "إننا سنتعامل مع الحوار بكل ايجابية لإنهاء حالة الانقسام وعودة الشرعية إلى قطاع غزة، وصولا الوحدة التي تمكننا من التفاوض بشكل أقوى".

    تعليق

    يعمل...
    X