غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
أكد "أبو عبيدة"، الناطق الإعلامي باسم كتائب "الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن كتائب القسام ستواصل قصفها للمستعمرات والمواقع الصهيونية المحاذية لقطاع غزة بالصواريخ وقذائف الهاون.
وقال إن "العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة واحدة هي لغة القوة، ويجب عليه أن يدرك أنه بات في خطر، وأن أي تفكير باجتياح قطاع غزة سيكون بمثابة مقبرة للجنود الصهاينة"، موضحاً أن كتائب القسام "مستعدة وعلى جاهزية تامة لصد أي عدوان صهيوني محتمل بوسائل لم يعهدها من قبل".
ولفت "أبو عبيدة"، في تصريح أدلى به لموقع "القسام" على شبكة الانترنت، الانتباه إلى أن مجاهدي القسام تمكنوا من قصف موقع "كرم أبو سالم" العسكري، والذي أسر منه الجندي الصهيوني جلعاد شاليط، مؤكداً استعداد القسام لخطف مزيد من جنود الاحتلال.
وقال: "قصفنا المغتصبات الصهيونية المحيطة بقطاع غزة بعشرات الصواريخ وقذائف الهاون (نحو مائة صاروخ وقذيفة) من شماله وحتى جنوبه والقصف لم ولن يتوقف لأن العدو الصهيوني لا يفهم إلى لغة القوة".
وأوضح الناطق باسم الكتائب أن عمليات القصف التي قامت بها كتائب القسام صباح اليوم الثلاثاء (24/4) هي "رسالة قوية وواضحة وجلية للعدو عبر صواريخ القسام وقذائف الهاون بأن أي تفكير باجتياح قطاع غزة يعني أن القصف سيعود للمغتصبات الصهيونية الجاثمة على أرضنا وستكون غزة مقبرة للعدو الصهيوني".
وأكد على أن عمليات القصف هذه "تأتي رداً على عمليات الاغتيال التي شهدتها محافظات الضفة الغربية ومحاولات الاغتيال في قطاع غزة، وقال: "على العدو أن يدرك جيداً أنه بات في خطر".
وتوعد "أبو عبيدة" العدو الصهيوني "برد قاس ومؤلم إذا فكر في تنفيذ أي عدوان صهيوني محتمل على القطاع"، مبدياً استعداد القسام للدفاع عن القطاع وأهله، وقال: "لن نسمح للعدو الصهيوني بإعادة احتلال أي جزء من قطاع غزة، وكتائب القسام مستعدة وعلى جاهزية تامة لصد أي عدوان صهيوني بوسائل لم يعهدها العدو الصهيوني من قبل".
وأضاف: "إذا كان العدو الصهيوني يظن أنه باجتياح أي جزء من قطاع غزة يمكن إن ينكل بالمقاومة الفلسطينية أو يمكن أن يثني الشعب الفلسطيني عن مقاومته أو يمكن أن يوقف الصواريخ "فهو واهم، وهو يعلم ذلك جيداً عندما كانت تنطلق صواريخ القسام من بين الدبابات الصهيونية ومن تحت طيارات الاستطلاع والمراقبة والتجسس".
كما وجهه "أبو عبيدة" رسالة لكافة أبناء الشعب الفلسطيني، فقال: "هذه المعركة بدأها الاحتلال وأصبح يستهدف الوجود الفلسطيني على هذه الأرض، فهو لا يروق له أن يرى أي فلسطيني على هذه الأرض ولو كانت ضيقة مثل قطاع غزة المرابط".
ودعا كافة أبناء الشعب الفلسطيني للاستنفار لخيار الجهاد والمقاومة، وقال: "على جميع أبناء شعبنا الفلسطيني الاستنفار لصد أي عدوان صهيوني على قطاع غزة وعلى الضفة الغربية".
وأوضح "أبو عبيدة" أن الشعب الفلسطيني "بات يدرك جيداً أن خيار الجهاد والمقاومة هو اللغة الوحيدة التي يمكن أن نقاتل بها العدو الصهيوني الذي يعلن يومياً نواياه السيئة والخبيثة لاجتياح قطاع غزة وتنفيذ عملياته وجرائمه ضد أبناء الشعب الفلسطيني"، وقال: "على العدو الصهيوني أن يتحمل كافة النتائج المترتبة على عدوانه في قطاع غزة".
أكد "أبو عبيدة"، الناطق الإعلامي باسم كتائب "الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن كتائب القسام ستواصل قصفها للمستعمرات والمواقع الصهيونية المحاذية لقطاع غزة بالصواريخ وقذائف الهاون.
وقال إن "العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة واحدة هي لغة القوة، ويجب عليه أن يدرك أنه بات في خطر، وأن أي تفكير باجتياح قطاع غزة سيكون بمثابة مقبرة للجنود الصهاينة"، موضحاً أن كتائب القسام "مستعدة وعلى جاهزية تامة لصد أي عدوان صهيوني محتمل بوسائل لم يعهدها من قبل".
ولفت "أبو عبيدة"، في تصريح أدلى به لموقع "القسام" على شبكة الانترنت، الانتباه إلى أن مجاهدي القسام تمكنوا من قصف موقع "كرم أبو سالم" العسكري، والذي أسر منه الجندي الصهيوني جلعاد شاليط، مؤكداً استعداد القسام لخطف مزيد من جنود الاحتلال.
وقال: "قصفنا المغتصبات الصهيونية المحيطة بقطاع غزة بعشرات الصواريخ وقذائف الهاون (نحو مائة صاروخ وقذيفة) من شماله وحتى جنوبه والقصف لم ولن يتوقف لأن العدو الصهيوني لا يفهم إلى لغة القوة".
وأوضح الناطق باسم الكتائب أن عمليات القصف التي قامت بها كتائب القسام صباح اليوم الثلاثاء (24/4) هي "رسالة قوية وواضحة وجلية للعدو عبر صواريخ القسام وقذائف الهاون بأن أي تفكير باجتياح قطاع غزة يعني أن القصف سيعود للمغتصبات الصهيونية الجاثمة على أرضنا وستكون غزة مقبرة للعدو الصهيوني".
وأكد على أن عمليات القصف هذه "تأتي رداً على عمليات الاغتيال التي شهدتها محافظات الضفة الغربية ومحاولات الاغتيال في قطاع غزة، وقال: "على العدو أن يدرك جيداً أنه بات في خطر".
وتوعد "أبو عبيدة" العدو الصهيوني "برد قاس ومؤلم إذا فكر في تنفيذ أي عدوان صهيوني محتمل على القطاع"، مبدياً استعداد القسام للدفاع عن القطاع وأهله، وقال: "لن نسمح للعدو الصهيوني بإعادة احتلال أي جزء من قطاع غزة، وكتائب القسام مستعدة وعلى جاهزية تامة لصد أي عدوان صهيوني بوسائل لم يعهدها العدو الصهيوني من قبل".
وأضاف: "إذا كان العدو الصهيوني يظن أنه باجتياح أي جزء من قطاع غزة يمكن إن ينكل بالمقاومة الفلسطينية أو يمكن أن يثني الشعب الفلسطيني عن مقاومته أو يمكن أن يوقف الصواريخ "فهو واهم، وهو يعلم ذلك جيداً عندما كانت تنطلق صواريخ القسام من بين الدبابات الصهيونية ومن تحت طيارات الاستطلاع والمراقبة والتجسس".
كما وجهه "أبو عبيدة" رسالة لكافة أبناء الشعب الفلسطيني، فقال: "هذه المعركة بدأها الاحتلال وأصبح يستهدف الوجود الفلسطيني على هذه الأرض، فهو لا يروق له أن يرى أي فلسطيني على هذه الأرض ولو كانت ضيقة مثل قطاع غزة المرابط".
ودعا كافة أبناء الشعب الفلسطيني للاستنفار لخيار الجهاد والمقاومة، وقال: "على جميع أبناء شعبنا الفلسطيني الاستنفار لصد أي عدوان صهيوني على قطاع غزة وعلى الضفة الغربية".
وأوضح "أبو عبيدة" أن الشعب الفلسطيني "بات يدرك جيداً أن خيار الجهاد والمقاومة هو اللغة الوحيدة التي يمكن أن نقاتل بها العدو الصهيوني الذي يعلن يومياً نواياه السيئة والخبيثة لاجتياح قطاع غزة وتنفيذ عملياته وجرائمه ضد أبناء الشعب الفلسطيني"، وقال: "على العدو الصهيوني أن يتحمل كافة النتائج المترتبة على عدوانه في قطاع غزة".
تعليق