مع انهيار أمريكا الشريرة !! وقفة للتهنئة لابد منها من أخيكم أسد الجهاد2
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
والصلاة والسلام على رسول الله الذي أرشدنا إلى سبيل الانتصار على الذين يريدون أن يخرجونا من النور إلى الظلمات ..
وعلى آله وصحبه ، ومن اتبع هداه من المؤمنين والمؤمنات ..
لنتذكر ذلك الموقف الرائع والذي لا يغيب عن بالي إلا قليلاً ، مشهد الطائرات وهي تحلّق في الجو مستهدفة أبراج التجارة العالمية ، وتحمل فيها أبطال الإسلام " مفاتيح الخلافة الراشدة " التسعة عشر – رحمهم الله وجمعهم بأهليهم في الفردوس الأعلى - ، ثم تنغمس تلك الطائرات في الأبراج ، بل في قلب أمريكا اللعينة ، ويتم نقل تلك المشاهد المباركة في وسائل الإعلام العالمية ، والناس ينظرون مندهشين مما يحدث ! فتحترق الأبراج وتتصاعد الأدخنة ويحتار العدو فيما يفعله في هذه الضربات القاسية ! والناس يهربون إلى جحورهم ! وفجأة !! تنهار أبراج التجارة العالمية ، رغماً عن أنف أمريكا اللعينة ! وتصبح أثراً بعد عين ! في ثوانٍ معدودات !!
إن هذا المشهد الذي غيّر التاريخ ، هو تبسيط لما حدث ويحدث لأمريكا جرّاء حرب قاعدة الجهاد المباركة في سبع سنين !!
# كانت هناك أبراج شاهقة قوية متغطرسة ربوية محاربة لله ورسوله = تقابلها في المشهد أمريكا اللعينة الظالمة المتغطرسة المحاربة لله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ، والذي بلغ ظلمها مشارق الأرض ومغاربها ..
# جاءتها الطائرات من بعيد فضربتها في مَقتل وبقيت الأبراج تحترق والناس ينظرون إليها وهي تشتعل وتذوب أركانها = يقابلها في المشهد ما حصل لأمريكا من محاربة القاعدة فبقيت تحترق وتستنزف طاقاتها وأموالها وأركانها في سبع سنين ..والناس ينظرون مندهشين من انتصار قاعدة الجهاد على أمريكا تصاعدياً !!
# ووسائل الإعلام تنقل المشهد المبارك والأبراج تحترق بمن فيها = يقابلها في المشهد وسائل الإعلام تحاول إخفاء هزيمة أمريكا في العراق وأفغانستان والصومال ، وتخفي عمليات المجاهدين الصادقين وتسعى لإبراز تجّار الجهاد ، وإعلام جهادي ثابت ينقل الحقيقة التي تحرق أمريكا والناس مازالوا ينظرون ..
# ثم في لحظة حرجة انهار البرج الأول !! وتابعه انهيار البرج الثاني ، ولم يستطع جبابرة أمريكا منع انهيار الأبراج ولم يكن ذلك يشكّل " أزمة " كما يُطلق الهوليووديون أو المخطئون اليوم على ما يحدث لأمريكا بل كان انهياراً تاماً = في مقابل هذا المشهد أعلنت القاعدة في هذا العام وهو 2008 وفي وقت حرج إعلاناً هاماً جداً وفيه : الآن بدأ القتال !!!
فعندما استكملت القاعدة قوتها أعلنت عن بدأ قتالها الآن ، وفي نفس العام سقطت أمريكا وانهارت ، حدث هذا في بدء الحرب بالنسبة للقاعدة !! فما الذي أعدّته قاعدة الجهاد لقابل الأيام !!
# ففي هذه اللحظة الحرجة .. سقطت الأبراج وأصبحت أثراً بعد عين ولم تقم لها قائمة ، وانتشر الدخان في محيط منطقة الأبراج وهلك من هلك فيها وحولها = وفي المشهد المقابل انهارت أمريكا اليوم وسقطت سقطة لن تقوم بعدها بإذن الله تعالى ، تيقّنوا من هذا جيداً ، والدخان بعد سقوط الأبراج وانهيارها يقابله الهروب العظيم والكبير في العراق والذي كانت تُعدّ له دولة العراق الإسلامية ولم يعرف ذلك إلا القليل وغالب الناس قد علموا بان الدولة منشغلة بأمر ولم تكن تعرفه وهو الإعداد للهروب العظيم والكبير للأمريكان من العراق بإذن الله تعالى >> ولا أريد أن أتطرق للتحليلات فالمقام مقام فرح وتهنئة ... " ابتسامة " ..
# اليوم نشاهد بداية انهيار أمريكا وهي اللحظات ما بين سقوط الأبراج إلى استوائها بالأرض حتى يتم الهروب الكبير بعد هنيهة من الزمن ، وكل ذلك قد تم بفضل الله جل وعلا ثم بفضل قاعدة الجهاد المباركة ..
لابد أن يستشعر الجميع الحقيقة المفرحة بان أمريكا لن تعود لسابق عهدها أبداً بإذن الله تعالى ، لابد أن يعقل الجميع هذه الحقيقة ..
الآن بدأ القتال ..!!
لم يخرج هذا الإعلان في هذا العام عبثاً !!
ولم تستهدف قاعدة الجهاد أبراج التجارة عبثاً !!
ولم يركز شيخنا الإمام أسامة بن لادن حفظه الله وسدده على الحرب الاقتصادية إلا لأنه الاقتصادي الأول في العالم ..
وقد كان يدعوا ويكرر ويركز على رأس الأفعى أمريكا ، فإن سقطت فسيسقط ظلمها وطغيانها والخونة الموالين لها ..
وها أنا أقولها بملء فمي ، أقولها معتزاً بعزة الإسلام :
لقد انهارت أمريكا اللعينة ، ولن تعود إلى سابق عهدها بإذن الرب الواحد الأحد ..
والكلام في هذا يطول والشرح أطول ، ولكن حسبنا أن نعرف بأن الله جل وعلا قد نصر عباده المؤمنين ، وهزم أمريكا اللعينة ..
أيها المؤمنون في كل مكان ، أيها الناس المضطهدون في مشارق ومغاربها افرحوا وقرّوا عيناً ، لقد ذهب زمن طغيان أمريكا ولن يعود بإذن الله جل وعلا ..
وأحسب أن قادة قاعدة الجهاد هذه الأيام في شغل حثيث ليضعوا الخطط ثم التوجيهات لما بعد سقوط أمريكا واستواء الأبراج بالأرض فلا نرى فيها عوجاً ولا أمتاً ..
يقول ربي سبحانه وتعالى : " لا يَسْتَوِي مِنكُم مَنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعدُ وَقَاتَلُوا وَكُلاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى " ..
وقد قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " لا يَشكُر اللهَ مَن لا يَشكُر الناسَ " ..
فشكراً لك يا أسامة بن لادن .. فقد بيّضت وجوهنا ..
شكراً لكم يا مجاهدي قاعدة الجهاد .. فقد أعدتم العزة لنا وأزلتم ظلم أمريكا عن العالم بفضل الله جل وعلا .. ثم بفضلكم
وإني أتقدم بالتهنئة العطرة إلى العالم الإسلامي عامة ، إلى المؤمنين والمؤمنات ، فما من مؤمن ولا مؤمنة ممن له عقل إلا ويفرح ويسرّ بانهيار أمريكا الشريرة ..
وتهنئة خاصة إلى كل من :
إلى شيخنا الوالد القائد أسد الإسلام وقرة الأعين وبقية الصالحين الإمام أسامة بن لادن حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى شيخنا المنصور حكيم الأمة وفرقان هذا الزمان أيمن الظواهري حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى شيخنا العالم العامل الأديب الخطيب أبو يحيى الليبي حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى كل مجاهدي الإمارة الإسلامية وقادتها حفظهم الله وبارك في أعمارهم ..
وإلى شيخنا الأمير الصابر القريشي الحسيني الفاضل أبي عمر البغدادي حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى شيخنا وزير الحرب البطل أبي حمزة المهاجر حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى مجاهدي دولة العراق الإسلامية وأمراءها ومجاهدي أنصار الإسلام وباقي المجاهدين المخلصين في العراق ..
وإلى الأحباب مجاهدي حركة الشباب المجاهدين ومجاهدي تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي وجزيرة العرب والمجاهدين في سبيل الله في كل مكان حفظهم الله وبارك في أعمارهم ..
وإلى كل المؤمنين في فلسطين الحبيبة ..
وإلى جميع أهالي الشهداء الذي قتلوا في هذه الحرب بلا استثناء ، والأسرى وأهلهم ..
وإلى كل المؤمنين المشاركين في المؤسسات الإعلامية والمنتديات الجهادية ومشرفيها الكرام ..
وأخص منهم مشرفي شبكة الإخلاص الإرهابية وقلعة الإعلام الجهادي شبكة الحسبة المباركتين وأعضائهم الكرام ..
يقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق فأخّره فشكر الله له فغفر له " ..
فكيف بمن أخر عن أمة كاملة أفعى أمريكا وظلمها وطغيانها وحفظ الله بسببه أعراضنا وأعراض أخواتنا ودماءنا وأموالنا ، وأفشل خطط أمريكا التي كانت تريد أن تحتل دولنا وتفتك بنا ..
فشُكرُكم أيها الكرام يا من دفعتم عنا شرور أمريكا وأسقطتموها واجب علينا ، وتهنئتكم بهذا النصر لابد منها ..
فيا أيها الكرام يا من ذكرتكم وأرسلت إليكم تهنئتي ، أتمنى منكم - تكرماً - قبول تهنئة أخيكم الصغير وخادمكم ، وتشاركوني فرحتي وسعادتي ..
خادم الإسلام والمسلمين أخـــــــوكم / أسد الجهاد2
رأس حربة المجاهدين
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
والصلاة والسلام على رسول الله الذي أرشدنا إلى سبيل الانتصار على الذين يريدون أن يخرجونا من النور إلى الظلمات ..
وعلى آله وصحبه ، ومن اتبع هداه من المؤمنين والمؤمنات ..
لنتذكر ذلك الموقف الرائع والذي لا يغيب عن بالي إلا قليلاً ، مشهد الطائرات وهي تحلّق في الجو مستهدفة أبراج التجارة العالمية ، وتحمل فيها أبطال الإسلام " مفاتيح الخلافة الراشدة " التسعة عشر – رحمهم الله وجمعهم بأهليهم في الفردوس الأعلى - ، ثم تنغمس تلك الطائرات في الأبراج ، بل في قلب أمريكا اللعينة ، ويتم نقل تلك المشاهد المباركة في وسائل الإعلام العالمية ، والناس ينظرون مندهشين مما يحدث ! فتحترق الأبراج وتتصاعد الأدخنة ويحتار العدو فيما يفعله في هذه الضربات القاسية ! والناس يهربون إلى جحورهم ! وفجأة !! تنهار أبراج التجارة العالمية ، رغماً عن أنف أمريكا اللعينة ! وتصبح أثراً بعد عين ! في ثوانٍ معدودات !!
إن هذا المشهد الذي غيّر التاريخ ، هو تبسيط لما حدث ويحدث لأمريكا جرّاء حرب قاعدة الجهاد المباركة في سبع سنين !!
# كانت هناك أبراج شاهقة قوية متغطرسة ربوية محاربة لله ورسوله = تقابلها في المشهد أمريكا اللعينة الظالمة المتغطرسة المحاربة لله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ، والذي بلغ ظلمها مشارق الأرض ومغاربها ..
# جاءتها الطائرات من بعيد فضربتها في مَقتل وبقيت الأبراج تحترق والناس ينظرون إليها وهي تشتعل وتذوب أركانها = يقابلها في المشهد ما حصل لأمريكا من محاربة القاعدة فبقيت تحترق وتستنزف طاقاتها وأموالها وأركانها في سبع سنين ..والناس ينظرون مندهشين من انتصار قاعدة الجهاد على أمريكا تصاعدياً !!
# ووسائل الإعلام تنقل المشهد المبارك والأبراج تحترق بمن فيها = يقابلها في المشهد وسائل الإعلام تحاول إخفاء هزيمة أمريكا في العراق وأفغانستان والصومال ، وتخفي عمليات المجاهدين الصادقين وتسعى لإبراز تجّار الجهاد ، وإعلام جهادي ثابت ينقل الحقيقة التي تحرق أمريكا والناس مازالوا ينظرون ..
# ثم في لحظة حرجة انهار البرج الأول !! وتابعه انهيار البرج الثاني ، ولم يستطع جبابرة أمريكا منع انهيار الأبراج ولم يكن ذلك يشكّل " أزمة " كما يُطلق الهوليووديون أو المخطئون اليوم على ما يحدث لأمريكا بل كان انهياراً تاماً = في مقابل هذا المشهد أعلنت القاعدة في هذا العام وهو 2008 وفي وقت حرج إعلاناً هاماً جداً وفيه : الآن بدأ القتال !!!
فعندما استكملت القاعدة قوتها أعلنت عن بدأ قتالها الآن ، وفي نفس العام سقطت أمريكا وانهارت ، حدث هذا في بدء الحرب بالنسبة للقاعدة !! فما الذي أعدّته قاعدة الجهاد لقابل الأيام !!
# ففي هذه اللحظة الحرجة .. سقطت الأبراج وأصبحت أثراً بعد عين ولم تقم لها قائمة ، وانتشر الدخان في محيط منطقة الأبراج وهلك من هلك فيها وحولها = وفي المشهد المقابل انهارت أمريكا اليوم وسقطت سقطة لن تقوم بعدها بإذن الله تعالى ، تيقّنوا من هذا جيداً ، والدخان بعد سقوط الأبراج وانهيارها يقابله الهروب العظيم والكبير في العراق والذي كانت تُعدّ له دولة العراق الإسلامية ولم يعرف ذلك إلا القليل وغالب الناس قد علموا بان الدولة منشغلة بأمر ولم تكن تعرفه وهو الإعداد للهروب العظيم والكبير للأمريكان من العراق بإذن الله تعالى >> ولا أريد أن أتطرق للتحليلات فالمقام مقام فرح وتهنئة ... " ابتسامة " ..
# اليوم نشاهد بداية انهيار أمريكا وهي اللحظات ما بين سقوط الأبراج إلى استوائها بالأرض حتى يتم الهروب الكبير بعد هنيهة من الزمن ، وكل ذلك قد تم بفضل الله جل وعلا ثم بفضل قاعدة الجهاد المباركة ..
لابد أن يستشعر الجميع الحقيقة المفرحة بان أمريكا لن تعود لسابق عهدها أبداً بإذن الله تعالى ، لابد أن يعقل الجميع هذه الحقيقة ..
الآن بدأ القتال ..!!
لم يخرج هذا الإعلان في هذا العام عبثاً !!
ولم تستهدف قاعدة الجهاد أبراج التجارة عبثاً !!
ولم يركز شيخنا الإمام أسامة بن لادن حفظه الله وسدده على الحرب الاقتصادية إلا لأنه الاقتصادي الأول في العالم ..
وقد كان يدعوا ويكرر ويركز على رأس الأفعى أمريكا ، فإن سقطت فسيسقط ظلمها وطغيانها والخونة الموالين لها ..
وها أنا أقولها بملء فمي ، أقولها معتزاً بعزة الإسلام :
لقد انهارت أمريكا اللعينة ، ولن تعود إلى سابق عهدها بإذن الرب الواحد الأحد ..
والكلام في هذا يطول والشرح أطول ، ولكن حسبنا أن نعرف بأن الله جل وعلا قد نصر عباده المؤمنين ، وهزم أمريكا اللعينة ..
أيها المؤمنون في كل مكان ، أيها الناس المضطهدون في مشارق ومغاربها افرحوا وقرّوا عيناً ، لقد ذهب زمن طغيان أمريكا ولن يعود بإذن الله جل وعلا ..
وأحسب أن قادة قاعدة الجهاد هذه الأيام في شغل حثيث ليضعوا الخطط ثم التوجيهات لما بعد سقوط أمريكا واستواء الأبراج بالأرض فلا نرى فيها عوجاً ولا أمتاً ..
يقول ربي سبحانه وتعالى : " لا يَسْتَوِي مِنكُم مَنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعدُ وَقَاتَلُوا وَكُلاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى " ..
وقد قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " لا يَشكُر اللهَ مَن لا يَشكُر الناسَ " ..
فشكراً لك يا أسامة بن لادن .. فقد بيّضت وجوهنا ..
شكراً لكم يا مجاهدي قاعدة الجهاد .. فقد أعدتم العزة لنا وأزلتم ظلم أمريكا عن العالم بفضل الله جل وعلا .. ثم بفضلكم
وإني أتقدم بالتهنئة العطرة إلى العالم الإسلامي عامة ، إلى المؤمنين والمؤمنات ، فما من مؤمن ولا مؤمنة ممن له عقل إلا ويفرح ويسرّ بانهيار أمريكا الشريرة ..
وتهنئة خاصة إلى كل من :
إلى شيخنا الوالد القائد أسد الإسلام وقرة الأعين وبقية الصالحين الإمام أسامة بن لادن حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى شيخنا المنصور حكيم الأمة وفرقان هذا الزمان أيمن الظواهري حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى شيخنا العالم العامل الأديب الخطيب أبو يحيى الليبي حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى كل مجاهدي الإمارة الإسلامية وقادتها حفظهم الله وبارك في أعمارهم ..
وإلى شيخنا الأمير الصابر القريشي الحسيني الفاضل أبي عمر البغدادي حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى شيخنا وزير الحرب البطل أبي حمزة المهاجر حفظه الله وبارك في عمره ..
وإلى مجاهدي دولة العراق الإسلامية وأمراءها ومجاهدي أنصار الإسلام وباقي المجاهدين المخلصين في العراق ..
وإلى الأحباب مجاهدي حركة الشباب المجاهدين ومجاهدي تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي وجزيرة العرب والمجاهدين في سبيل الله في كل مكان حفظهم الله وبارك في أعمارهم ..
وإلى كل المؤمنين في فلسطين الحبيبة ..
وإلى جميع أهالي الشهداء الذي قتلوا في هذه الحرب بلا استثناء ، والأسرى وأهلهم ..
وإلى كل المؤمنين المشاركين في المؤسسات الإعلامية والمنتديات الجهادية ومشرفيها الكرام ..
وأخص منهم مشرفي شبكة الإخلاص الإرهابية وقلعة الإعلام الجهادي شبكة الحسبة المباركتين وأعضائهم الكرام ..
يقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق فأخّره فشكر الله له فغفر له " ..
فكيف بمن أخر عن أمة كاملة أفعى أمريكا وظلمها وطغيانها وحفظ الله بسببه أعراضنا وأعراض أخواتنا ودماءنا وأموالنا ، وأفشل خطط أمريكا التي كانت تريد أن تحتل دولنا وتفتك بنا ..
فشُكرُكم أيها الكرام يا من دفعتم عنا شرور أمريكا وأسقطتموها واجب علينا ، وتهنئتكم بهذا النصر لابد منها ..
فيا أيها الكرام يا من ذكرتكم وأرسلت إليكم تهنئتي ، أتمنى منكم - تكرماً - قبول تهنئة أخيكم الصغير وخادمكم ، وتشاركوني فرحتي وسعادتي ..
خادم الإسلام والمسلمين أخـــــــوكم / أسد الجهاد2
رأس حربة المجاهدين
تعليق