نفى فوزي برهوم، الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ما نشرته وكالة معاً الإخبارية عن نشوب خلافات بين حركته وحركة الجهاد الإسلامي، وتصاعد التوتر بعد مؤتمر القدس الذي عقد في الدوحة مؤخراً، مؤكداً أن علاقة الحركتين متميزة وفي أعلى مستوياتها، وتشهد تقارباً غير مسبوق في هذه الفترة تحديداً.
وقال برهوم في تصريح أدلى به لصحيفة "فلسطين" ونشر اليوم السبت (18/10): "أي ادعاءات بأن هناك إشكاليات بين حماس والجهاد كلام لا أساس له من الصحة، وهناك من يريد دق الأسافين بين الحركتين لأنهما جسدتا منظومة ممانعة عصية على الكسر".
وأضاف: "العلاقة بين الحركتين أقوى ما تكون منذ مؤتمر الثوابت الذي عقد في غزة ودمشق لدحض الأفكار العبثية التي وردت في مؤتمر أنابوليس لتضييع الحقوق والثوابت، وكذلك حل كافة الإشكاليات عندما راهن البعض على الفتنة بينهما".
وقال الناطق باسم "حماس": "الحديث عن خلافات هي فبركات إعلامية يراد منها بث الفرقة، وأي رهان على تفتيت قوى الممانعة وبث الفرقة بين حماس والجهاد رهان خاسر ولن يكتب له النجاح".
وتابع: "ما نشر ألاعيب مكشوفة أصبحت وراء ظهورنا وننصح هذه الأبواق والوكالات أن تحافظ على سمعتها أفضل من المال، المصداقية كنز والمال يأتي ويذهب، عليها أن تطرح قضايا تخدم الشعب لا أن تكون بوقاً لتيار هنا وهناك".
طبعا الفتحاويون لن يصدقوا ذلك
وقال برهوم في تصريح أدلى به لصحيفة "فلسطين" ونشر اليوم السبت (18/10): "أي ادعاءات بأن هناك إشكاليات بين حماس والجهاد كلام لا أساس له من الصحة، وهناك من يريد دق الأسافين بين الحركتين لأنهما جسدتا منظومة ممانعة عصية على الكسر".
وأضاف: "العلاقة بين الحركتين أقوى ما تكون منذ مؤتمر الثوابت الذي عقد في غزة ودمشق لدحض الأفكار العبثية التي وردت في مؤتمر أنابوليس لتضييع الحقوق والثوابت، وكذلك حل كافة الإشكاليات عندما راهن البعض على الفتنة بينهما".
وقال الناطق باسم "حماس": "الحديث عن خلافات هي فبركات إعلامية يراد منها بث الفرقة، وأي رهان على تفتيت قوى الممانعة وبث الفرقة بين حماس والجهاد رهان خاسر ولن يكتب له النجاح".
وتابع: "ما نشر ألاعيب مكشوفة أصبحت وراء ظهورنا وننصح هذه الأبواق والوكالات أن تحافظ على سمعتها أفضل من المال، المصداقية كنز والمال يأتي ويذهب، عليها أن تطرح قضايا تخدم الشعب لا أن تكون بوقاً لتيار هنا وهناك".
طبعا الفتحاويون لن يصدقوا ذلك
تعليق